شو هالكلام الحلو يا اب ميلاتوس انت دايما بتتحفنا بقصص حلوة و معبرة وبشكرك على كل كلمة بتقولا و يا ريت دايما ما تحرمنا من قصصك الحكيمة و شكرا

شو هالكلام الحلو يا اب ميلاتوس انت دايما بتتحفنا بقصص حلوة و معبرة وبشكرك على كل كلمة بتقولا و يا ريت دايما ما تحرمنا من قصصك الحكيمة و شكرا

عندما نطلق أحكاما على اشخاص ونستخف بهم ظنا منا بأنهم أقل منا فاننا جاهلون فعلا ..شكرا للأب ملاتيوس على هذه العبر الرائعة

أسعد الله أوقاتك قدس الأب ملاتيوس وكل عام وأنت بخير في هذا الصوم الكبير أعاده الله عليك بالخير . والشكر الجزيل لك لما تتحفنا به من قصص ذات مغزى عميق وصار هاجس الكثيرين من زوار الموقع أن يبحثوا عن القصص التي يكتبها الأب ملاتيوس ك تحيات أسرة الموقع أذكرنا في صلواتك وشكرا ----خليل الصويتي

اشكر جميع الاحباء الذين يفيضون بكتاباتهم دوما واكثر مما استحق. ان فرحي كبير جدا بهذا الموقع واجد فيه النافذة التي تطل على ذاتي على اهلي واحبتي على بلدة عشقتها على كل ما مضى من عمر امضيته ، لهذا ليس لي اي فضل ان كنت اتواصل معكم جميعا دون اية تسمية او ذكر اسماء لانني عندما اكتب شيئا هنا احس بانني اقف خلف ميكرفون مذياع المجلس والكنيسة، الذين طالما سمعتهما يخاطبان اهل البلدة جمعاء دون اي تحديد او اي تفريق باعلاناتهما مهما كانت، هكذا اشعر بنفسي هنا اخاطب كل اهل بلدتي وكلماتي تصلهم جميعا دون اي استثناء. لذلك علي ان اشكركم لانكم فتحتم لي هذه النافذة للتواصل واستمرار العلاقة مع الجميع حتى ولو كنت بعيدا بالجسد، وصدقوني انني ازداد فخرا يوما بعد يوم بهذا الموقع واستمراريته وتطوره ونجاحه وهذا اكيد لان اهل بلدتي هكذا اعتدت عليهم لايطلبون من الاشياء الا اكملها ولا ينظرون الا الى التمام في كل الامور وهذا هو احساسي بما يحصل هنا على صفحات هذا الموقع فالشكر الاول والاخير لكم على ما تقدمون وتصنعون لنا. واتقدم من الاخ خليل وعائلته وجميع ابناء البلدة بالشكر والمعايدة بمناسبة الصوم الكبير المقدس اعاده الله على الجميع بالصحة والعافية والبركة،واوصلنا الى الاشتراك بالقيامة المجيدة، وهنا اسمحوا لي ان اقول كم افتقد واحن لاثنين الراهب وتلك الجمعة التي كنا نجتمعها على المجدرة بالمسيح لا ياتي صوم الا واحن لتلك الاوقات ارجو من الله ان يديمها ايام فرح وبركة على جميع اهل البلدة. وبالتاكيد انتم جميعا معي في صلواتي في كل وقت اشكركم من كل قلبي

مرت امرأة فائقة الجمال برجل فقير بل معدم، فنظر إليها وقلبه ينفطر شغفا بجمالها ثم تقدم منها ودار بينهما الحوار الآتي: الرجل : ' وزيّناها للناظرين ' المرأة : ' وحفظناها من كل شيطان رجيم ' الرجل: 'بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون ' المرأة: ' واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب ' الرجل: ' نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا ' المرأة: ' لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا ' الرجل: 'وإن كان ذو عسرة ' المرأة: ' حتى يغنيهم الله من فضله ' الرجل: و ' الذين لا يجدون ما ينفقون ' المرأة: ' أولئك عنها مبعدون ' عندها احمر وجه الرجل غيظا وقال: ' ألا لعنة الله على نساء الأرض أجمعين!! ' فأجابته المرأة: ' للذكر مثل حظ الأنثيين