RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




- احبب اباك وامك

- احبب اباك وامك
- احبب اباك وامك

- احبب اباك وامك- احبب اباك وامك

قصة رائعة للعطاء بلا حدود !!!
في قديم الزمان ... كان هناك شجرة تفاح ضخمة
و كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة كل يوم
كان يتسلق أغصان الشجرة ويأكل من ثمارها ... ثم يغفو قليلا لينام في ظلها
كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب أن تلعب معه
مر الزمن... وكبر الطفل
وأصبح لا يلعب حول الشجرة كل يوم
في يوم من الأيام ... رجع الصبي وكان حزينا
فقالت له الشجرة: تعال والعب معي
فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك
أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها
فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي نقود
ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها
الولد كان سعيدا للغاية
فتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدا
لم يعد الولد بعدها
فأصبحت الشجرة حزينة
وذات يوم عاد الولد ولكنه أصبح رجلا ...!!!
كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي
ولكنه أجابها : لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة ...
ونحتاج لبيت يؤوينا
هل يمكنك مساعدتي ؟
آسفة
فأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك
فأخذ الرجل كل الأغصان وغادر وهو سعيد
كانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا ... لكن الرجل لم يعد إليها
فأصبحت الشجرة وحيدة و حزينة مرة أخرى
وفي يوم حار من ايام الصيف
عاد الرجل ... وكانت الشجرة في منتهى السعادة
فقالت له الشجرة: تعال والعب معي
فقال لها الرجل لقد تقدمت في السن... وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح
فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا
فأجابته: خذ جذعي لبناء مركب... وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا ... وتكون سعيدا
فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبا
فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة
أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل
ولكن الشجرة قالت له : آسفة يا بني .. لم يعد عندي أي شئ أعطيه لك
وقالت له:لا يوجد تفاح
قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها
لم يعد عندي جذع لتتسلقه
فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك
قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك
قالت وهي تبكي .. كل ما تبقى لدي جذور ميتة
فأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه
فأنا متعب بعد كل هذه السنين
فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة
تعال .. تعال واجلس معي لتستريح
جلس الرجل إليها ... كانت الشجرة سعيدة .... تبسمت والدموع تملأ عينيها
هل تعرف من هي هذه الشجرة؟
إنها والديك!!!!!
رجاء أن تقص هذه القصة على أصدقائك وأقاربك
' أحبَ والديك

نقلها الاب ملاتيوس شحادة زعفران-نيو يورك .:. 2009-05-09

2009-05-09 06:21:47
عدد القراءات: 645
الكاتب: admin
المصدر: نقلها الاب ملاتيوس شحادة زعفران-نيو يورك
طباعة






التعليقات

  حب و وفاء

حسن إبراهيم الحاج علي 


مهما فعلنا لن نصل لمستوى العطاء الذي قدموه لنا والدينا ، فكم من مرة حرموا نفسهم من أكلةٍ ليطعمونا ، و كم من مرة تحملوا العطش ليرووا ظمأنا ، و كم ليلة بردوا ليأمنوا لنا الدفء ، و كم و كم و كم و أهمها بأن جعلوني بين الناس أسير أفتخر بنسبي و أدبي و علمي و الذي لهم الفضل الأكبر بهذا كله ، فليس بوسعي إلاَّ أن أقدم لهم الأحترام و التقدير و العمل ببرهما و طلب الرحمة لهما كما ربياني صغير وفاء و حب .......

  اللهم بارك لنا فيهم

مدين سلمان حمدان دبي 


اللهم اجعلنا من الذين لا يكلون ولا يملون عن طلب الرضى من الله ثم الوالدين وذلك بالعمل الصالح ومحاولة تلبية كل طلبات الوالدين بما يرضي الباري عز وجل واذا كان احدهما اوكلاهما قد رحل الى دار القرار فيا ربي ارحمه واجعله مع الصالحين في جنات النعيم وليسامحونا اذا كنا معهم من المقصرين ((((ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا))))