ما الذي يشدك الى الموقع
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
قال أحدهم إن الرجال لا يبكون إلا مرة واحدة وعندها تكون دموعهم من دم,
فلكل من دمعت عيونهم يوم الخميس الماضي وهم يشاهدون عبر الشاشة الوطنية مقابلة ذلك الرجل الذي كان له شرف اللقاء مع سيد الوطن الغالي , ومع كل التقدير لتلك العواطف الصادقة والحرص الأكيد على الوطن وقائده , أقول إن هذه اللحظات ليست لذرف الدموع ... وحوار العواطف... بل لحظات تحد حقيقي بين نكون أو لا نكون ... في وطن أراده قائدنا الشاب وطن العزة والكرامة ... وطن الشفافية وصدق الانتماء ... وطن الوفاء والألفة ... فلننطلق أيها الأخوة كل من نفسه لمحاربة من تسول له نفسه العبث بخيرات ومقدرات هذا البلد , وليكن الرهان أبديا على قائد قال فصدق .... ووعد فوفى .. و أخلص فأبدع ... أوليس هو القائل بأنني أنا من أفدي هذا الوطن و شعبه الطيب بروحي ودمي ... فكيف لا نكون الأوفياء لهذا القائد العملاق في محاربة الحاقدين المارقين الضامرين شراً بهذا البلد وهذا الشعب الطيب الكريم.
كلمة الوفاءتشمل الناس الشرفاءوالطيبين وكل مخلص لهذا البلد الجميل وقائده العظيم لقد دنس المندسون كلمة الحرية التي نتوق لها بظل قائدنا الحضاري المتفهم الصادق الله يحمي سوريا الجميلة وبشارها يزينها كنت بعرف اني بحب بلدي بس كان الاختبار صعب بهالظروف لاعرف اني بموت فيها
بلدنا حلو
ريما شعبان