الأب ملاتيوس الحبيب على قلوبنا جميعاً نحن زوار هذا الموقع الجميل الذي ترفده مع الأب بولص خياط باحلى العبارات والعبر.. شكراً على هذه القصة الجميلة، أتمنى أن تأخذ قطعة من قلبي لك وأتمنى من الأب بولص أن يأخذ قطعة أيضاً أنتظركما دائما بمقالاتكما المفيدة والقيمة

الأب العزيز ملاتيوس زعفران تحية معطرة بالمحبة من اخيكم الصغير و شكرا جزيلا لكم على هذه القصة الصغيرة بكلماتها والعظيمة بمعانيعا الانسانية. ادام الله المحب لنا المحبة في قلوبنا وفي قلوب الجميع

شكرا للأب ملاتيوس على المواد الغنية التي يزودنا بها فهي قبل أن تغني عقولنا .تغني قلوبنا بأجمل المعاني الإنسانية التي هي بحاجة لاناس صالحون لتذكيرنا بها على الدوام في أوج الحياة العملية والمادية التي نعيشها .....شكرا من كل قلبي

اسمح لي ابتي الحبيب قبل ان اشكرك على هذه القصة الرائعة التي ايقظت فينا معنى المحبة الحقيقية ,ان اشكر الاخت الغالية صحناوية التي قدمت لك ولي قطعتين من قلبها المحب ,ان دل هذا العطاءعلى شيء انما يدل على سمو اخلاقها وسمو محبتها الى لاتقدر بثمن ,اجمل شيء في الانسان هي اخلاقه المميزة التي تنبع من قلبه النقي الصافي كصفاء مياه الينابيع التي تسقي الحقول الجرداء لتعيد اليها الحياة. اختنا الغالية صحناوية صدقيني مهما اعطيناك لن نستطيع ان نفيك ولو جزء بسيط مما اعطتينا,ولكن اقول لك يكفيكي انك ابنة بارة لاله المحبة ولابنة البارة تعطي اخوتها الكرامة والشرف وترفع روؤسهم عاليا بفضيلتها,يكفينا شرف وعز ان ينبض مع قلبينا انا واخي قدس الاب ملاتيوس الذي اتحفنا بهذه القصة الرائعة ان يشارك قلبينا قلب محب قلب مخلص فلب وفي ,اشكرك من كل قلبي لعطائك واطلب من اله المحبة ان يحفظ لك هذا القلب الى سنين عديدة .اما ابتي الحبيب ملاتيوس لايسعني الا ان اقبل يمنه الطاهر الذي سطر هذه المعاني الجميلة واقول له بمناسة عيد شفيعه القديس ملاتيوس الانطاكي كل عام وانت بالف خير ايها الاخ الحبيب وسر الى الامام كما كان شفيعك سائرا.

قدس الأب ملاتيوس الجزيل الإحترام كل عام وأنتم بألف خير بمناسبة بدء الصوم الكبير أعاده الله عليكم بالصحة والعافية وأظن أنك قرأت مقالة الإستاذ خليل لطف الله عن هذا اليوم العظيم في صحنايا أرجو منكم أن تتحفونا بشرح وافي عن هذا اليوم ومن أين أتت التسمية (إثنين الراهب) لك حبي إذكرنا في صلواتك

لا يمكنني ابدا ان اكتب اي شئ بعد الذي كتبته ايتها الاخت صحناوية. هذه هي المحبة الحقيقية التي تجعلني لا استطيع ان ابتعد عن هذا الموقع لانه النافذة التي تصلني بأحبة لا يمكن ابدا ان اصف الحب الذي يقدمونه لنا. شكرا لمحبتك الكبيرة ايتها الاخت التي منحتها لنا (اتكلم ايضا بالنيابة عن قدس اخي الاب بولس) لانها لا يمكن ان تقدر او تثمن , ان قطعة من قلبك تهبيها لكل منا ماهي الا منحة الهية من الله , وما هي الا دليلا على ان هذا القلب ملئ بالمحبة الحقيقية الكاملة التي هي من الله , لان الله محبة ومن ثبت بالمحبة ثبت بالله والله فيه. مهما قلت فإني لا استطيع ان افي شيئا لما قدمت , لذلك لا يسعني الا ان اقول ان قطعة من قلبي مقدمة لتحل مكان القطعة التي قدمتها لي. الشكر الجزيل لكل الاحباء الذين كتبوا ويكتبون دائما مشجعين لي ومنتظرين دائما لما اضعه هنا كما انتظر انا بدوري تعليقاتهم الحبيبة التي تفرحني وتنسيني غربتي وبعدي. شكرا لكم جميعا الاخ خليل اشكر لك محبتك بالنسبة لاثنين الراهب سمي بهذا الاسم "إثنين الراهب" لكون الرهبان كانوا فيه يغادرون أديارهم لكي ينسكوا في البراري وفي الصوامع والمغر منفردين متفرّغين للصوم والصلاة طيلة مدة الصيام الأربعيني المقدّس، ويعودون إلى أديارهم يوم الجمعة قبل سبت لعازر وأحد الشعانين. ولهذا ايضا جرت العادة ان يخرج الناس من بيوتهم قاصدين البرية في هذا اليوم ليقضونه خارج نظام حياتهم اليومية وبالبسيط من الطعام (مجدرة) لاستقبال هذه الفترة من الجهاد المفرح. اتمنى للجميع صياما مبارك وفترة جهاد مقدسة . كل عام وانتم بخير جميعا.

الى كل من كتب وأرسل ووضع تعليقا أو بصمة جميلة أقول : ان كنت قد قطعت قلبي الى نتف صغيرة وأهديتها على مدار 36 سنة لأجيال أصبحوا اليوم رجالا عظاما ومفكرين و و و ولم يبق لي سوى هذا الغطاء الذي يسمونه شغاف القلب أهديه لكم جميعا ليلف هذه المحبة وهذا الفداء فتحياتي لكم من شغاف قلبي