RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




بوش يعلق مازحًا على حادث قذفه بحذاء في بغداد

منتديات صحنايا

بوش يعلق مازحًا على حادث قذفه بحذاء في بغداد
بوش يعلق مازحًا على حادث قذفه بحذاء في بغداد

الحادث الأغرب في عهده الرئاسي

الحادث الأغرب في عهده الرئاسي
بوش يعلق مازحًا على حادث قذفه بحذاء في بغداد: قياسه كان 44
   
 
بوش يتفادى الحذاء في مؤتمر صحفي ببغداد
 

كابول - أ ف ب

علق الرئيس جورج بوش الذي وصل الإثنين 15-12-2008 إلى أفغانستان بروح الفكاهة على الحادث الذي تعرض له في بغداد حين رشقه صحافي عراقي بحذاء أبدى الرئيس الأمريكي خفة وسرعة بديهة في تفاديه، واصفا هذا الحادث بأنه "الأكثر غرابة" خلال عهده الرئاسي.

والحادث الذي حصل خلال مؤتمر صحافي في بغداد والذي يبدو ملفتا بل مذهلا لاعتبار بوش من الأشخاص الذين يحظون بأفضل حماية في تاريخ البشرية، يكشف عن عداء حياله ما زال قائمًا بعد أكثر من خمس سنوات على اجتياح العراق وإطاحة الرئيس صدام حسين.

وقال بوش ممازحًا "لا أعرف ما قاله الرجل، لكنني رأيت حذاءه".

والحذاء لصحافي في قناة "البغدادية" العراقية يدعى منتظر الزيدي، قاطع بشكل مفاجئ مساء الأحد مؤتمرًا صحافيًّا مشتركًا للرئيس الأمريكي ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.

وصاح الصحافي وهو يرمي حذاءيه الواحد تلو الآخر على بوش "هذه قبلة الوداع يا كلب".

وانحنى بوش وتجنب الحذاء الأول الذي مر قرب رأسه وأصاب العلمين الأمريكي والعراقي المرفوعين خلف المسؤولين، ولم يتسن للصحافي تصويب الحذاء الثاني بدقة.

وسرعان ما تناقلت وسائل الإعلام في جميع أنحاء العالم مشاهد الحادث.

ويذكر بهذا الصدد أن العراقيين ضربوا بالأحذية تمثال صدام حسين وصوره عند إطاحته عام 2003.

وقال بوش هازئا "هذا لا يزعجني، إن أردتم وقائع، فسأقول لكم إن قياس الحذاء كان 44"، مقللا بمزاحه من أهمية الحادث.

وأضاف "لا أدري أية قضية كان يدافع عنها، لكنني لم أشعر بأي خطر".

وغادر الرئيس الأمريكي بعدها إلى أفغانستان وأكد للصحافيين الذي رافقوه في الطائرة أن الحادث ذكره بحادث قاطعت فيه متظاهرة من حركة فالوغونغ المقموعة في الصين حفل استقبال الرئيس الصيني هو جينتاو أمام البيت الأبيض.

وقال "كانت مجرد لحظة غريبة، وقد عرفت لحظات غريبة أخرى خلال عهدي الرئاسي، أذكر حين كان هو جينتاو هنا (..) كان يتكلم وفجأة سمعت جلبة، لم يكن لدي أية فكرة عما كان يجري، لكنني رأيت تلك المرأة من فالونغونغ تصيح بأعلى صوتها، كانت لحظة غريبة".

وحين شارك بوش بعيد وصوله إلى كابول صباح الإثنين في مؤتمر صحافي مع نظيره حميد كرزاي كان الصحافيون يتساءلون إن كان حذاء آخر سيتطاير في اتجاهه.

غير أن الحادث لم يتكرر رغم محاولات صحافي أفغاني لتحريض أحد زملائه من العاملين في التلفزيون بالقول "لماذا لا تقدم على ذلك الآن؟ هيا".

ولم يكن العديد من الصحافيين الحاضرين على علم حتى بالحادث الذي وقع قبل ساعات قليلة.

وإن كانت الإجراءات الأمنية صارمة كالعادة قبل الدخول إلى القصر الرئاسي لحضور المؤتمر الصحافي، إلا أن الأحذية لم تكن موضع ترتيبات خاصة.

وفي هذه الأثناء، طالبت قناة "البغدادية" التي تبث برامجها من مصر السلطات العراقية بإطلاق سراح مراسلها منتظر الزيدي "تماشيا مع الديمقراطية وحرية التعبير التي وعد العهد الجديد والسلطات الأمريكية العراقيين بها".

ونفى بوش -الذي لطالما دافع عن صوابه لاجتياح العراق عام 2003 رغم سقوط عشرات آلاف القتلى من العراقيين في المعارك وانتشار الاعتداءات وأعمال العنف الطائفية- أن يكون الزيدي يمثل الشعب العراقي.

2008-12-16 10:28:13
عدد القراءات: 1064
الكاتب: admin
المصدر: العربية نت
طباعة






التعليقات

  جزء من اصل الجزاء

منتظر منتظر 


قال الساقط عندما بصق خصمه على وجهه : الدنيا عم تشتي .

  شكرا لك

عربي 


شكرا لك يا منتظر ........ وأنا من بلدة صحنايا أضم حذائي لحذائك التاريخي في بوش ومن مع بوش

  حذاءالمنتظر

منتظر 


صاح الحذاء باي ذنب اضرب

  صدى الأحرار

صدى الأحرار 


كل شخص يجني محصول ما زرعت يداه سلمت يدك يا منتظر انت رفعت رأس كل عربي شريف بحب وطنو انتو شو رأيكن معي حق ؟؟؟

  الحذاء العربي

فرانكو 


الآن أصبح للحذاء العربي قيمة تاريخية سلمت قدمك يا منتظر على هذا الحذاءالمنتظر.

  انتظرناك طويلاً يا منتظر

Friend 


قوم إذا ضرب الحذاء بوجههم صرخ الحذاء بأي ذنب أضرب

  صوب حذاءك تجاه بوش: لعبة على الانترنت

وجدي 


http://syrianews-press.info/Shoeting_Bush/ صوب حذاءك تجاه بوش: لعبة على الانترنت حادثة القاء حذاء على بوش توحي بلعبة جديدة على الانترنت والهدف اصاب رأس دمية تمثل الرئيس الاميركي. عن ميدل ايست اونلاين - 16\12\2008 بوسع رواد شبكة الانترنت ممارسة لعبة جديدة اطلقها شاب بريطاني تقضي برمي حذاء على جورج بوش على خلفية الحادثة التي وقعت الاحد خلال مؤتمر صحافي في بغداد ورشق خلالها صحافي عراقي الرئيس الاميركي بحذائه. وهدف اللعبة هو التمكن من رمي الحذاء واصابة رأس دمية تمثل الرئيس بوش. واصاب اكثر من 1,4 ملايين الرئيس في هذه اللعبة بحسب عداد الموقع الذي يقول في كل مرة "لقد نجحت! يستحق ما ناله". وامام كل رائد مدة 30 ثانية لالقاء الحذاء واصابة الرئيس الاميركي الذي يحاول تجنبه من منصة وهو يعقد مؤتمرا صحافيا. واخترع هذه اللعبة البريطاني اليكس تيو (24 سنة) الذي اشتهر اسمه في 2006 بفضل بيع صور عرضها على موقعه الالكتروني. وكان الصحافي العراقي منتظر الزيدي (29 سنة) من قناة بغدادية اعتقل مساء الاحد بعد ان رمى حذاءه على الرئيس الاميركي صارخا "هذه قبلة الوداع يا كلب"، خلال مؤتمر صحافي كان يعقده مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي. موقع اللعبة: ابدا اللعبه - صوبك حذاءك على بوش http://www.t-enterprise.co.uk/flashgame/playgame.aspx?id=bushbootcamp

  الحذاء الذهبي الشريف

سوسو 


شكراً لمنتظر الزيدي على حذاءه الذهبي في وجه هذا الكلب المعتدي وأناأشكر هذا الأنسان الذي عبر عن شعور الملايين من العرب

  montazer

rozan hassan 


- Montazer AlZaydi is the Man for my lovely teaher Rima his name is montazer alzaydi he is ayoung man from Iraq he lives in awarm house with his small family he has ablack with around face he is medium hight he is interested in politics he was arrested in ajail because of his counties he is asuccessful journalist and agreat fighter he fought by his shoes he shocked everybody when he hit the president of tha U.S.A by his old shoes in the news counference...he had abrave hurt and astrong mind he reject to insult the Arabic community and fights and defends by his pen and his shoes...however I Like This Man He Is My Hero Rozan Hassan 13 years old .:. 2008-12-18 15:32:47 .:. 91.144.18.169

  الحذاء الذهبي

صديقة الموقع 


كنا زمان ننظر الى الحذاء وروؤسنا نحو الاسفل اما اليوم فالحذاء هو الذي يرفع روؤسنا