الله يا احلام انا عنجد بعشق رواياتك وابداعك

قرأت معظم كتب أحلام مستغانمي وكل ما قرأت أقول أنه من أجمل الكتب التي قرأتها ولكن هذه السطور فعلا من أجمل ما قرأت شكرا لكاتب هذه السطور والشكر الأكبر للمؤلفة السيدة أحلام مستغانمي

نيالك

أحلام مستغانمي كاتبة وروائية رائعة. أنا الآن أقرأ لها رواية عابر سرير وأنا متأثر جداً بها وبتعابيرها وبفرداتها وأتمنى أن لا أنتهي من قراءتها أبداً.

"أكتب إليك من مدينه ما زالت تشبهك, وأصبحت أشبهها. ما زالت الطيور تعبر هذه الجسور على عجل, وأنا أصبحت جسرا آخر معلقاً هنا............ أيمكن هذا حقاً ؟ نحن لا نشفى من ذاكرتنا . ولهذا نحن نكتب, ولهذا نحن نرسم, ولهذا يموت بعضنا أيضا ..................... كلمات فقط, أجتاز بها الصمت إلى الكلام, والذاكرة إلى النسيان, ولكن .. تركت السكر جانبا, وارتشفت قهوتي مره كما عودني حبك ......................... بذكراك أن يفرغ منك شيئاً فشيئاً وأنت تجمعين حقائب الحبّ، وتمضين فجأة لتسكني قلباً آخر.

عن جد انتي كاتبه اول مره اقرا كتاب زي هيك

ياالله مااجملها ومااجمل العشق في الحب المستحيل النادر الوجود تخيل انك تعيش نشوة العشق هذه وانك فعلا ملكا لمن تحب روح واحدة في جسدين

ياالله مااجملها ومااجمل العشق في الحب المستحيل النادر الوجود

أعجبت كثيرا بهدا النص الدي يبرهن على براعة و تالق الكاتبة المغاربية احلام هده الكاتبة التي تتمتع بالدوق الفني و الجمالي في هده الواية حاولت الكاتبة ان تسلط الضوء على قضايا تتعايش و تنمو في المجتمع . وهده القضية التي تعالجها احلام تدور حول المراة .المراة التي عانت و ماتزال تعاني في سبيل ارضاء الرجل و هدا مالاحظناه من خلال هده الرواية لما كل شيء يدور حول ارضاء الرجل لمادا لا نقلب الاية ويكون الرجل هو الدي يبحث عن السبيل في ارضاء المراة لمادا لا نطلق عالم الرجل و نحاول البحث عن سعادة المراة بعيدا عن قضبان الرجل ................

انا بصراحة ما كنت اعرف الكاتبة احلام الا من فترة بسيطة جدا .. يعني بعد رواية" ذاكرة الجسد " اشعر انها تكتب ما بداخل كل انسان فينا ...بالتوفيق والى الامام

يعجز اللسان عن التعبير وكل ما اتمناه أن تواصلي نزيف يراعك الملهم

عن جد انا اعشق رواياتك انا احب نصر الدين لكنه لا يحس بي لذلك انا اقرء روايتك

أستاذةأحلام لم أقرأ لك الكثير لكني تعلمت مما قرأت الكثير

يالله ما اجمل ما تكتبين نعم انتي مثال للانثى القويه الناعمه شكرا لكي

الحــــــــــــــــــــــــب ليس سوى حالة ارتياب عندما يغادرنا الحب ونجد أنفسنا وحيدين في مواجهته علينا أن نتجاهل نداؤه العشقي الموجع واستغزازه السادي لنا كي لايزيد من ألمنا كوننا ندري تماما أنه يصنع في اللحظة نفسها سعادة عشاق آخرين