أنا أؤيد الآنسة جيزيل في كلامها فيجب علينا أن نبرهن للعرب وللعالم أجمع أن سوريا بألف خير وجميع الطوائف فيها بدون استثناء يتنعمون بالحرية الكاملة لممارسة شعائرهم الدينية وعاداتهم الإجتماعية وما تشهده سوريا الآن هو استثناء وسوف يتم استئصال السرطان من جسدها بإذن الله ليعود الربيع يزهر مرة أخرى في ربوع وطننا الحبيب.

كل عام وبلدنا الحبيبة بالف خير أنا أؤيد الآنسة في كلامك بلاخص اخر عشرة سنوات نرى الكل يزين ويحتفل دونة استثناء اي كانت ديانته ولكن برئينا سورية بخير أكيد بوجود قلوب مثلك تصون وتحافظ عليها ولكن بتركنا أكيد قدر المحزونين ولم يعلم الذي يقتل ويقطع لا يفهم ويقدر فاكيد سامحهم من أقوال السيد المسيح ولكن لا يعلمون كلام الله فلحق معك يجب ان نزين ونصلي ولم نحذف شيء ستبقى سورية كبيرة وشامخة بإذن الله صدقيني كنا نرى التلفزيون هنا في كندا نتحصر ونقول في سورية العيد والاحتفال اما هذا العيد اه بكينا عندما شاهدنا الشموع ولم تصورون اي مطعم يا الله وين الاحتفالات نطلب من الله ان يعود كل شئ بأمان واستقرار وسورية الكبرة وستبقى بشعبها وقائدها شامخة وعالية