RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




اكثر المقالات قراءة






ضبطت مديرية الاقتصاد والتجارة في ريف دمشق الخميس أحد الأشخاص يذبح فيلاً ناف

--------------------------

ضبطت مديرية الاقتصاد والتجارة في ريف دمشق الخميس أحد الأشخاص يذبح فيلاً نافقاً ( ميتاً ) في منطقة داريا، كان يعده للبيع كلحم مستورد نظامي.


Advertisement

وقال شاهد عيان لسيريانيوز أن "الفيل الميت وصل إلى المزرعة ظهر يوم الأربعاء 19- 1-2011 وتم تنزيله من شاحنة تحمل لوحة أجنبية بالقرب من منطقة داريا"، مشيراً إلى أنه "وخلال ساعات العصر بدأت روائح العفونة الخانقة تصل إلى كل الجوار في المنطقة ".

وأضاف أنه " وخلال ساعات الصباح قامت دورية تموينية بالحضور إلى المزرعة وقامت بتوقيف الأشخاص المشتركين بعملية السلخ، كما تمت مصادرة كامل أجزاء الفيل وترحيله من المزرعة المذكورة".

بدوره، قال مدير تموين ريف دمشق يوسف سرور لسيريانيوز إن "المديرية تلقت اتصالا من أحد المواطنين تفيد بقيام أحد الجزارة بسلخ فيل نافق وتعبئته ضمن أكياس نايلون بأحد المزارع القريبة في منطقة داريا".

وأضاف السرور أنه "وفور تلقى الاتصال توجهت دورية مباشرة إلى المكان المذكور، حيث عثر على الفيل مقطوع الرأس والأرجل وتم ضبط عدد من الجزارين يقومون بتحضير باقي اللحم للبيع".

وحول مصدر الفيل النافق، لفت مدير تموين ريف دمشق أن "الفيل دخل إلى سورية مرافقاً للسيرك الإيطالي وعند وصوله إلى مدينة حمص مات"، مشيراً إلى أن "وزن الفيل يصل إلى 4 طن لذا قام المجرم قام بتحميله بواسطة مركبة شحن كبيرة  إلى ريف دمشق".

وأكد السرور أن "مديرية التموين ضبطت جميع الموجودين في المكان وتم إحالتهم إلى القضاء المختص"، لافتاً إلى أن"الفيل المصادر تم حرقه مباشرة ودفنه ضمن حفرة كبيرة بعيداً عن الأحياء السكنية".

يشار أن الدوريات المشتركة للرقابة الداخلية والتجارة الداخلية بريف دمشق تمكنت مؤخراً بالتعاون مع الجهات الأمنية المختصة من ضبط لحوم فاسدة مهربة معدة للبيع في بلدة حزة بريف دمشق.

يذكر أن المديرية تقوم بضبط العديد من المخالفات المتعلقة بمواصفات المواد الغذائية حيث يتم التركيز على مراقبة المنتجات الغذائية ابتداءً من مصادر الإنتاج وانتهاءً بمحال البيع للمستهلك بالمفرق، ويحتل موضوع المواصفة الغذائية وسلامة الناس الأولوية في عملية المراقبة.

2011-01-23 11:50:00
عدد القراءات: 1376
الكاتب: admin
المصدر: syrai news
طباعة






التعليقات

  روعة

نانا 


رووووووووووووووعة جد قمة الروعة هاد الفيل قدر رجال الشرطة يعرفو فيه اما عن الحمار الي قبله والحصان الي سبقه واللأسد الله واعلم شو راح ناكل بعد من غير ما نعرف اذا كان لحم قطط او لحم كلاب منقول بس: لاحول ولا قوة الا بالله العلي الظيم وياريت تكون الرقابة والمسؤولين بالصحة اكثر اهتمام بالموضوع لأنه جدير بالأهتمام

  لا مجال للتقاعس

ابو الخير  


مع شكرنا الجزيل لتمويننا الحبيب نسألهم لماذا لا تراقبون المطاعم التي باتت لا تحقق ادنى درجات جودة الطعام و النظافة و الاسعار الخيالية و الفلكية ناهيك عن تقديمهم الطعام الفاسد باضافة البهارات لتغطيته و ماحدا بيعرف شو نوعية اللحوم غير ربك و (تمويننا الحبيب )و محلات السندويش و ينك يا صحة اين الدوريات الصحية الصباحية و المسائية لكي تراقبوا تقيد اصحابها بالحد الادنى من نظافة سندويشاتهم و عمالهم راقبوا لمرة واحدة أحلفكم بالله و تعرفون عن ماذا أتحدث

  مشاكل تحتاج الحل الجذري

firas f 


في الحقيقة ان ما نسمعه في فترات متفاوتة عن مزاولة الجرائم الغذائية و التي يقوم بها بعض ضعاف النفوس هي مؤشر مخيف , لحاجة المجتمع الى سلعة غذائية معينة , و عجز السوق عن تأمين هذه السلعة بالحد الأدنى , و تقاعس حكومي عن تنظيم علاقة المستهلك و المنتج أو التاجر , و تلاعب في معايير و نوعية و جودة المواد المستهلكة , خوفا من قلة و عدم كفاية هذه المنتجات لتشكل امنا غذائيا متكاملا للمواطن .. و للأسف فعند مراقبة التزايد السكاني , و الظواهر الطبيعية من تصحر و انحباس حراري و تلوث , فهو يفرض عمليا على أرض الواقع حاجة جديدة لمجتمعات العالم الثالث و التي تشمل هذه التسمية بلداننا , في اننا بحاجة ملحة و حاليا إلى ايجاد موارد جديدة للغذاء و الماء و الطاقة , خلال فترة لا تتعدى العشر سنوات , حيث سيكون الوضع بعد عشرين عاما , متضاعفا من حيث الطلب الملح و الضروري للغذاء و الماء و الطاقة , و ذلك بالتناسب مع التزايد السكاني و بالتالي تزايد الطلب و شح الموارد , نرجو من الجميع العمل على لفت الإنتباه الحكومي لقضايا مستقبلية حاسمة , تتطلب تحرك فوري و جمع الطاقات و تقويم المسارات المتعرجة , لتصب طاقة المجتمع و من جميع النواحي , في طريق تأمين حاجاتنا الأساسية المتزايدة .