ما الذي يشدك الى الموقع
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
- ان للأمومة علينا حق - ان للأمومة علينا حق
أرفع هذه الكلمات لك أمي ولكل أم في صحنا يا خاصة و في العالم
عامة
ان للأمومة علينا حق
لقد رفعنا الصوت في وجهك يا شمس إلا أنك مبعث الدفء للنفس
حاولنا الابتعاد عنك و عن أشعتك الأبدية
عن بريق عينيك الذهبية لكن كنت لنا منيرة الدرب بعد أن أصابنا يأس.....
قلت : إن خطوب الدنيا تهز الكيان لكنها لا تقضي عليك يا إنسان
و أن المصائب يجب تكون أن منبعا" للقوة و تعطي دفعا" نحو الأمام... ...
- تربعنا في أحضانك و نعم الأحضان
إنها المكان الوحيد الذي نشعر فيه بالأمان
بالحب و الكثير.. الكثير.. من الحنان
- لقد ترعرعنا بين يديك
علمتنا أن العلم سلاح والوقت كالسيف وأن في القرآن حكمة وأن في الصدق منجاة وفي الكذب هواة و أنه يجب أن نأخذ من أخطاء الآخرين درس و أن الأخلاق ترفع الإنس و الاحترام واجب على كل نفس
سيدتي : لقد شبهتك بالشمس لأن عطاءها لا ينتهي و نورها إن كبا في آخر النهار سيعود مع انبثاق فجر جديد أقوى وأشد حرارة ليضيء الكون بأثره
- لن أقول انك بردى أو أنت النيل و الفرات ل ربما جف ماؤها
لكني أرى أنك كل البحور
فالبحر يخفي في كومنه كل الدنيا
و أنت تخفين همومك و همومنا و كل شيء... ...
-إن كنا في برهة حزن أول من يسألنا عن سبب الأنين أنت
- إن بكينا أول من يمسح الدمع أنت
- إن ضاقت علينا الدنيا فان أوسع مكان نلجئ إليه هو قلبك أنت
- إن أخطأنا فأول من يرشدنا إلى طريق الصواب أنت
- عندما نصحو على هذه الدنيا فأجمل الكلام نسمعه من ثغرك أنت
- أروع الابتسام من وجنتيك أنت
يا هل ترى من أنت ... ...
أنت الصديقة ..الأخت ..الحبيبة
أنت أمي ...أم الدنيا أنت
و أعود لأقول :إن للأمومة علينا حق
إن تقبيل يديك الركوع تحت قدميك
قليل ليفيك حقك في هذه الأيام
حتى أن الرسول قال :الجنة تجري من تحت هذه الأقدام
... ...
ان تقبيل الأرض التي تمشين عليها
حلال وليس بحرام
ٌR.S.H .:. 2009-03
شكراً لك على هذه المساهمة الرائعة وحقاً أن عطاء الأم لا يماثله عطاء , كل عام وجميع الأمهات بألف خير
كل عام و امهات العالم بخير و معايدة خاصة لامي و ستي و شكر حار لاختي رهف على القصيدة الرائعة و اتمنىكل ما فتحنا الموقع نرى لكي مقالة جديدةf r w n
الله الله الله .... يلي أحلى من المناسبة هية روعة وصفك وتعبيرك النابع من القلب ......... هو خير دليل لصدق الوفاء بالقلوب ... الوفاء لتلك الأم التي مهما تكلمنا لن نوافيها حقها ... ألا اننا قد وجدنا الوفاء والمحبة والتقدير للأم بين السطور التي خططتها ... شكرااااااااااا
وان جاء هذا التعليق متأخرا"لكن شكرا"لكاتب هذه المقالة الجميلة
امي انا احبك كثيرا فلولاكي لما كبرت فانت تعطيني كل طموحاتي وفعلا ان الامومةحقققققققققققققققق.
شكر
باسمة