RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




- الزوجات المعنفات

منتديات صحنايا

- الزوجات المعنفات
- الزوجات المعنفات

لا يختلف اثنان على أن العنف الجسدي بين الأزواج أمر همجي , وهو علامة للتخلف والجهل , وهو مرفوض حضارياً وإنسانياً ودينياً,


 ومع كل التطور العلمي والتقني ما زال هناك رجال في أيامنا يضربون نساءهم والغريب أن هناك زوجات تتقبل الفكرة وتخلق له الأعذار لتبرر عمله وهي كأنها اعتادت الأمر , أي زيجات هذه ؟ أية حياة تعيشها هؤلاء النساء ؟ أي جو منزلي للأولاد ؟ أي ثقافة ونموذج يرون في والديهم ؟ ... ومع هذا تبقى حالات الضرب والتعذيب الجسدي على أنواعه على الرغم من وجودها , أقل حدوثاً من حالات العنف النفسي والمعنوي التي هي أكثر ضرراً وأكثر انتشاراً ...
فليسأل كل زوج نفسه : كيف أعامل زوجتي ؟ هل تحيا بكرامة وسعادة وراحة وسلام في بيتي ؟ ما هي طريقة معاملتي لها ؟ هل تحيا في دوامة العنف المنزلي والعذاب النفسي في ظلي ؟ إن كان كذلك عليه أن يتوب إلى الله ويعتذر من زوجته ويحسن علاقته بها ويعطيها فرصة حياة أفضل .
أما إن لم يعالج المشكلة فالأمر سيتكرر مع أولاده من جديد فالبيت هو المدرسة الأولى في الحياة وسيأتي من يعذب بناته أو أخواته , ليت كل رجل يعنف زوجته يسأل نفسه: كيف يراني أولادي؟ وما هو رأي أهلها وجيراني بي إذا عرفوا حقيقتي؟ والأهم هو كيف يراني الله ؟ وإن تمكن الرجل العنيف أن يغش الناس ويحافظ على صورة الرجل " الخواجة " فليعلم أن أولاده سيبقون يتذكرونه على حقيقته وأن الله يدافع شخصياً عن المظلومين ويقتص من ظالميهم.
منقول عن رسالة الكلمة - باسمة .:. 2010-02-02

2010-02-02 17:46:42
عدد القراءات: 827
الكاتب: admin
المصدر: منقول عن رسالة الكلمة - باسمة .:.
طباعة






التعليقات

  كم هنالك من رجال معنفون

رجال مسكين ما بيعريف كيف بدو يكمل حياتو 


كثيرا ما نسمع هذه الاقوال وهذه الاخبار عن النساء المعنفات والعنف الجسدي او النفسي للنساء /ويا حرام شو عم يعانو هالنسوان من رجالون الخ الخ الخ ......../ بس في شي مرة خطر على بال المرأة انو تسأل ليش ممكن يوصل الرجل لهلحد وشو اللي بيخلي يقوم بما لا يرضاه او لايحبه/كما قلتي ان الكثيرون يحافظون على صورة الخواجة / اي انهم لا يرغبون بذلك ولكنهم يضطرون او استطيع ان اقول يندفعون بدون تفكير وبلا ارادة لهذا الاسلوب ما الذي يدفعهم يا ترى مدير الشغل او الزبال او اللحام او مدارس الاولاد او او او او طبعا كل هذا خارجي واشياء يعاني منها الانسان ولكن الاهم هو من في المنزل وداخل المنزل مالذي يدفع الانسان الى هذا الحد من الخروج عن الطور الم تسألوا هذا السؤال استطيع ان اقول وبكل صراحة ان الانسان عندما يجابه بأشياء لايمكن ابدا ان يتحملها او يقف امامها قد يخرج عن طوره هل تفكر المرأة بالطريقة التي تعامل زوجها فيها الطريقة التي ترد فيها على زوجها الطريقة التي تتصرف فيها معه هل تقوم بواجباتها الزوجية نحو بيتها واسرتها وزوجها كما يجب اعذروني لا تقولوا اني اغالي انا اتكلم من واقع من واقع مرير اعرف الكثير من النساء اللوتي لا يعملن خارج المنزل وزوجهن يؤمن لهن ما استطاع من الحياة الكريمة طالبا فقط ان تكون الزوجة اما وربة منزل فقط ولكن ما الذي يحدث انها لاتطلب الا ما لنفسها امورها واشياءها والشخصية والبيت ياسلام والاكل اكتر واكتر وما الذي يشغلها جنون النساء والحكي مع النساء والتاسوق والاجتماعات النسائية الفاضية اللي بلا طعمة وما شابة من تفاهات الامور والزوج يعمل برا ومضطر انو يعمل جوا كمان بهالحالة شو رأي السيدات الكرام خبروني انتو بترضو هيك حياة انا ما عم قول انو لازم يضرب او او او بس اذا وصل لهيك بيكون من هيك لانو الادها انو وقت بيحكي معها بتصير حكيمة زمانها وفيلسوفة عصرها واوانها ما تواخذوني بس بدي قول لهيك نسوان اتقوا الله ارحموا الضعيف لانو هيك زوج هو المظلوم المعنف اللي ما بياكل لقمة منيحة وبدو ينطر منشان هدمة مريحة وعايش ببيت مليان كركشة وبهدلة وريحة شو رأيكون اذا طلع خلقو فاتقوا الله يا نساء لان الله يعرف وسوف يجازي عادلا لكل انسان ما يستحق لا تنسوا ان الله يعرف حقيقة الامور وليس السطحيات فقط لا تتمسكنوا يا هكذا نساء لان الله عادل وعالم وسوف يأتي يوم المجازاة علنا

  ما صفي رجال

مظلوم 


ألله لا يككم مرة بزلمة

  الازواج المعنفين

الاعزب  


لا يختلف اثنان على أن العنف الجسدي بين الأزواج أمر همجي , وهو علامة للتخلف والجهل , وهو مرفوض حضارياً وإنسانياً ودينياً, ومع كل التطور العلمي ما زال هناك نساء في أيامنا يهملون ازواجهم واولادهم والغريب أن هناك رجال تتقبل الفكرة وتخلق لهن الأعذار لتبرر عملهم وهي كأنهم اعتادو الأمر , أي زيجات هذه ؟ أية حياة يعيشها هؤلاء الرجال؟ أي جو منزلي للأولاد ؟ أي ثقافة ونموذج يرون في والديهم ؟ ... ومع هذا تبقى حالات النوم المفرط والتعذيب النفسي على أنواعه على الرغم من وجودها , أكثر حدوثاً من حالات العنف النفسي والمعنوي التي هي أكثر ضرراً وأكثر انتشاراً ... 1- لو انهم تزوجو عن حب لما وصلو لهذه الحال 2- لو انهم فهمو بعض قبل الزواج 3- لو تترك النساء القصص الخرافية 4- يجب ان يدرك الازواج انهم من اختارو بعضهم فيجب ان يتعايشو حتى لو وصل الامر الى الخيانة الجسدية والنفسية لا يجب اتباع اساليب الاهانة فلكل منا رب واحد وكلانا بشر لكن هل نستطيع ان نتحمل فوق طاقتنا ...؟؟؟؟ (لولا الزواج لما كان هنالك عنف بين الازواج )