RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




- كرتنا السورية إلى أين

- كرتنا السورية إلى أين
- كرتنا السورية إلى أين

إذا عدنا بالتاريخ قليلاً لوجدنا أن كرة القدم السورية كانت بألف خير فتذكروا معي منتخب الخمسة وثمانين الذي كان يفصله عن بلوغ نهائيات كأس العالم مباراة واحدة


إذا عدنا بالتاريخ قليلاً لوجدنا أن كرة القدم السورية كانت بألف خير فتذكروا معي منتخب الخمسة وثمانين الذي كان يفصله عن بلوغ نهائيات كأس العالم مباراة واحدة خسرناها مع العراق وتذكروا معي منتخبنا الوطني في دورة المتوسط في اللاذقية الذي أحرز ذهبية هذه الدورة وتذكروا معي نهائيات كأس العالم للشباب عام أربعة وتسعين الذي حمل فيه شباننا كأس آسيا وتربعوا في ذلك الوقت على عرش القارة أبطالا . ودول كنا نسبقها بأميال في مجال كرة القدم اليوم بلغتنا وتجاوزتنا لماذا لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
برأي السبب الأبرز لهذه المشكلة هي قلة الإمكانيات المادية للاتحاد فالمال في هذه الأيام هو أساس صناعة أي شيء والرياضة الآن صناعة صناعة لاعب أو فريق أو منتخب قادر على المنافسة في جميع المحافل فتأمين مدرب أجنبي أو استقطاب لاعب محترف أو تأمين معسكرات خارجية أو اللعب ودبا مع فرق قوية كل ذلك يحتاج إلى إمكانيات مادية كبيرة.
لكن برأيي أنه ممكن تخطي عقبة الإمكانيات المادية الكبيرة بالإرادة والعزيمة والعمل بضمير وببساطة وضع الرجل المناسب في المكان المناسب سواء كان إداري أو فني أو لاعب.فنحن نملك مواهب كثيرة فمن أوائل مايجذب الإنسان منذ صغره هو لعب كرة القدم فنرى الأطفال في شوارعنا ومدارسنا وملاعبنا يلعبونها .فمن الممكن أن يكون هناك لجان مختصة تجوب المدارس لانتقاء أفضل المواهب وضمها إلى عداد الفرق في أنديتنا المحلية ومنتخباتنا الوطنية .
وأكبر دليل على عشق جمهورنا السوري لكرة القدم الملاعب التي تعج بالجماهير يومي الجمعة والسبت لمشاهدة مباريات الدوري السوري وهذا من أحد الأسباب التي جعلت دورينا قوي ومصنف الخامس عربياً وبمركز متقدم عالمياً. ففريق الجيش السوري فاز بكأس الاتحاد الآسيوي وصل إلى نهاني كأس الكؤوس العربية مرتين والكرامة وصل إلى ربع نهائي دوري أبطال آسيا ثلاث مرات متتالية ووصل إلى النهائي في2006 وكاد أن يحرز اللقب ووصل هذه السنة إلى نهائي كأس الإتحاد الآسيوي وكاد أن يحرز اللقب وهذا دليل أيضا على قوة دورينا لكن لاعبنا السوري لا يملك ثقافة الانتصار.
والآن لننسى المرحلة السابقة وما حدث فيها من حل الإتحاد السوري لكرة القدم وتشكيل لجنة مؤقتة مشرفة على أعماله ومن ثم انتخاب أعضاء جدد ولنفكر في فجر جديد مشرق للكرة السورية .لأننا أمام استحقاقات كبيرة وأهمها تأهل منتخبنا الوطني الأول إلى نهائيات كأس الأمم الآسيوية بعد غياب دام 13سنة عن هذه النهائيات وأيضا تأهل منتخبات الشباب والناشئين إلى النهائيات الآسيوية.
وأتمنى أن يكون حضورنا في النهائيات الآسيوية التي ستقام بالدوحة عام2011 حضورا مشرفا ويكون هدفنا هو المنافسة على لقب هذه البطولة فلا شيء مستحيل في عالم كرة القدم والمنتخب العراقي أكبر مثال فبالرغم من قلة إمكانياته استطاع الظفر بالبطولة عام 2007.
ينبغي تقديم كل الدعم للمنتخب من قبل الاتحاد الجديد بالسعي إلى إحضار مدرب أجنبي ذو مستوى عالي وخبرة جيدة قادر على توظيف إمكانات وقدرات كل لاعب في مكانها المناسب وكذلك قادر على اكتشاف الأفضل وضمه إلى عداد المنتخب مع الاحترام الكبير للمدرب الوطني . وكذلك السعي إلى تأمين معسكرات خارجية قوية وتأمين مباريات ودية استعداديه مع فرق قوية تكشف لنا مكامن القوة والضعف في المنتخب .والعمل على ضم اللاعبين المحترفين في أوروبا اللذين هم من أصل سوري وتجنيسهم وحل كافة مشاكلهم.
وأخيرا أتمنى التوفيق لرياضتنا السورية في كافة الألعاب وأن تتألق دائماًَ في المحافل العربية والقارية والعالمية لترفع راية وطننا الحبيب سورية عالياً والتحية الكبرى لسيادة الدكتور القائد بشار الأسد راعي الرياضة والرياضيين


م.منهل كشيك .:. 2009-12-10

2009-12-10 18:32:05
عدد القراءات: 844
الكاتب: م.منهل كشيك .:.
المصدر: م.منهل كشيك .:.
طباعة






التعليقات

  والله حرام يلي عم يصير

OmAr FlEhAn 


اول شي مرحبا وتاني شي والله الكره السوريه بدا راس مال وراس المال موجود بس الفساد يلي صار عنا خلا المسؤولين عن الانديه تاخد كل شي وتفكر اخر شي بمصلحة الكره السوريه وانت سمعت اخر خبر تبع السمسارين السنغفوريين يلي كانو يجو على سوريا منشان يشتروا المباريات السوريه من شان المراهنات السنغفوريه وحكو مع الاعب محمد اسطنبولي لاعب تشرين ولتقو معو بلميرديان بلاذقيه وحكو معو منشان يشتروا المباره وكان بدن تنتهي المباره 2-2 او 4-0 اي واحد يفوز ماعندن مشكله بس المهم تخلص المباره فيها اربع اهداف وانا بهني هاد الاعب على اخلاقو وخوفوا على مصلحه فريقوا راح خبر الدرب والدرب بمهمتو خبر نائب رئيس النادي ولتفو فين وعرضوا عليهن مبالغ كبيره نائب رئيس نادي تشرين عمل حالو عم يحكي وصور كل المحادثات وتبينلن انو كانو متعاقدين مع اكتر من فريق ومو اول مره بيشتروا المباريات وهاد بيدل على الفساد يلي عم يداولوا رئساء الانديه وبعض العيبه بس طالما ئساء الانديه فاسدين ماعتب على العيبه بس هدول انا بعتبرن خاينين وماعندن شرف بس طالما في هيك عالم مافيها الكره السوريه تنهض من الظلام يلي عايشي فيو بسوريا عنا لاعيبه ممتازين وعنا مدرين ممتازين بس ماعنا قياده انديه جيده بهمن مصلحتن وبتقلي الكره السوريه بدا تنهض كل ما تنهض من حفره بتطلع حفره تانيه واسف لاني طولت وبتمنا للكره السوريه انو تنهض منشان ترفع اسم بلدنا .وشكرا

  إلى الهاوية ..

ghandi mansour 


الكرة السورية إلى الهاوية .. أول شي مشكور عالموضوع ويعطيك ألف عافية .. حضرتك قلت بموضوعك أنو المشكلة الأساسية تكمن في الضعف المادي .. وطرحت الحل لهالمشكلةعلى الشكل التالي: (( لكن برأيي أنه ممكن تخطي عقبة الإمكانيات المادية الكبيرة بالإرادة والعزيمة والعمل بضمير وببساطة وضع الرجل المناسب في المكان المناسب سواء كان إداري أو فني أو لاعب. )) أستاذي الكريم كل هذه الأمور لا تصنع الفرق دون وجود المال .. فما فائدة أن أملك العزيمة والأرادة دون مال ؟ الإرادة والعزيمة تنفع في أمور معينة لكن لا تنفع في تخطي عقبة الإمكانيات المادية الكبيرة !!! والرجل المناسب في المكان المناسب أيضاً لا ينفع مالم يتواجد دعم مادي .. نزار محروس اللاعب والمدرب السوري المعروف تعاقد الموسم الماضي مع نادي الوحدة السوري وفشِل فشلاً ذريعاً مع ناديه واستقال من منصبه وهو متذيل الترتيب.. هل هذا يعني أن أبا حامد لم يكن رجل مناسب لإدارة دفة الفريق الوحداوي !! نزار محروس الذي من شباب الأردن بعد أن حقق في موسمين ما عجز عنه أي مدرب آخر عندما أحرز كأس الأردن والدوري الأردني وكأس الإتحاد الآسيوي .. وما كن ليحقق هذه النتائج لولا دعم إدارة النادي له مادياً ثمّ معنوياً.. فماذا قدم له نادي الوحدة ؟؟ وعاد هذه السنة لناديه الأم بعد موسم فاشل مع الفيصلي وهو يؤدي حسناً في الدوري إلى هذه اللحظة بعد توفيير القدر اليسير من الدعم المادي .. ونفس الكلام بينطبق عاللاعبين .. المشكلة تكمن في كيفية توفير المال .. فأنديتنا المحلية حرمت من المشاركة في دوري الأبطال لعدم امتلاكها المنشآت الرياضية ولعدم استقلالها ماديا ً .. وهذه المهمة تقع على عاتق الإداري .. لا يجوز أن يستلم إداري مُفلس إدارة نادي .. لأنه في هذه الحالة سيسعى إلى صنع أمواله على حساب النادي وليس صنع النادي على حساب أمواله !! لاحظ معي نجاح نادي النواعير في السنتين الماضيتين .. كيف أتى ؟ وكيف تحقق ؟ وعلى حساب من تحقق ؟ نادي النواعير ماكان لينجح ويُعرف في الدوري لولا الإدارة الحكيمة من رئيس النادي الدكتور غزوان مرعي .. الذي أصبح رئيساً للنادي ودخل من باب الشبع .. وليس الطمع .. ذات الأمر حدث مع نادي الكرامة ورئيسه السابق نصوح بارودي الذي صنع مجد الكرامة وجعله أسماً كبيراً تهابه فرق آسيا قاطبةً .. لكن .. لماذا تراجع الكرامة آواخر الموسم قبل الماضي !! ببساطة لإن رئيس النادي أفلس !! وهاهو الآن يصنع أمجاده من جديد بعد انتخاب رئيس نادي جديد هو الدكتور مرتضى الدندشي والذي تبرع اليوم بمبلغ 15 مليون ليرة كمكافآت ومقدمات عقود وحوافز .. مع التركيز على كلمة تبرع .. لأنه يعطي النادي دون مقابل .. إذا أردنا التحدث عن فريق احترافي يمتع بالأستقلال المادي فأكبر مثال في سورية هو نادي الجيش .. الذي يمتلك المنشأة الخاصة به ولديه الدعم غير محدود من الدولة .. فميزانية هذا النادي يقتطعها من الهيئة العامة للجيش والقوات المسلحة .. ومع هذا فالمشكلة الأساسية في الكرة السورية لاتكمن في سوء الإدارة أو الأمور المادية فحسب .. فأين نحن من وزارة الشباب والرياضة ؟!! أين نحن من دعم الدولة للرياضة ؟؟!! أين نحن على الخارطة العربية وعلى ما يصرف في دول الخليج ؟؟ أين منشآتنا الرياضية من منشآتهم ؟ أين إمكانياتنا من إمكانياتهم ؟ .. للعلم .. ما تصرفه أكاديمية أسباير في قطر على محاضرة أكاديمية واحدة في كرة القدم يساوي ما صرفته سوريا على كافة ألعابها الرياضية منذ استقلالها .. والسلام خير الختام .. ghandi mansour

  مشكووور..

مغترب 


مشكور وبالتوفيق للمنتخب في القادمات ..

  رداً على الأخ غاندي منصور

منهل كشيك 


الأخ غاندي أنا عندما ذكرت أن الإرادة والتصميم والعزيمة ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب فكل هذه الأشياء لا تلغي الجانب المادي أبدًا في تطوير رياضتنا وأنا لا أقصد أنها حلاً جذرياً للمشكلة لأن الإمكانيات المادية هي الأهم وهي الأساس طبعاً في بناء أي نادي أو منتخب لكن قصدت أنها يمكن أن تكون أحد الحلول التي تسد نقص الإمكانيات المادية فمنتخبنا في الخمسة وثمانين ومنتخب دورة المتوسط ومنتخب شباب الأربعة وتسعين لم يملكوا الإمكانيات المادية التي تملكها منتخباتنا الآن ومع ذلك وصلوا وحققوا ألقاب لأن كان لديهم حس المسؤولية والدافع الوطني والإرادة الذي نفتقده اليوم الآن وأيضاً فريق الكرامة فعندما شارك في دوري أبطال آسيا لأول مرة في تاريخه ووصل إلى النهائي وفاز على أقوى فرق آسيا لم يكن يملك ربع ما تملكه هذه الفرق من امكانيات مادية ومع ذلك تفوق عليها بإرادة وعزيمة لاعبيه

  ردي أنا على رد منهل اللي ردو عليي :)

ghandi mansour 


صحيح كلامكـــ .. وأنا لم أخالف كلامك أبدا ً .. كان تعقيبي على هذه الجملة بالذات (( لكن برأيي أنه ممكن تخطي عقبة الإمكانيات المادية الكبيرة بالإرادة والعزيمة والعمل بضمير وببساطة وضع الرجل المناسب في المكان المناسب سواء كان إداري أو فني أو لاعب. )) .. وكلامك صحيح بالنسبة لما حققته أنديتنا ومنتخباتنا بالعزيمة والإصرار على الرغم من الشح الواضح في الجانب المادي .. ولكنه أيضاً لن ينفعنا بعد الآن دون وجود المال .. تخيل أن يتأهل الكرامة عن مجموعته التأهيلية ويذهب لمقارعة الكبار .. المشكلة ليست في مواجهتم .. بل هي مشكلة مادية ..!! بما معناه إذا تأهل الكرامة عن المجموعة سيذهب لملاقاة أتحاد جدة وبونيدكور وسيباهان أصفهان .. يعني سيذهب إلى السعودية وأيران وأوزباكستان وهذه مصاريف .. وإذا تأهل إلى الدور الثاني سيلاعب فرق من كوريا واليابان .. يعني المصاريف ستضاعف .. يكفي أن نعلم أن عجز نادي الكرامة بلغ 130 مليون ليرة سورية وكلها تراكمات من مشاركتيه الأولى والثانية في دوري الأبطال .. وضع نصفها رئيس الكرامة السابق نصوح بارودي من جيبه وما زال النادي في عجز يبلغ حاليا 71 مليون ليرة سورية .. وفي حال تأهلنا للدور الثاني ستتضاعف الديون ويكبر العجز وقد لا يتمكن الفريق من السفر إلى اليابان مثلا بحجة عدم وجود مال لقطع تذاكر الطيران !! ( ومن بعدها بنرجع للديباجة القديمة .. يا بجي لعندكن عحسابكن .. يا عمركن ما تلعبو معنا ) وعلى فكرة 90% مما حققته منتخباتنا كان بفضل نادي الجيش .. لأن الدعم لهذا النادي كان غير محدود .. ومثل الجيش سوريا كمنتخب في أكثر من مناسبة .. وحتى عندما كان منتخب سورية لا يمثل سوريا كنادي وإداريين .. كان يتواجد 7 إلى 10 لاعبين يلعبون كأساسيين في كل مبارة .. وذكرت بردي السابق أنه مثال للنادي الإحترافي .. مال ولاعبين وجاه وسلطة .. وعجبي ممن يطالب بفصل الرياضة .. عن السلطة !! وأحلى منهل .. :) ghandi mansour

  نحن مش بتع كرة

لؤي عقل 


الحقيقة أن الاتحاد كرة القدم في سوريا يملك 250 مليون دولار كاغلا اتحاد في العرب وبدون ديون ولكن ما يحدث في كرتنا نتيجةضعف وعي احترافي والفساد الكراوي الواضح ومشكلة المدرب والمحترفين في الخارج وقلة العملا في الانديا مثل نادي عفرين والجزيرة والنواعير وتشرين وامية أنظر لينادي الجيش وونادي الكرامة والاتحاد بيلعب لعب حلو وجميل ورائع لان هناك دعم مالي من محبي النادي وليس من التحاد الكرة وخصوصا الجيش فخلاصة الموضوع من يملك المال يملك الكرة مثل نادي ريال مدريد وبرشلونا وانا أتمنا في الانتخابات في سوريا ترشيح العميد فاروق بوظو أو مروان عرفات لانهم يحبون كرة القدم ويساعدون على التططور عند ذلك من قول في كرة قدم وبتوفيق للجيش بالدوري