RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




- باحث : المسامحة تعالج الروح و تحمي الجسد من السرطان !

- باحث : المسامحة تعالج الروح و تحمي الجسد من السرطان !
- باحث : المسامحة تعالج الروح و تحمي الجسد من السرطان !

باحث : المسامحة تعالج الروح و تحمي الجسد من السرطان !

التفاصيل



من المعروف أن التقاليد الاجتماعية والدينية في معظم أنحاء العالم تحض الناس على المسامحة والغفران، ويبدو أن هذه النصيحة لا توفر الراحة النفسية فحسب، بل ثبت أيضاً أنها تحسن الصحة الجسدية باعتبار أن الحقد الزائد والغضب والتخطيط للانتقام كلها أمور تزيد التوتر العصبي.

ويقول القس مايكل باري، مسؤول الشؤون الدينية في مستشفى لعلاج السرطان لـ CNN، إن المشاعر السلبية من غضب وكره وحقد " تؤثر فعلياً على الصحة الجسدية وكذلك على الصحة العقلية، وبالتأكيد ستتأثر الأبعاد الروحية أيضاً."

وألف القس باري، الذي بحث لسنوات في هذا المجال، كتابا يحمل عنوان "مشروع المصالحة،" وقال إنه الطريق إلى التغلب عن مرض السرطان والحفاظ على صحة جيدة والوصول إلى السعادة والراحة.

وفي هذا الكتاب، قال باري إن فقدان القدرة على المسامحة هو في الواقع ظاهرة مرضية وقد تؤثر سلباً على الصحة، خاصة إذا كان المرء مصاباً بأحد الأمراض المزمنة.

وأضاف باري: "من المثبت علمياً أن التوتر العصبي مثلاً يضر بالجهاز الهضمي، كما يؤثر على الأوعية الدموية والشرايين، ولكن الأهم أنه يضعف بشكل كبير نظام المناعة في الجسم."

وينصح باري المرضى الذين يقابلهم بكتابة رسائل يعربون فيها عن رغبتهم بمسامحة من أساء إليهم بعد شرح أسباب غضبهم ومن ثم قرارهم بالعفو، على أن يقوم بوضعها لاحقا في حائط بقاعة الصلاة في المستشفى.

ويعتبر باري أن المسامحة فرصة للتخلص من الأعباء النفسية التي يعانيها الناس، ما يفتح الباب بالتالي أمام معالجة مشاكل الجسد بشكل

2012-02-13 17:56:20
عدد القراءات: 1200
الكاتب: admin
المصدر: admin منقول
طباعة






التعليقات

  كلمة الحق

الصحناوية  


من اقوال سيدنا يسوع المسيح من ضربك على خدك الايمن فدير له الايسر ولكن هذه الايام بعض الناس لايعرفون من هو الرب مثل المندسين والمتأمرين على البلد الحنونة ماذا نفعل حاولت الحكومة تسامح فرئينا ماذا فعلو ما رئيكم هل تعاليم السيد المسيح والمسامحة تنفع الان لا اعرف انا من محبين المسامحة ١٠٠٠/١٠٠٠٠٠٠٠ولكم الف شكر جميعا وسلامنا للجميع اهل سورية الحبيبة وصحاونة

  إبداء رأي

سوسن السيقلي 


أنا أؤيد هذا الكلام بقوة وأعتبر دائماً أن المرض يأتي من التأثيرات الداخلية وليست الخارجية وأن المشاعر السلبية هي السبب الرئيسي للأمراض الجسدية لذلك أصبح من المتاح لكل واحد منا أن يشفي نفسه بنفسه بأن يقرر طرد المشاعر السلبية ويركز على المشاعر الإيجابية في داخله