ما الذي يشدك الى الموقع
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
أحبائي إنكم بالتأكيد تعرفون قصة حسن المرواني مع ليلى التي قدمها القيصر كاظم الساهر في أغنيته أنا وليلى ولكن القليل منكم من يعلم أن ليلى ردت على المرواني بقصيدة تقول فيها:
أحبائي إنكم بالتأكيد تعرفون قصة حسن المرواني مع ليلى التي قدمها القيصر كاظم الساهر في أغنيته أنا وليلى ولكن القليل منكم من يعلم أن ليلى ردت على المرواني بقصيدة تقول فيها:
قطعت شوطاً من التشهير في ذاتي فلتصمت الآن ولتبدأحكاياتي
قلت أحبك و استنفذت قافية تبكي وتشكو وأكثرت اتهاماتي
كم ساذج أنت في قول وفي عمل لم تقدر عن جهل معاناتي
يا من جهلت بمعنى الحب تظلمه ما الحب إلا فناء الذات بالذات
ها أنت تجعله خمرا تعتقه وهو المتنزه عن رشف بكاساتي
والحب أكبر معنى تفوه به وأسمى من البوح حباً في ذاتي
ممزق أنت ذنب ما جنته يدي ولا جراحك كانت من مجافاتي
والفقر ليس بذنب أنت صانعه ولا الغنى مر في أدنى خيالاتي
يا من أضعت سنين العمر أجملها هلا توقفت عن سرد افتراآتي
واضحك كما شئت زهوالامكابرة تفضل القول في وصف اندحاراتي
يامن عشقت زرقاءالعيون أفق ما انبثقت عبثا زرقة السماوتي
وللحديث تتمة....
لوليا .:. 2008-10-07 22:06:56 .:.
لكن الجانب الذي نعرفه من القصة التي تخلدة بخلود كلمات المرواني والحان وغناء الفنان الكبير كاظم الساهر ...غير ذلك... فقد اشترطة على ان يزيع على الملئ ويطلبها أمام جميع زملاءه في الجامعة لتقابله بالسخط أمام الجميع... وكانت القصيدة الاولى للمرواني ولا اعرف أذا الاخيرة أو لا المهم ان القصيدة كتير حلوة ومعبرة ومشكورين وانا رح احفظها عندي شكراااااا
جدبد
وجدي