RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




- الامن والامان اولا

منتديات صحنايا

- الامن والامان اولا


الامن والامان هاتان الصفتان اللتان نتغنى بهما جميعا ولا يشعر بهما الا من عاش الحروب وخاصة الحروب الاهلية التي دامت طويلا ؛ فهذه السمة الملازمة لبلدنا منذ عقود طويلة والتي تغنى بها كل وافد وزائر من كل بقاع الارض واعترفوا بهذة النعمة التي نمتلكها وطلبوا منا الحفاظ عليها 0فبالامن والامان عزّزنا وجودنا ووحدتنا وثوابتنا القوية في العيش المشترك بين كافة فئات الشعب على مختلف اطيافه وانتماءاته 0وكل ما شهدته سوريا الحبيبة لم يكن لتراه اعيننا لولا وجود الامن والامان والذي نتج عنه الاستقرار الذي ننعم به وينشده كل انسان0 فبوجودالامن يصبح كل شئ احلى والذ وامتع في حياتنا ولاجل ذلك جاءت الشرائع السماوية باشد العقوبات لاجل استتباب الامن في المجتمع000فهل الحرية اهم من الامان؟ ؟ ان من حق كل مواطن ان يطالب بالحرية وان يعيش حرا كريما وعلى الدولة تامين هذا الحق لمواطنيها ولكن الحرية المسؤولة00 الحرية التي لاتعمد الى بث الفتنة والتفرقة بين ابناء الوطن الواحد 0000 الحرية التي لا توصلنا الى مزالق الانحدار والتغريب والتي لا تطمس هويتنا وتفقدنا اعتزازنا وتمسكنا بالقيم الطيبة والنبيلة والاخلاق الحميدة التي زرعت في نفوسنا0000 الحرية التي تحافظ على بناء دولة المؤسسات والعدالة والقانون والديموقراطية الحقيقية000000 الحرية التي لاتساهم في ايذاء الاخرين 0000الحرية التي لا تعمل على المساس بسلامة الوطن وامن المواطن 00000 الحرية التي تكرس دعائم الاستقرار الذي ننعم فيه 00 فهذه هي الحرية التي ننشدها جميعا وليست الحرية التي تروع شعبنا وتهدد ابنائنا الامنين وتهدم اركان المجتمع ،فلن تكون هذه الحرية ابدا على حساب حرية الاخرين وسلامتهم 0 فباسم الحرية التي ينادون بها تجرأت اياديهم الغادرة وامتدت على جيشنا الباسل التي تزهوا صورته وتكتمل يوما بعد يوم والذي يبعد عنا شبح الفتنة والانقسام ؛الساهر على امن الوطن والذي كان دائما وسيبقى حريصا على ما اقسم عليه في الحفاظ على الوطن وعلى توجيهات قيادته وسور الوطن المنيع ورمز عزتنا وفخارنا 0 لقد تناسوا ان الاوطان لا تبنى بالحقد والكراهية بل تبنى بالانتماء المتجذر بالارض وبسواعد الابناء وعزم الرجال واخلاصهم وايمانهم وحبهم لهذا الوطن وهذه الارض التي ولدوا فيها وربتهم وعلمتهم واطعمتهم من خيراتها؛ وبايمانهم المطلق بالمستقبل ودفاعهم عن منجزاتهم وسيادتهم 00فكل المجد لك يا جيشنا الباسل والرحمة والخلود لشهدائنا الابرار الباقون في ذاكرتنا ابدا والعزّة لسوريا الحبيبة0
سلمان فارس دبور .:. 2011-04-12

2011-04-12 17:30:03
عدد القراءات: 669
الكاتب: admin
المصدر: سلمان فارس دبور .:.
طباعة






التعليقات

  الأمن أولاً

حسن إبراهيم الحاج علي 


وتكملة لما تفضلت به أخ سلمان أقول : إن بمقدور الإنسان أن يستبدل أي شيء ويستعيض عنه ، بإمكانه أن يستغني عن الطعام والشراب بأي شيء ويمكنه أن يستبدل ملبسه بأي شيء ويمكنه أن يبقَ بدون علم وبدون ثقافة وبدون منزل وأي شيء آخر ، ولكنه لا يمكنه أن يستبدل أمنه وأمانه بأي شيء ،فواجب علينا جميعاً أن نحمي بلدنا ووطننا من عيون الغدر التي تتربص بنا وبوطننا وتضمر لنا السوء ،فليس لأحد فضل إذا عمل على بقاء بلده آمناً ومن خلال الأمن تأتي الحرية وبعدها تتزين حياة الإنسان بتحقيق ما يريد ويتمنى

  الحرية والنظام

أيهم 


أؤمن بأهمية الحرية وضرورتها للحياة والمجتمع. وأنه لا يمكن لإنسان أن يكون إنسان حقا دون الحرية التي تحفظ وتصون كرامته وتحميه من نفسه أولا.. على ذلك أعتقد إن أي حرية دون نظام لا بد أن تؤول إلى فوضى.. كما أنني أعتقد بأن النضال لأجل الحرية حق مشروع ولكن بوسائل مشروعة أيضا.. هي الوسائل ذاتها التي ضمنتها كل الشرائع الدينية والإنسانية.. لذا فأي عوث خراب في الأرض في سبيل الحرية.. لا يمكنه أن يكون بأي شكل من الأشكال نضال من أجل الحرية.. عشت أستاذ سلمان وعاش الوطن حرا كريما

  الحرية

محمد الأحمد  


شكراً لك لهذا التعليق المزركرش يا صديقي، هل يوجد حرية بوجود أجهزة الأمن القامعة ، أين الحرية التي تتحدث عنها ؟ كن رجلاً ولو مرة في حياتك كفاكم نفاق ، أنا اتحداك إن كنت قادراً أن تكتب ما تفكر به ، الأمن ولاستقرار الذي تتحدث عنه دفعنا ثمنه بثروات البلد المسروقة ، وبحرية التفكير والتعبير المسلوبة مننا ، أنا أعرف أنك لست رجلاً صادقاً مع نفسك ، لانك ستقرأ هذا التعليق ولن تكون قادراً على نشره لخوفك من العواقب، هذه هي الحرية المسلوبة ، لكن بجميع الأحوال ستقرأ هذا المقال وأسأل نفسك هل أنت صادق مع نفسك ؟؟؟؟؟>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>.>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>.>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> الاخ المحترم محمد الاحمد كنا نتمنى ان لاتخل من اسمك الحقيقي ولكن مومشكلة نتمنى ان تحاور باسلوب راقي وبدون كلمات مجرحة تدل على شخصك بدون ان نعرفك وبامكاننا ان نرد عليك رد جارح بدون ان نفسح مجال لتعليقك بالظهور ولكن نحن صادقين واحرار مع انفسنا ومع الزوار لذلك نحن نحترم رايك لطالما تكتب وتحاور باحترام ومنطق وغير ذلك نعتذر منك في المرات القادمة . نحن مراراً نقول نحترم تعليقات ومقالات الزوار لطالما لاتجرح احد او تخرج عن ادبيات الكلام المحترم وكل زوار الموقع اصبحوا يعرفوا اسلوبنا وافكارنا واهدافنا الانسانية والاجتماعية والتربوية وشكرً ......................ادارة الموقع

  الحريه

ابن هالبلد 


السيد محمد الأحمد >الحر< تكلمت في تعليقك عن الحريه واعذرني لأني لم المس في كلامك الا القمع لرأي الآخر لابل ودخلت قلبه وقرأت ما به وكأنك عراف تقرأ ما في العقول والقلوب لذلك أنصحك بألا تتكلم عما لاتعمل به ولا تبيح لنفسك ما تبخل به على الغير .

  الامن اولا

ابنة هالبلد 


اخي الذي سميت حالك محمد .. اقول اخي لاننا جميعا اخوة في الوطنية والعروبة.. قبل قل شيء احب ان اقول ان من يظهر رايه وموقفه في هذا الوقت سواء مع او ضد هو رجل حقيقي ..انت تريد الحرية اولا وغيرك يريد الامن اولا.. واني لا اعرف كيف ستمارس الحرية من دون امن..وها انت اعطيتنا مثل خاطئ لممارستها..صدقني لو اكتفيت بعرض رايك باسلوب لائق لوجدت من يسمع لك اكثر ولكنك جعلتنا نفكر ماذا لو اعطيت الحرية لمن لا يحسسنون استخدامها..وادام الله الامن علينا جميعا.

  المهم والأهم

لميس ورور 


صحيح ان الحرية هي متطلب هام لجميع الناس لكن مانفع الحرية دون أمن يحرسها ويحرس أصحابها نحن كلنا مع الحرية البناءة التي تخلق الأبداع وتبتعد عن الأذى والتخريب والفوضى أما الحرية التي نادت بها الدول الغربية المتأمرة على الوطن الغالي والتي تسميها ...كونداليزا رايس ...الفوضى الخلاقة لخلق شرق أوسط جديد فنحن بأسم كل من يعشق سورية نرفضها وللأبد نفضل أن نكون بلا حرية أفضل من حرية تدمر الوطن الغالي الأهم في الوقت الحاضر هو الأمن لاننا دونه نقف عاجزين عن متابعة مسيرة البناء والتطوير