RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




دمشق تكرم الصوت اللائكي

النشاطات الثقافية

مهرجان دمشق السينمائي

دمشق تكرم الصوت الملائكي

كرمت دمشق في مهرجانها السينمائي السادس عشر المطربة الكبيرة فيروز لقاء مساهماتها السينمائية وتاريخها الغنائي العريق الذي يمتد على مدى أكثر من نصف قرن وذلك بعرض مجموعة من أفلامها- بياع الخواتم— سفر برلك—بنت الحارس وجدير بالذكر أن هذا الصوت الملائكي والمخملي إنطلق من  إذاعة دمشق عام 1952 بأغنية (حاجي تعاتبني يئست من العتاب) وغنت فيروز في دمشق وقدمت بالإشتراك مع العمالقة الأخوين رحباني مسرحياتها على خشبة مسرح معرض دمشق الدولي وخصت هذه الفنانة العظيمة دمشق بعدة إغنيات (قرأت مجدك)(ياشام عاد الصيف)(سائليني ياشآم)(شام ياذا السيف لم يغب)(نسمت من صوب سورية الجنوب)(بالغار كللت أم بالنار ياشام ) كما نذكر أن المطربة فيروز (نهاد حداد) المولودة عام 1935إغتنمت فرصتها الأولى وهي في الرابعة عشر من عمرها بالإنضمام الى فرقة كورال المنشدين في المعهد الموسيقي الوطني اللبناني الذي كان يرأسه محمد فليفل ملحن النشيد السوري

                                                          أسرة الموقع

                                                        

2008-11-12 20:16:57
عدد القراءات: 820
الكاتب: خليل الصويتي
المصدر: عن جريدة تشرين
طباعة






التعليقات

  فيروز فوق القمم

سالم  


حرت واحتار العالم العربي من عشاق فيروز في اختيار لقب لها. قالوا عنها سفيرتنا الى النجوم و قالواذات الصوت الملائكي وقالوا...... أما انا فاعتبرها كظاهرة طبيعية اي عنصر من عناصر الوجود والطبيعة مثلها مثل الشمس او القمر او البحر او الرياح لا اتصور الكون بلاها . كيف يكتمل الصباح دونها . كيف نستعيد التفاصيل الجميلة عن كل شيئ دونها وهي التي غنت لكل همسة عاشق وفرح كل كائن فيروز لم تنس ادق التفاصيل وما حياتنا غير هذه التفاصيل .ان لم نستطع ان نكرمها فالزمن اكرم والاقدار وهبتها عبقريا يمتد من صلبها . فغدا اكرامنا لها حملا ثقيلا وحتما هي لا تنتظر منا شيئ لانه ما العادة ان تنتظر الجوم الثواب.