RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




اكثر المقالات قراءة

- - كلنا تكالبنا على بلدنا وأشعلنا فيها النيران

- - كلنا تكالبنا على بلدنا وأشعلنا فيها النيران



- كلنا تكالبنا على بلدنا وأشعلنا فيها النيران سواء بقصد أو بغير قصد.. حتى أصبح الخطر وشيكا وخيم الضباب

ولا أحد يعلم الي أين المسير.. هذا هو ما حدث ويحدث في ملعب وطني ..


فريق يعتقد أنه لازال منتصرا رغم هزيمته.. وفريق أخر يعتقد بانتصاره وهو مهزوم بالحقيقة.. كلا الفريقين لهم مشجعين يهتفون ويغنوا على ليلاهم كل حسب رؤيته للأمور...

" -اذا كان الرب لا يبني البيت / عبثا يتعب البناءون "

"واذا كان الرب لا يحرس القرية/ عبثا يسهر النواطير "

-من سفر المزامير



لو كان لدينا الحد الأدنى من الوعي لما وصلنا إلى درجة نخرب فيها أوطاننا.. ويقتل بعضنا البعض الآخر..علينا أن نصل إلى درجة وعي كافية.. تخوّلنا أن نجبر الجميع على سماع آرائنا من دون عنف.



- فأية سوريا ستكون! تلك البلاد الخارجة من حمام الدم، مهشمة الوجه، مجرحة القلب، مفككة الأوصال، مخربة مدنها، محروقة مؤسساتها، منهك جيشها .. لماذا لا نعترف بالأخطاء ونقوم بالنقد الذاتي للتجربة ونصلح ونوقف استمرار ومكان الخطأ؟

- متى سيقف السوريون تحت ظل العفو والتسامح؟والعودة الى أحضان سوريا أم لكل السوريين...كلنا تكالبنا علي بلدنا وأشعلنا فيها النيران سواء بقصد أو بغير قصد حتي أصبح الخطر وشيكا، وخيم الضباب، وتلبدت الغيوم، ولا أحد يعلم الي أين المسير.



لأنه لم يعد الصمت والحزن.. ولا البكاء والتباكي.. والتستر خلف وشاح السواد... يكفي ويوقف حريق الوطن و شلالات الدم وقوافل الشهداء وطوابير المهجرين.. بل علينا أن ندفن جميعاً الحل الأمني.. وتتضافر جهودنا بحثاً عن الحلول السياسية التشاركية.. وإلا فسوف نأخذ الوطن وبمحض إرادتنا شئنا أم أبينا نحو الجحيم.. والتقسيم الذي نتوقع أن لا يوجد بيننا من يتمناه له....

sameer shaban

2012-05-17 06:08:33
عدد القراءات: 737
الكاتب: admin
المصدر: sameer shaban
طباعة






التعليقات

  اصحو لبلدنا

رندة صويتي  


يجب ان تكون هذه الكلمة في الصحف ايضا يجب ان نصح ونحضن سورية وهي اكبر قلب مننا ستحضننا اكثر باكثر نعم نعترف يوجد اخطاء ولكن ليس بالقتل والخراب كل بلد فيها الصح وفيها الغلط ولا يريدون الاصلاح انت تعلم والكل يعلم يجب الاعتراف ولكن المثل صدق الذي قال عندما تقع ال. كثرة دباحينها لا سمح الله بهمة شعبها وقائدها لم تقع سورية اكبر بكثير الرب حاهيها املنا في الرب كثير

  استيضاح

بنت البلد 


لا أدري كيف سيكون الوضع مع ايقاف الحل الأمني والبحث عن الحلول السياسية التشاركية اذا كان الآخر منذ أكثر من سنة يرفض الحوار ويتستر وراء عصابات مجرمة يتنكر منها في العلن ويدعمها في السر .