RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




- ليس كل شيء بريد الكتروني

- ليس كل شيء بريد الكتروني- ليس كل شيء بريد الكتروني


تقدم رجل لشركة ميكروسوفت للعمل بوظيفة (فراش)


بعد اجراء المقابلة والاختبار(تنظيف أرضية المكتب )


أخبرة مديرالتوظيف أنة قد تمت الموافقة عليه


وسيتم ارسال قائمه بالمهام


وتاريخ المباشرة فى العمل عبر البريد الالكترونى


أجاب الرجل : لكننى لا أملك جهاز كمبيوتر


ولا بريد الكترونى!!!


رد علية المدير باستغراب : من لا يملك بريد الكترونى


غير موجود أصلا


ومن لا وجود لة فلا يحق له العمل


خرج الرجل وهو فاقد الأمل فى الحصول على وظيفه


فكر ماذا عساه أن يعمل وهو لا يملك سوى 10 دولارات


بعد تفكير عميق ذهب الرجل الى محل الخضروات


وقام بشراء صندوق من الطاطم


ثم أخذ ينتقل فى الأحياء السكنية ويمر على المنازل


ويبيع حبات الطاطم نجح فى مضاعفة رأس المال


وكرر العملية ثلاث مرات الى أن عاد فى نفس اليوم ومعة 60 دولار


أدرك الرجل بأنة يمكنة العيش بهذه الطريقة فأخذ يقوم بنفس العمل


يوميا يخرج فى الصباح الباكر ويرجع ليلا


أرباح الرجل بدأت تتضاعف فقام بشراء عربة ثم شاحنة


حتى أصبح لدية اسطول من العربات للتوصيل الطلبات للزبائن


بعد خمس سنوات أصبح الرجل من كبار


الموردين للأغذية فى الولايات المتحدة


لضمان مستقبل أسرتة قرر شراء بوليصة تأمين


فاتصل بأكبر شركات التامين وبعد مفاوضات


استقر رأية على بوليصة تناسبة


فطلب منة موظف التامين أن يعطية بريدة الالكترونى


أجاب الرجل : لكننى لا أملك بريد الكترونى !


رد علية الموظف باستغراب : لا تملك بريد الكترونى


وتملك هذة الامبراطورية الضخمة


تخيل لو أن لديك بريد الكترونى ! فأين ستكون اليوم ؟؟


أجاب الرجل : فـــراش فى ميكروسوفــت
__________________


sameershaaban@yahoo.com .:. 2009-08-09 20

2009-08-16 17:44:32
عدد القراءات: 704
الكاتب: sameershaaban
المصدر: sameershaaban
طباعة






التعليقات

  للأسف

حسن إبراهيم الحاج علي 


للأسف أصبحنا في هذا الزمن نهتم بالقشور ، و نتجاهل الأساس ؛ زمن العجائب نحن نعيش و عيشتنا كلها غرائب ، فكم هي كبيرةٌ سخرية الزمن و القدر منّا ؟؟