ما الذي يشدك الى الموقع
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
للمرة الثانية على التوالي في غضون أسبوعين يتم فيها إغلاق أكثر من ثلاث محلات للخضار والفواكه في صحنايا
( ليفترشون الرصيف لتصريف بضائعهم المرماة خارج المحلات ) وذلك بدعوى أنهم يبيعون بأسعار مرتفعة لبعض المواد.هل هذا هو الحل الأمثل للقضاء على ارتفاع الأسعار و خاصة في شهر رمضان هل المشكلة من عند بائعين المفرق الذين تم إغلاق محلاتهم أم أن المشكلة مستعصية منذ عشرات السنين و السبب في مركز البيع الذي هو سوق الهال كما يدعي أصاب المحلات المغلقة محلاتهم بالشمع الأحمر يقولون أنهم يشترون أغلب المواد بضعف تسعيرة التموين من أرض سوق الهال على سبيل المثال تسعيرة الكوسا 18 ليرة سورية يباع ب35 ليرة سورية بالجملة , تسعيرة البندورة 9ل.س بالمفرق تباع ب11 ل.س بالجملة فأين يكمن الصح و أين يكمن الغلط . و بالنهاية الذي يدفع الثمن هو المواطن (علما بأن دوريات التموين لا تستطيع دخول سوق الهال حسب قول أصحاب المحلات وإن دخلت .......") من الظالم ومن المظلوم ارشدونا .
كما يقول المثل "قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق " هذه المشكلة قديمة وأصحاب المحلات التي أغلقت كانت (كبش فداء)وأخاطب بهذه المناسبة المدعي على هذه المحلات إن لم تعجبك الأسعار في هذه المحلات فابحث عن غيرها فستجد نفسك مغلقاً لكل المحلات (الله عَ الظالم)
من وين الأخوى الصايمين بدون يجيبو خضرا حسنانين ينزلو عشام هن بهالشوب ومتل ماقالت مايا لو ماعجبتك الأسعار روح لغير محل وهيك بدك تسكر كل محلات سوريا مو بس الحلبي الله يعينو شو خسر يعوا شوفواعم ينامو قدام الرزق تبعون بليل لأن خسروا بما فيه الكفاية من مصاري وراس مال (والله لا يوفقا للي شتكت لأنا مره مو رجال الي شتكى ومشكور رئيس البلدية لأنو خلاهون يبسطو بشارع وفر عناس عزاب رمضان
أعناق و أرزاق
مايا