RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




اكثر المقالات قراءة






- نفسي اعيش ما رأيكم

- نفسي اعيش ما رأيكم

نفسي أعيش تحت سماء زرقاء صافية كالروايات تمدنا بقوتها وتثبت خطانا وتكشف لنا خفايا نعرفها لكن نتجاهلها ، نفسي اعيش فوق زهور تترجى الا ادوسها بل ادوس منها التمرد والاستغلال والكراهية، نفسي اعيش كطائر ابيض بسط جناحيه للمحبة ووزعها بين احضان الطبيعة الصادقة ،ثم دعتني لزيارة حقولها وكانها سواعد قوية الارادة والفكر والروح ،فشعرت باحاسيس توهجت لهذا الزائر الكريم . فهل هذه المحبة تهبط على ارواحنا بايعاز من الله ولا بطلب من البشر ، نفسي اعيش كنرجس تمازجت عواطفي وسحر مااشعر به تجاه اشعة الشمس وجاذبية الارض وكأن قوة خفية تدعوني لمشاعر انسانية اكثر تمهد لي رؤية و قول الحقائق ، فهذه الافكار تراودني الان وسردت لنفسها صفحة حرة ما رأيكم@
‏"‏ هالة ازروني .:. 2010-05-28

2010-05-29 06:23:07
عدد القراءات: 881
الكاتب: ‏"‏ هالة ازروني .:.
المصدر: ‏"‏ هالة ازروني .:.
طباعة






التعليقات

  الى النفس الحر الابية

الا ب بولص خياط 


نعم ان المحبة الى تهبط على ارواحنا هي بايعاز من الله ,هي ليست من البشر.المحبة هي ثلاثية المصادر ولا تكتمل الا باتحادها مع بعضها البعض ,المصدر الاول هو الخالق لانه اله المحبة بل هو المحبة الكاملة المصدر الثاني هي النفس الحرة التي تسمو لكي ترتفع و تتحد بخالقها المصدر الثالث هو من ننظر اليه فاذا بادلنا نفس الشعور تتحد هذه المحبة مع بعضها البعض لتشكل ثالوثا لا ينقصم.اذابدون المصدر الاول لانستطيع ان نعمل شيء.القوة الخفية التي تدعونا مصدرها الله المحب لنا,نعم هو يدعونا لرؤية الحقائق ويعلمنا كيف نقول الحقيقة. اختي الغالية بالانسانية هالة ,ان الزائر الكريم هوالله يقف على ابواب قلوبنا ويقرع عليها ان سمع احد صوته يفتح له فيدخل الله لكي يعطي قلوبنا البهجة والسعادة والفرح الدائم.انه نبع المحبة الذي لاينضب فاغمري واروي قلبك منه ليبقى عامر بالمحبة. ولكي نعيش مع الله يجب ان نفتش عليه ,فتشي عن الاله الحقيقي الذي يدعونا الى المحبة.

  .:. زمــن .:.

.:. shining .:. 


إتركني أعيش حلمآ لم يتحقق بعد.. ** إتركني في وهم لا أعلم كم يدوم ..*** إتركني في أبعاد الخيال ألتمس من هواك .. *** إتركني في مذكرات الماضي ليقرأني العشاق ..** إتركني في سطور الورق ليتصفحني العالم.. ** إتركني في أمواج البحار لكي يلاعبني الموج.. ** إتركني في نسمات الصباح ألملم أنفاسي..** إتركني في أعالي الجبال أنادي حبيبآ..** إتركني في أشعه الشمس أحترق شوقآ..** إتركني في ضوء القمرأنشد لحنآ..** إتركني أعيش في لحظات الخيال...**

  بسيطة

فادي فروج 


للاسف يا اخت هالة يجب عليك ان تفكري بعقلك وان تنسي العواطف لانها ليس للعواطف مكان

  يا ريت

باسمة زغيب 


الأخت هالة وأنا أقرأ ما يراودك شعرت وكأنني انتقلت إلى عالم من الخيال وكأننا في مدينة فاضلة ولكن الواقع يختلف ما كل ما يتمنى المرء يدركه ... على كل الأحوال إن كان هذا موجود في نفوسنا على الأقل فهذا رائع مشكورة جداً على هذه الفسحة الرائعة

  ابيض

لميس ورور 


الأخت الغالية هالة ان الحب يلون حياتنا باللون الأبيض كلون مشاعرك النقية التي أحسست بها وأنا أقرأمقالك والحياة تحب الشخص الذي يتغلب على لونها الأسود ويتحدى دموعها لذلك اتنمى لك أن تبقى الحياة جميلة في عينيك وتصبح أحلامك حقيقة

  ؟!!

ضياء 


برأيي تخلق الأرواح البشرية بيضاء صافيه ونحن المسؤولين على المحافظه عليها فاما ان نبقيها صافيه او نتدرج بالوانها حتى تصبح عند بعض البشر سوداء قاتمه وللأسف اصبح صفاء الأرواح نادرا واصبح اصحاب هذه الأرواح المليئه قلوبهم بالمحبه الربانيه المتاحه لجميع البشر يتمنون ويتخيلون مجتمع خاص بهم يتعاملون بمحبه واخلاص دون ان يعيروا لأنه للأسف اصبح الانسان الذي يملك قلب طيب ويسير على المبادئ الفاضله يصف بعدم فهمه للحياه حتى اني وصفت اكثر من مره اني من المريخ فأي حياه يراد ان نفهمها انا لا اريد ان افهم حياتهم سأبقي المحبه طريقي واريد ان احافظ على صفاء الروح التي وهبنا اياها رب العالمين وان لطختها في احد الأيام فسأعمل على اعادتها صافيه ولن تزيدني المصاعب والتحديات الا اصرارا ومثابره على هذا الطريق لاادعي انني شخص فاضل ولكن الطريق الصحيح واضح لمن يريد ان يسلكه وانا احاول ان اسير به.يا اخت هاله ام علم انت تملكين روح صافيه فحافظي عليها.وبدون المحبه في تعاملنا مع اي شخص لامعنى لأنسانيتنا فيارب املأ قلوبنا بالمحبه.والسلام