ما الذي يشدك الى الموقع
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
أشرقت علينا الأستاذة عفاف لطف الله بكتابها الجديد إشراقات
تطرقت به إلى موضوعات عديدية كالأطفال وتأثير الفضائيات – البيئة مسؤولية الجميع _المرأة وصنع القرار _ الأم وعظمتها – العنف ضد الأطفال – ذووالإحتياجات الخاصة ومدرسة الأمل –ومواضيع أخرى كثيرة ولن تنسى الكاتبة أن الجولان في قلب كل منا وكانت في كل إشراقة تسلط الضوء على النواحي السلبية وتبرز الإيجابيات وتقترح الحلول المناسبة للوصول إلى الأفضل .أسرة موقع صحنايا (تفتخر بان الكاتبة هي إحدى أعضاء الأسرة ) تتقدم بأحر التهاني آملين من الله أن تستمري بالعطاء لما فيه خير هذا الوطن الحبيب والبلدة الغالية منوهين بأن هذا الكتاب هو التاسع للكاتبة .
أسرة الموقع
مبروك للانسه عفاف كتابها الجديد وانشا الله عطول للامام ومزيد من العطاء ووانشا الله انه بيصلنا وبنقراه
- لا شك أنك وككل الكتب السابقة , قد لامست بكتابك (اشراقات) معظم نواحي الحياة الاجتماعية , لدى كافة الفئات العمرية والفكرية , وعبرت عن ما يجول في فكرهم فشكرا" من القلب لك , وإلى مزيد من العطاء
منذ كنت تلميذاً في الإعدادية وحتى هذه اللحظة أنت من أوائل المعلمات والمعلمين الذين كنت ولم أزل أفتخر بأنني كنت يوماً طالباً للعلم في صفك ،فأنت صاحبة الفضل على أجيال بكاملها هكذا الله اختار لك هذا الدور بهذه الحياة فكنتِ خير مَنْ أدى هذا الدور ويأديه بأمانة وإخلاص، وفقك الله لما فيه خير لله وللعباد .وألف مبروك كتابك الجديد .
مبروك وألف مبروك كتابك الجديد
تعودنا على عطاءاتك الدائمة التي تقدمين فيها كل جديد ومفيد للوطن وأبناء الوطن فشكرا لك وألف مبروك نفخر بك دوما
انه لفخر كبير ان يوجد في هذا الوقت المادي حيث الناس لايفكرون الا بتجميع الثروات والاموال يوجد اناس يؤلفون الكتب ويكتبون المقالات انهم بناة الاجيال ومعلمو المسكونة والكانزون كنوزاً في السماء بوركت جهودكي يا أنسة عفاف ووفقكي الله
ألف مبروك للأستاذة عفاف إصدارها الجديد مع أملنا بالمزيد من العطاء
الذهب كلما طال الزمان به؟ ازذادت قيمته فكيف اذا كان الالماس يزداد بريقا واشراقا تعودنا بعطائك الزاخر لعل الايام ترجع بنا لنكافئ المعلمه والاستاذه الكريمه عفاف لطف الله لاني كنت يوما من طلابك اتمنى من الله ان يزيدك علماوعطاء الف مبروك والى الامام
ألف مبروك على الكتاب الجديد يا عمتي العزيزة والى مزيد من العطاء والانتاج والكتب الجديدة التي تقدم لنا الافكار الجميلة والكلمات الرقيقة التي تنبع من القلب والعقل وتخاطب أبناء الوطن كلهم بإحساس وطني كبير ألف مبــــــــــــــروك
بارك الله فيك ياخالتي الغالية فنحن فخورين بك فقد زرعت فيناحب العلم والعطاء وكلمة شكر لاتكفي ايتها المربية الفاضلة فانت تستحقين اكثرواكثر مع احترامي وتقديري
ألف مبروك ويارب تضلي منورتينا يا دكتورة عفاف وأنا بالنسبة الي الدكتورة عفاف هي المثال الأعلى لكل امرأة متعلمة والقدوة لألي بشخصيتها المميزة وثقافتها ومكانتها العالية بهيدا المجتمع...
ألف مبروك أيتها المعلمة الفاضلة
بمزيد من الاعجاب والاحترام للتضحيات العديدة من أجل المثل العليا وللصبر والتعب والجهد الذكي الذي يخبئ وراءه عبقرية متواضعة أنتجت هذه الاعمال التي نفتخر ونعتز بها. الى مزيد من المجد والرفعة والكمال متغلبة على كل المعوقات لك آنستي ومعلمتي وقدوتي مزيد من احترامي وحبي ... مريم غزال
لماذا تصر المعلمة الفاضلة على وضع مثل هذه الصور لنفسها ؟؟ أرجو ان تختار في المرة المقبلة صورة أفضل
الف مبروك للاستاذة الفاضلة عفاف لقد عودتنا دائما علي كتاباتها الشيقة وكتبها القيمة وانا متاكد بال هذا الكتاب هو غيض من فيض وان الاستاذة عفاف هي نبع من العطاء و هي من مفاخر بلجتتا الجمية عماد صويتي
ألف مبروك كتابك الجديد وقد عودتينا على افكارك الجميلة والنيرة نتابع كل كتاباتك الرائعة ونفتخر بك يا أروع مربية وكاتبة وفقك الله وأدام عليك اشراقك
شمعة جديدة تضيء أجواءنا الفكرية بكتاباتك الجميلة الهادفة الف مبروك
نباركلك بالكتاب الجديد والى المزيد من الانتاج الفكري والمفيد نتمنى أتود فيه المدارس والمراكز الثقافية للستفادة من افكاره ال
شكرا للمربية الكاتبة عفاف لطف اللعلى كل ما تقدمه من انتاج فكري تربوي اجتماعي يهم الجميع ويهم الوطن وألف مبروك
انه لمن دواعي الفخر و الاعتزاز أن تكون الكاتبة عفاف لطف الله صاحبة هذه الإشراقات وهي الإنسانة الطموحة التي تريد أن ترتقي بمجتمعها الى مصاف المجتمعات الراقية فهي تجزل العطاء الأدبي و الأخلاقي لهذا الوطن .... الى المزيد من العطاء
الآنسةعفاف تلامس في كتاباتها شغاف المواضيع التربويةوالاجتماعيةوالإنسانيةوهي في علاقاتها الاجتماعية لا تنفصل عن سمو وإشراقات كتاباتها بل تجسدها فكرة وسلوكاً
مبروك
راميا عقل الجولان المحتل