RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




اكثر المقالات قراءة






- المجلس المحلي :

-  المجلس المحلي :
- المجلس المحلي :

من القــلب إلى القـــلب

       
                                   من القــلب إلى القـــلب
 
قرأت منذ مدة لمحة عن خطة المجلس المحلي في صحنايا عبر  تحقيق صحفي في احدى صحفنا الرسمية ، ليس الأمر بغريب أبدا بل هو على غاية الأهمية ، لكن ما أدهشني ، و أنا ابنة البلدة المتابعة والمهتمة ، لم ألحظ حتى الساعة أن المجلس المحلي قد نظم أي لقاء جماهيري مع أبناء البلدة للتعرف عن كثب إلى خطته في تطوير مرافق البلدة و مؤسساتها و خدماتها و سائر شؤونها ، اذ يعلم الجميع جيدا بأن  مهام المجلس شاملة لكل قضايا البلدة الخدمية و العمرانية و الصحية و الاجتماعية و التربوية و الثقافية و البيئية ، و له أدوار في كل شاردة و واردة من قضايا أهل البلدة و سكانها .
و من المعلوم بأن ثمة قضايا كثيرة تستحق البحث و التشاور و المناقشة في بلدتنا صحنايا بهدف تطويرها و الارتقاء بخدماتها و تجاوز الثغرات و المظاهر السلبية نذكر أمثلة على ذلك : التعدي على الغطاء الأخضر و أشجار الزيتون و الأراضي الزراعية و موضوع المخطط التنظيمي الذي لم يرالنور و غط بسبات دام نحو ثلث قرن ، و نذكر أيضا النظافة العامة وسوى ذلك ....
عتبنا كبير و شديد مع محبتنا و احترامنا للمجلس المحلي رئيسا و أعضاء ، فقد أنتظرنا لقاءات جماهيرية عامة و أخرى نوعية مع الجمعيات الأهلية و المؤسسات التربوية و الصحية و الفعاليات الثقافية للوصول إلى حصيلة من الأفكار التي تسهم في ازدهار البلدة و ازهرارها....
و اننا على علم يقين بان المجلس يتمتع بالدراية و الخبرة و الرغبة في العمل والتطوير , و لكن للجماهير المجتمعية رؤاهم و أفكارهم ، كما أن لهم شجونا و مشكلات ، و الفكر الجمعي أعني فكر الجماعة أغنى و أكبر و أكثر واقعية من الفكر الفردي كما أن العمل الميداني أكثر أهمية من العمل خلف المكاتب و على الورق .
انها همسة عتب مع المحبة و الاحترام صادرة من القلب م ما أظنها الا أنها ستدخل إلى القلب و العقل.
 
 
                                            عفاف لطف اللــــــــــــه

2012-07-16 09:51:39
عدد القراءات: 1094
الكاتب: admin
المصدر: عفاف لطف اللــــــــــــه
طباعة






التعليقات

  تردي أرقى معاني الحضارة

جورج ديب السيوطي 


نأسف أن تتكرر الملاحظات السلبية وتدهور حال النظافة في صحنايا وبالرغم من الشكاوى العديدة فالأمر لايسترعي انتباه المجلس المحلي ولا من مجيب ، وبالرغم من اقتران رقي المجتمعات بمستوى النظافة الا أن صحنايا تسير بعكس السير وبسرعة تحسد عليها.

  عنا كتير

أصيل 


بلدنا صحنايا حلوة كتيز بس ناقصها عناية وخدمات كتيرة حكت عنها الاستاذة عفاف لطف الله منشكرها من القلب لأنها تتناول دايما قضايا مهمة كتير لكن بدنا اذان تسمع وعيون تشوف والسلام

  الشعب يريد شوارع نظيفة بالتحديد

ابن البلد 


نرجو من الفعاليات الاجتماعية في البلدة المساعدة على تنظيم يوم لتنضيف شوارع البلدة لأن موضوع القمامة أمر منتشر في كل المناطق بسبب الأوضاع

  نريد مزيد من المساحات الخضراء

ابو خالد عزو 


الى مجلس صحنايا اولا والى كل من له يد في موضوع المخطط التنظيمي لبلدتنا الرجاء ثم الرجاء ان تحافظوا على ماتبقى من جماليات بلدتنا من المساحات الخضراء فهي رئة البلدة والاهتمام بها لا يقل عن اهتمامنا بابنائنا

  مطلوب مساعدة

بنت البلد 


مع التوافد الكبير على بلدة صحنايا والاوضاع الأمنية الصعبة في أغلب المناطق وعدم تمكن أغلب عاملي النظافة إلى البلدة انتشرت القمامة وذلك يستدعي من الأهالي بعض المساعدة للجهات المختصة لقد رأيت في صحنايا ولأكثر من مرة أن حاويات القمامة فارغة والأوساخ حولها إن المواطن يجب أن يبدأ بالنظافة من نفسه لماذا يرمي القمامة في الارض والحاوية فارغة هذا دليل على أن المواطن هو الأساس وبعض من المساعدة في هذه الأوضاع الصعبة من قبل المواطنين لا يضر بشيءلذلك على الشباب في بعض الأحيان القيام بحملات نظافة وتوعية وخاصة للمحال التجارية بوضع حاوية قمامة أمام كل محل وذلك لأنها الأساس في حالة الفوضى هذه. وشكراً

  منطقة الفطم

وسام  


ياريت بس هيك وهلق بناقشوا موضوع المخطط الصناعي للفطم دون الرجوع الى المالكين والفلاحين الذين حافظوا على ارضهم على مر السنين وانا الان احذر اهالي صحنايا من خطورة هذا التنظيم الجائر بحق المالكين في هذه المنطقة والتحرك مباشرتا ومراجعة الجهات المعنية لانه سيقام على حساب اشخاص بسطاء