·     الوثيقة الموجودة لدى المجاهد نسيب البكري والتي تنص على تقسيم مياه نهر الأعوج , مكتوبةعلى ورق غزال ( جلد ) وحصة صحنايا 4/24 والوثيقة لم يعثر عليها , وقيل كتب في حياة أبي مسلم الداراتي المتوفي سنة 235 هجري , واذا ما وجدت الوثيقة وصح هذا التاريخ فإن وجود صحنايا يزيد على 1194 سنة

·     نهر الأعوج الذي يروي أراضي صحنايا وقسماً كبيراً من أراضي الغوطة الغربية

·     وجود بعض الآثار الرومانية من الفخار , ويحتمل أن تكون قناة مياه الشرب

·     وجود آثار خربة في  الناحيةذ الجنوبية تدعى " خربة فنيدق" تصغير فندق وقد أشار محمد كرد علي في كتابه غوطة دمشق إلى ان هذه الخربة تابعة إلى صحنايا وهي مكان استراحة للمسافرين والقوافل الذاهبة إلى فلسطين والجزيرة العربية

·     مرور الخط الحجازي من جهتها الشرقية والجنوبية ووجود محطة القطار فيها

·     وجود شجرة الزيتون في الناحية الغربية , وقد حافظت على بقائها رغم الجفاف

·     وجود بعض أسماء الأراضي مثل ( جبل التوت / بعلة التين / كرم اللوز )  أرض مرزبان  إشارة إلى غزو الفرس للمنطقة وقتل القائد " مرزبان " على يد شخص تغلبي

·     ورود كلمة صحنايا في كتاب " خبايا الزوايا من تاريخ صحنايا " للباحث حبيب الزيات 1902 -1932 م

·     ورود  كلمة " صحنايا في أكثر من صفحة في كتاب غوطة دمشق لمحمد كرد علي

·     عند دخول العرب الشام قسمها إلى عدة أقاليم , والاقليم لفظة يونانية يراد بها كل ناحية مشتملة على عدة مدن وقرى

·     تقاسيم الأقاليم كانت من وضع الرومان فأقرها العرب , ومن هذه الأقاليم إقليم ( خولان ) ويدخل في إقليم خولان " داريا وبلاس "

·     في كتاب غوطة دمشق لمحمد كرد علي يقول :إن ( بلاس ) تابعة إلى صحنايا وعلى هذا الأساس تكون صحنايا تكون صحنايا داخلة في إقليم خولان

·     والمعروف أن داريا كانت أكبر مراكز اليمانية , وإن " بلاس وداريا " تابعتان إلى إقليم خولان ولكن " بلاس " كانت قيسية وتابعة إلى صحنايا فتعتبر صحنايا قيسية .