RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




الأركيلة هذا الصديق القاتل

دراسة علمية تثبت ضرر هذه العادة السيئة

دراسة علمية تظهر أن تبغ النرجيلة والسجائر يحتوي على 4000 مادة سامة تصيب بالسرطان  

كشفت دراسة أردنية جديدة أنه بالإضافة إلى المواد المشعة والنووية الموجودة في تبغ النرجيلة، فإن السجائر والتبغ يحتويان على مواد كيميائية خطرة أخرى وتلك المواد مجتمعة تؤدي إلى تراكم إشعاع ألفا في رئة الإنسان والتي تأتي نتيجة لتنفسه دخان التبغ.

وبينت الدراسة أن مدخني النرجيلة يبتلعون ما يقارب الليتر الكامل من الدخان مع كل "نفس"، مقابل 500 مليليتر للسيجارة الواحدة، إلى جانب أن فترة تدخين النرجيلة يمكن أن تصل إلى نصف ساعة.

 

وقد شرح مدير الصحة الأولية للتوعية والإعلام الصحي بوزارة الصحة الأردنية، مالك الحباشنة، أن الدراسات العالمية أثبتت أن رأس النرجيلة الواحد من المعسل ـ وليس التنباك ـ يعادل من 15 إلى 19 سيجارة، يأخذها المدخن خلال نصف ساعة. أما التنباك فيوازي ما يصل إلى 45 سيجارة".

 

ويتابع "مشكلة المعسل هي الإضافات التي يحتويها والذي نعمل على إجبار الشركات المصنعة على أن تظهر المواد السامة التي يتضمنها، لأن المعسل هو بقايا فواكه معفنة يضاف إليها منكهات مثل مادة الغليسيرين السامة، التي تؤدي إلى إتلاف خلايا الرئة والدماغ أيضا".

 

ويضيف الحباشنة "نتحدث عن 4000 مادة سامة ومؤذية للجسم موجودة في الدخان تسبب الإصابة بالسرطان".

 

وكانت نتائج تحاليل مخبرية لعينات من مياه النرجيلة أخذها موقع سيريانيوز الإعلامي في العام الماضي 2009من عدة نراجيل في مطاعم، وضمن شروط النقل التي حددها المخبر التابع لمديرية مخابر الصحة، أظهرت أن عدد الجراثيم المتواجدة في المياه تتراوح بين 8 ـ 10 مليون جرثومة، بينما النسبة المقبولة لا تتجاوز 200 جرثومة.

وتعود هذه النتيجة لعدم تغيير مياه النرجيلة لمدة يوم كامل، وبمسح ميداني نفذته سيريانيوز ظهر أن نسبة 50% من المطاعم التي تم انتقاؤها بشكل عشوائي لا تغير مياه النرجيلة إلا بعد مرور يوم كامل وبناء على طلب الزبون.

واللافت أن عدد الجراثيم الهائل في مياه النرجيلة لم يلق اكتراثا من 54% من الشباب الذين استقصت سيريانيوز آراءهم في استبيان شمل 100 شخص مدخن للنرجيلة تتراوح أعمارهم بين 18 و45 عاما.

وقال أكثر من نصف المسبورين إن الجراثيم موجودة في كل مكان ولا يقتصر وجودها على النرجيلة فقط، لذلك لن يقلعوا عنها حتى لو سجل الرقم أضعاف ما ذكر.

 

ويذكر أن أول ذكر للنرجيلة كان قبل 600 عام حيث أتت من الهند وكانت مصنوعة من قشر الجوز، لكن البداية الحقيقية كانت قبل 500 عام خلال الحكم العثماني حيث كانت "الهوكة" من أهم وأقدم العادات في تركيا، وتقتصر على السلاطين والنخبة من سكان المدن الكبرى مثل اسطنبول وإزمير، وبورشا، ومن ثم انتشرت بسرعة هائلة في إيران وانتقلت لتشمل العالم العربي أجمع.

2010-12-06 22:44:31
عدد القراءات: 1034
الكاتب: أسرة الموقع
المصدر: سيريا نيوز
طباعة






التعليقات

  النصيحة

صحناوية  


نعود ونقول أين الرقابة لماذا يدخلوه بين الشباب والحمد الله الان اصبحت بين أيادي الصغير. والكبير لا ندري ماذا نفعل نتمنى أن هذا الجيل يفكر اكثر بصحته