RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




اكثر المقالات قراءة






"من ينقذ أشجار الزيتون في صحنايا"

قضايا تربوية وبيئية

"من ينقذ أشجار الزيتون في صحنايا"

في بلدة صحنايا الواقعة في الغوطة الغربية حوالي / 30000/ ثلاثون ألف شجرة زيتون مثمرة

"من ينقذ أشجار الزيتون في صحنايا"

في بلدة صحنايا الواقعة في الغوطة الغربية حوالي / 30000/ ثلاثون ألف شجرة زيتون مثمرة 0

حقاً أنها ثروة وطنية كبيرة 0 إنها المتنفس الجيد ومصدر الهواء النقي وتجسيداً للبيئة التي نتوق إليها وللوصول لها 0 بل المطلوب اليوم هو الحفاظ عليها لا أكثر 0

من يزور هذه الغابة الصغيرة الجميلة التي تعج كل يوم جمعة وسبت بالمئات من الأسر التي خرجت للاستجمام تحت ظلالها متمتعة بهوائها العليل ومناظرها الخلابة وما فيها من أنواع الطيور لتصبح لوحة طبيعية رومانسية تعطي للنفس الهدوء والسرور 0

هذه الغابة المثمرة الغَّناء تستغيث منذ سنوات ولا حياة لمن ينادي تستغيث من العطش ولا شيء سوى العطش0

إن مياه فرع نهر الأعوج لا تدوم سوى شهرين في السنة الخيرة ليروي زيتونها في فصل الشتاء فقط  علماً إنه كان دائم الجريان منذ سنين مضت , وحصل ما حصل عليه بسبب التعديات وحرمت منه أصحابه الشرعيين 0 وهذا مؤكد لدى الجمعية الفلاحية في صحنايا والإخوة الفلاحين 0

ماتريده هذه الغابة الغنّاء وهذه الثروة الوطنية المباركة تأمين مياه الري وخصوصاً في فصل الصيف

نريد السماح للجمعية الفلاحية أو الإخوة الفلاحين حفر بئرين لري أشجار الزيتون حصراً0

 

"إن بيئتنا تنادينا فهل نلبي النداء

يوسف علي كشيك

2009-05-21 18:06:35
عدد القراءات: 2990
الكاتب: admin
المصدر: يوسف علي كشيك
طباعة






التعليقات

  نداء عاجل

رائد فرج 


لن نقول السماح لحفر بئرين بل يجب العمل على تأمين مصدر مياه دائم لري أشجار الزيتون وهذا من واجب القائمين في كل من وزارة الزراعة ووزارة الري ومحافظة ريف دمشق الخ 0000000عن طريق الاّبار العادية أو الإرتوازية مع الأخذ بعين الاعتبار إمكانية دراسة وتنفيذ شبكات الري الحديث المناسبة لسقاية هذه الأشجار المباركة---شكراً للأخ يوسف على هذا الاهتمام

  النظافة من الأيمان

كميل 


نشكر السيد يوسف علع اهتمامه وخوفه على هذه الثروة لكن هناك ماهو أشد فتكا من العطش بهذه البيئةوهو أن هؤلاء المصطافين وبعد أن يأخذو من هذه الأشجار البيئة الجمياة والهواء العليل والمناظر الخلابة يكافؤونها ويكرمون عليها بالنفايات والأوساخ وأكياس النايلون التي لا تتحلل في التراب ودون أي أحساس بالمسؤلية لما تسببه هذه النفايات من تأثير سلبي على بيئتنا وأشجارنا التي تستغيث من هذه الأوساخ أكثر من العطش املين من القائمين على هذه البلدة معالجة هذه المشكلة المتنامية

  تعديات

ابن البلدة 


منذ شهر عندما شعر احد الفلاحين ان مياه النهر قلت ذهب برفقة صاحبه ليكتشفوا السبب فوصلوا الى منطقة بعد سعسع واذ بالصخور متراكمة على عرض النهر ليحول المجرى الى تلك المنطقة وعندما حاولا ازالة الصخور واذ بعشرة شباب من تلك المنطقة يمنعونهم فمن يوقف تلك التعديات

  عدم التحويل

محمد الصواف 


من الأسباب السلبي زحف الأبنية نحو الأراضي الزراعية ويجب عدم تنظيم الأراضي بشكل عشوائي...