طرائف من العالم من رشا

- أفعى تعشق صبيا ولا تنام إلا بجانبه

- أفعى تعشق صبيا ولا تنام إلا بجانبه


بنوم بنه ..
لا زال سر الافعى التي وقعت في غرام الصبي "سامباث اون" او العكس الصبي الذي وقع في غرام الافعى في كمبوديا غير معروف لدى السكان هناك .. فهذا الصبي الذي صادق الأفعى التي لم يكن طولها يزيد عن عدة سنتمترات أصبح لا يطيق النوم بعيدا عنها (رغم ان طولها الان اصبح 20 قدما) ويقول بأنها مثل شقيقته تماما ويضيف بأن الاخرين يشعرون بالحسد من هذه العلاقة بين الاثنين .


رشا .:.  

- محاولة انتحار جماعية لعدد من الدلافين والحيتان


سدني ..

خرجت مجموعة كبيرة من الحيتان والدلافين على الشواطىء الجنوبية لاستراليا الى شاطىء البحر معلنة الاضراب والنية في الانتحار , لكن بعد جهد طويل استطاع عدد كبير من المختصين والعلماء والمتطوعين من اعادة هذه المخلوقات الى الماء ثانية عن طريق سحبها بالقوارب والعضلات البشرية .. ولم يستطع العلماء تحديد السبب الذي ادى الى محاولة الانتحار الجماعي للحيتان والدلافين .

رشا .:. 2009-03-04


- إحراق ستة كينيين حتى الموت للاشتباه بممارستهم السحر

نيروبي ..
ذكرت الشرطة ان خمس عجائز ورجل مسن احرقوا حتى الموت في غرب كينيا للاشتباه بممارستهم السحر. وقال نائب قائد الشرطة ان من بين هؤلاء "اربع نساء ورجل في الثمانينات من اعمارهم اتهموا بخطف طفل" ووقع ذلك في قرية بوماتارا في اقليم موسوشو.
وقال احد السكان الذي طلب عدم الكشف عن هويته انه عثر على الطفل المخطوف ملقيا على قارعة الطريق.
واضاف ان الطفل "كان غائبا عن الوعي عندما عثرنا عليه واستطاع ان يكشف عن اسماء خاطفيه. وعند ذلك تم اتخاذ قرار في القرية بمطاردة هؤلاء. وقد احرقوا جميعا في منازلهم". يذكر أنه في اذارمن العام الماضي احرق نحو 12 شخصا معظمهم من العجائز وكبار السن حتى الموت في منطقة نياميرا في ظروف مماثلة.

قرأت هذا الخبر وشعرت بالدهشة وفكرت لو أن هذه العقوبة سارية في بلدنا فكم من الأشخاص سوف يحرقون
هناك الكثير من الأشخاص اللذين يمارسون هذه المهنة وأسميها مهنة لأنها أصبحت عملا حقيقيا ويجني الذي يمارسه الأموال الطائلة وهناك الكثيرون الذين يصدقون هذا الدجل فأصبح كل عاطل عن العمل يختر هذه المهنة ويسلب الناس أموالهم وهم يبتسمون ويشعرون بالإطمئنان لأن مصائبهم سوف تزول عما قريب
إني أتساءل متى سيوضع حد لهذا الدجل

رشا .:. 2009-03-04

عنوان التعليق*:

اسم الكاتب*:

نص التعليق*: