القائمة الرئيسية
RSS
الارشيف
االشريط الاخباري
تصويت
ما الذي يشدك الى الموقع
محرر اونلاين
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
القائمة البريدية
اكثر المقالات قراءة
- عيد القديس فالنتاين(عيد الحب)
تعال يا عيد الحب إلى دمشق الحبيبة
تعال يا عيد الحب إلى دمشق الحبيبة.. إلى أم المدائن.. إلى زهرة العواصم التي ما انطوت يوماً أوراقها وما ذبلت ولا جف ماء سلامها وما نضب.. تعال إلى شوارعها القديمة كي تسرح من جديد على دروبها العتيقة الأصيلة بكل حميمية وحب ووداد.. وتختال كغيداء هيفاء في مروج بساتينها الغناء وربوتها الخضراء وتزهو كريماً تحت قبة سمائها القمراء.. تعال يا عيد الحب.. فدمشق الفيحاء الياسمينة البيضاء النقية الورعة الحالمة الرقيقة العظيمة التليدة الراقية النبيلة الحنونة عطشى إليك وقد تآمر عليها كل الطغاة من مشارق الأرض إلى مغاربها ومن محافل صهيونية إلى عصابات استعمارية والوسائط مكونة من أدوات عربية وبعض من أبناء سورية الذين سلخوا جلود انتمائهم بلا حياء وسط رمضاء الكفر بالأوطان وباعوا ولاءاتهم إلى خيانة الفتك والعصيان.
عيد القديس فالنتاين(عيد الحب)
تاريخ الاحتفال بهذا اليوم يعود إلى 270 سنة قبل الميلاد، عندما قام الإمبراطور الروماني كلاديوس بإصدار أوامره بعدم الزواج أثناء وقت الحرب؛ لأنه كان يعتقد أن الزواج يضعف قدرة الجنود على القتال في الحروب، لكن القديس فالنتاين وقف ضد رغبته...
إذ كان القديس يقوم بتزويج الأفراد وإقامة احتفالات الزواج سراً، لذلك قام الإمبراطور بسجنه، وخلال فترة السجن وقع ذلك القديس (فالنتاين) في حب ابنة السجان العمياء فتزوجها واستردت بصرها، لكن الإمبراطور رأى أن فالنتاين شخص خطر على العسكرية الرومانية، فأعدمه في 14 من شباط (فبراير) عام 273 قبل الميلاد وبإعدامه تحول فالنتاين من كاهن غامض إلى قديس يرمز إلى الحب والمحبين
التعليقات
كل عام وبلدنا الحبيبة بكل محبة وخير وسلام وايمان وسورية دائما هي المحبة والحب كله هي الامان نحن نورد للعالم حب لولا ان المندسين من الخارج ربنا يخلصنا منهم ولكن يجب ان نوعة ونفتح اعيننا ونكون اقوى
الصحناوية
كلمة حق