ما الذي يشدك الى الموقع
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
كثرت عمليات النشل والسلب مؤخراً في بلدة صحنايا وذلك في وضح النهار في الشوارع والطرقات
و عند مداخل وادراج البنايات او في المحال التجارية وبعدة اساليب !!
إن بلدتنا تكبر ويزداد عدد سكانها وقد باتت هذه العمليات تتكرر وأصبحنا نتناقل أخبارها يومياً في بلدتنا وغدت هذه الظاهرة تنذر بالخطر على البلدة بشكل عام .
الأخوة رواد موقع بلدة صحنايا .. هناك دراجات نارية وسيارات تجوب في الشوارع ليلاً ونهاراَ في بلدتنا تبحث عن فريستها التي هي غالبا ما تكون سيدة تحمل محفظة (حقيبة يد ) أومصاغ في يدها , ليهرب الجاني بسرعة على مرأى الجميع .
وكذلك انتشار النساء النوريات الملثمات في البلدة تارة من اجل الشحاذة وتارة لاقتناص فرص السرقة وإرهاب النساء والأولاد وبخاصة عندما تفتح باب منزلك لتعرف من الطارق وترى هكذا أشكال مخيفة لتطلب بعض المال أو أشياء أخرى . أو كأن يفتح احد أبناءك الباب ليجد رجل يبيع الآيات القرآنية وإذا لم يكون أحدا في البيت سوى الأطفال ليدخل ويرعبهم ويسرق وحصلت والجميع يعرف ذلك .
هل بدأ زمن وعصر جديد أصبح علينا فيه أخذ الحيطة من خلال تجولنا بالشوارع أو داخل بيوتنا ؟
تعددت الأساليب والغاية واحدة . هي نهب ما تملك وبث الرعب في الشارع ومكان الإقامة .
أين الحل والسؤال لمن هم في موقع المسؤولية في البلدة ( الشرطة, المجلس المحلي, الفرق الحزبية ) ؟؟؟ وكيف ستحل المشكلة ؟؟؟
هل الحل يقع على عاتق المواطنين ام على عاتق من ؟؟؟؟ ؟ . فإذا كان من مسؤولية من هم في موقع المسؤلية نرجوا اخذ الموضوع بعين الاعتبار لان القيادة الحكيمة اولتكم مهمة حماية المواطنبن . .
لكن السؤال الذي يخطر ببال كل منا عندما نشاهد عملية سلب بأعيننا ونتدخل ونساعد بإلقاء القبض على المجرم هل سأحاكم أنا بتهمة أنني اعتديت عليه بالضرب وسيشتكي الجاني على المجني عليه ونذهب بالمحاكم على مدى سنين طويلة ؟ هل سيقوم الجاني بتحرير ضبط في المخفر ضد كل من ساهم بإلقاء القبض عليه ويذهب إلى المستشفى ويقوم بكتابة تقرير طبي مفتوح ( ريبور طبي مفتوح ) ويرمينا بالسجون حتى نسحب الشكوى المحررة بحقه ؟. وتنتهي المشكلة بالتراضي ونصالح المجرم ونرضيه بمبلغ من المال لأننا آذيناه وجرحنا له كرامته .
على الغريب الضيف ان يكون أديبا في تصرفاته و حركاته و سكناته , يعامل الناس بمقتضى حاجته القصوى , يخدم فيها أموره دون أن يلفت الإنتباه و يشّكل قلق و ريبة و توتر من وجوده ,,, و هذا القانون هو ما يحكم غربتنا عن وطننا الأم سورية الحبيبة ,,, و للأسف إخواني فإن شريحة عشوائية من أشخاص يأتون بلدتنا في نيتهم افتعال هذا الشر و الذي سمعنا به حتى و نحن بعيدون مئات الأميال عن صحنايا ,,, و إليكم هذه التجربة البسيطة و التي تكررت و هي كرد على آخر السطور في المقال , فمنذ 3 سنوات , كنت ماشيا في الشارع القريب من بيتي و سمعت أصوات تنادي و تصيح (( حرامي , حرامي , حرامي ** القطوا منشان الله ,,, وين العالم )) و هنا ضحكت و استهجنت ما اسمع , معتقدا انها مزحة , و لكنني تفاجات بعدد من الشباب الذين هرعوا و بدأو بالملاحقة البوليسية ^-^ , و بدافع من نخوة و حب المساعدة و حماية من اعرفهم من خطر قد يكون قريب , قمت بالتوجه اليهم , و سمعت انه (( لص قد سطى على محل تصوير , و سرق كاميرا بقيمة 130000 ل.س و رأيت المصور الذي اعرفه و هو على حافة البكاء )) فأيقنت بإن الرواية 100 % صحيحة , و عندما علمت بدخول اللص أحد الأبنية ركضت إلى المدخل , و إلا باللص يطير (( سبحان الله )) ^ - ^ ,, من منور الطابق الثاني الى قبو احد الأصدقاء , و عندما التقطت اللص بين يدي لم أحس بشيء , سوى ببعض قطرات الدم , التي خرجت من رأسه و انفه من دون قصد و الله أعلم , وانما سرعة الموقف ما أدى لحالة دفاع مني , و التقاط له , حتى أمسى مستلقيا على الأرض , و ألتمت الناس , و ذهبت بدوري اكمل طريقي إلى عملي , و هنا النقطة التي أردت إيصالها لكم , أنني بعد يومين التقيت بالمصور و قد استقبلني مهللا و عرض علي تصويري كمكافأة , و ضحكت معه حتى بدأ يغص قليلا قليلا قليلا, و قال لقد حجزوني ليومين , و ذلك بسبب ما حصل للحرامي , و هنا تفاجأت , و أضاف لقد حجزوا ايضا أحد الحاضرين معي , لقد كدنا نندم على ايقاف هذا اللص اللعين , و نتمنى على الإخوة في الشرطة , معرفة الأمور من ظواهرها و تيقن الأمور بالعرف , و اعطاء كل صاحب حق حقه , و ليس تعطيل و حجز من حجز السرقة عن مجتمعه و دافع عن نفسه و أهليته . و (( اللص في بلدتي , قد يقصد بيتي )) .
حبيبنا المجرم خذ كل ما في جيوبنا ولا داعي لكي تهرب في الشارع وتعرض نفسك للخطر يمكنك الآن السير متباهيا فلن يستطيع احد أن يتعرض لك وشكرا لتعاونك ونتمنى أن تبقى بصحة جسدية ونفسية رائعة ......... وجيب مليئة بالنقود والمجوهرات .......
موضوع مهم ولا يمكن السكوت عليه ومن واجبنا ان نتعاون جميعا لدرء مثل هذه الحالات بداية نعلم اولادنا الا يفتحو الباب لأحد مالم يكون احد الابوين او الاخوة الكبار في البيت وحتى لو تأكدنا من هوية الشخص اذا كان مجهول لا نفتح له الباب لانه مثلما ذكرتم البلد اصبحت مكتظة والنساء لا تحمل في حقيبة اليد الا ما يلزمها من المال لشراء حاجيات المنزل ولا تلبس المصاغ الذهبية الا بحضرة زوجها او اخوتها او ابنائها الكبار وثالثا تنظم دوريات تفتيشية من قبل مخفر الشرطة ويتم ملاحقة المتسولين والذين ذكرو اعلاه ممن يبيعو في المنازل ويتم توجيه الانذار لهم بعدم رجوعهم الى هذه البلدة وكذلك المدارس تقوم بتوعية الطلاب وخاصة في مراحل الاولى من التعليم والله يبعد عن الجميع كل شر
عنجد انا هادا الخبر صعقني !!!من ايمتا بلشت عمليات النشل بصحنايا ؟؟؟ منسح اني ماني موجودة هنيك ....بس قصة الشحادات ويلي بدقو الباب هدول مو طبيعيين وهدول قديمين !!! وعنجد حقرا !!! ادا الواحد عطاهن 50 بيطمعو ب100 وادا عطاهن 100 بيطمعو ب 200 !!! ومرة طلبو من امي اواعي ....وامي عطتن اواعينا القديمة وكانو منن من امريكا ووقت نزلنا عالحارة شفنا انها كاببة كل الاواعي عالارض !!!!! ومن وقتا وقت كانو بدقو الباب كننا نعمل كأنو ما فيحدا بالبيت !!!
ما يحدث الآن في البلد هو خارج حدود المنطق حيث أنه تكرار حصول الشيء هو إما تقصير أو الله أعلم والحل هو على كل مواطن رجل أو سيدة حيازة pepper spray صغير الحجم الذي يوضع في الجيب للدفاع عن النفس في حال التعرض للهجوم
انا بعتقد انو كل انسان شريف يشهد امامه حادثة سلب ونشل يجب ان يوقف الجاني باية طريقة وبغض النظر عن العواقب لاننا كلنا معرضين لمثل ذلك وخصوصا نسائنا وبناتنا .. وكما تدين تدان .. ورب العالمين يجزي الخير بالخير ......... ودمتم
الحل برايي أن تتقدم بشكوى الى شرطة زيمبابوي أو اي دوله أخرى؟ لأننا في صحنايا اشتهينا أن نرا و نشاهد ولو دوريه شكليه للشرطه تجوب الشوارع لتوقف الانفلات الأمني في شوارع البلده المستمر حتى ساعات الفجر.من سيارات تصدح بأغاني اقرب منها الى صوت البقر. و كذلك التشفيط لمن هب و دب وكأننا في سيرك, انها و الله لأمور تشعرك بالياس و الاحباط الذي يصلك حتى و أنت في سريرك. نرجوا من شرطتنا الكريمه أن تعرف واجباتها و تعمل لمصلحة الناس لأن الساكت عن الباطل.ليس شيطانا أخرس فحسب,بل شريكا له
غرباء يصنعون القلق ...
firas faraj \ k s a