أتعاطف مع قلب الغريب الذي لا يجد الأصدقاء المخلصين ، كوني أعمل في مجال السياحة و قد صادفت الكثير منهم و في فترة قصيرة جداً من غربتي ممرت بشعور الغريب ، ولا أنفي تعاطفي بكل القلوب السابقة الذكر كوني أيضاً أعيش معهم و لكن كل واحد منهم بدرجة مختلفة عن بعض .

أكيد قلب الأم وقلب الأب هن يللي بيحتاجوا العطف لأنو الباقي بيتعوض

طبعا أتعاطف مع الجميع وأخصص قلب الغريب الذي لايج أصدقاءمخلصين والأصعب من ذلك أن يتوهم الإنسان أن له أصدقاء مخلصين ويصفع صفعة شديدة عند إكتشاف حقيقتهم المزيفة آملا من الله أن لا يكتشف أي منكم هكذا أصدقاء وشكرا للسيد ماهر---------خليل الصويتي

قلبي مع المغترب أينما كان ... و كيفما حل .. و حيثما ارتحل ...

اتعاطف مع قلب الام وقلب الاب لانهم نبع العطاء الكبير يعطون دون مقابل نستطيع ان نعوض الصديق والزوج والزوجة والحبيب والحبيبة ولكن لن نستطع ابدا ان نعوض الام والاب ارجو من الله ان يرحم والدي ويعطي لأمي طول العمر

اشكر جميع من تفاعل معنا بهذا الموضوع وأحترم أراء الجميع ولكن قد يكون البعض منا يحمل قساوة أحد القلوب موضوع المناقشة دون أن ندري أو نشعر بذلك فقصدت تسليط الضوء على بعض أفعالناوالتي تجرح اناس أخرين من غير أن ندري

أكيد وبلا شك بتعاطف مع الطفل

اكيد مع قلب الام

مع الجميع. بغض النظر عن تفاوت درجة الألم..........

اذا بدي اختار مع مين بدي اتعاطف فأنا بفضل: قلب الحبيب الذي تتصيد له حبيبته الأخطاء لتعايره بها.....

وأما أنت فمتى صليت فأدخل الى مخدعك وأغلق بابك وصل الى أبيك الذي في الخفاء فأبوك الذي يرى في الخفاء يجازيك علانية ( الكتاب المقدس القديس متى الاصحاح السادس الايةالسادسة)اخي الحبيب ماهر سؤال جميل جدا نابع من قلب مفعم بالحب والمعرفة.اسمحي لي اخي الحبيب ان اقول قبل ان اداوي جراح الاخرين لابد لي من ان اداوي جراح نفسي اولا حتى استطيع ان اداوي غيري.ادخل الى قلبي اولا وانظفه بالعقاقير الروحية وابعد عنه كل الجراثيم الموجودة فيه حتى لااعطي احد اي جرثومة وبعدها ارمم جراح قلبي عندما اواظب على تعليم الطبيب الالهي وارشاداته حتى اشفى تماما من جراحي واكون صحيحا معافى عندها فقط استطيع ان اساهم في جراح الاخرين المهم اولا واخيرا ان افلح صحراء قلبي وانقيه من الاعشاب الضارة واسقيه بدموع عيني لكي يرتوي وابذر بذار المحبة والاخلاق والشرف والكرامة والفضيلة واسهر عليه خوفا من الطيور ان تاكل مازرعت واسيجه بسياج النعمة المعطاة لي من الله واكون له حارسا لاينام خوفا من اللصوص ان تسرق تعبي حتى تنضج الثمار جيدا وتكون الغذاء الروحي لي عندها استطيع ان ادخل الى اي قلب ممزق واساهم في تضميد جراحه لانه كان مثل قلبي الممزق بحاجة لمن يداويه .لن استطيع ان افعل اي شيء دون الرجوع الى الطبيب الشافي الوحيد في هذا الكون الا وهو الله الكلي الرأفة والمحبة الذي يزرع فينا القلوب الطاهرة النظيفة المحبة .

بتعاطف مع الجميع

قلب الحبيبة التى تذرف بدل الدموع دما ولكن ليس بسبب هجر الحبيب ولا خيانته فأنا من جنت ع نفسها براقش