ما الذي يشدك الى الموقع
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
- أرجو أن تكون سعيدا أيها الشرق- أرجو أن تكون سعيدا أيها الشرق
تركتك ولي عندك حق العودة
ولي لكل بيت مفتاح
احمله ولن ارميه
أطوف الأماكن والطرقات دون خوف هذه الأيام
لأنني تعلمت حب الكبرياء والبقاء
عشت في دمشق ما لا يعرفه الكثيرين من أهلها
عشقتها وكرهتها
سببت كل غبارها وتنفسته
ولعنت أسابيعها وضيقها
ولكن.........تعلمت أن لا أنساها
وان احملها معي في جبهتي
أحببتها أكثر من أي دمشقي متملق
يعوفها ويهجرها متى شاء
أنا من أحبها ليحفظها بكل شبر
بكل رصيف وكل مقهى
بكل عرض ومسرح موسيقى عزفت
وكل كلمة قيلت وذكرت ونشرت
تابعت حركتها باستغراب ثم أعجاب ثم اتفاق
اتفاق بأننا سنلتقي يا دمشق
لي فيك الكثير ولك عندي أكثر
وان مت فليشهد الياسمين والزعتر
وان كنت فيك صغير وضعيف........
فانا اليوم اكبر
شكرا دمشق
ادهم فخر الدين
هذه القصيدة من تأليف الدكتور أدهم فخر الدين من أبناء جولاننا الحبيب الذي أقام في دمشق طيلة فترت دراسته وهو الآن يحاورها بشوق كبير من بعد الغياب .
لم أعرف كيف أشكرك على روعة كلماتك بدون أن أشارك الذين أحبهم بقراءتها فأسمح لي يا صديقي أن أنشرها لك في موقع بلدة صحنايا .... وكل الشكر لإدارة الموقع
د أسامة الصباغ .:. 2009-03-30
أكيد رح نشاركك بقراءة القصيدة مو بس لأنها حلوة و معبرة كمان لأنو حكيمنا الغالي هو إلي حب يشارك إلي بحبوا بقراءتها ...
الدكتور أدهم فخر الدين ... صدقني يا دكتور دمشق لها في القلوب الخصوصية ... لها سحر وشوق بالقلوب لكل من مر بها ... ما سحر تلك الشوارع ... شكرا لك وللدكتور اسامة لأنه شاركنا بهااااااااااا
شكرا لك على روعة الوصف والتعبير ..... منتمنا نشوفك بدمشق ... الله كريم يا دكتور
شكرا...لك يا دكتور ادهم والدكتور اسامة على الشعر والنشر ...وفقكم الله ... عن جد بيستاهلوا ان ينشروا .. لأنن نابعين من القلب .. وسوف يدخلون كل قلب كما دخلت دمشق في قلوب الجميع ...... أتمنى لك التوفيق و النجاح المهني والعلمي والأهم الأدبي وأن تتحفنا بقصائد أكثر وأكثر
وان مت فليشهد الياسمين والزعتر........ وان كنت فيك صغير وضعيف........ فانا اليوم اكبر......... شكرا دمشق............. شكرااااااااااااااااااااااا أدهم وفقك الله ........
برافو يا ادهم حلو كثير اني افهمك جيدا لأنني اعيش تلك الفترة التي عشتها من قبل ............اتمنى لك كل التوفيق
انت ودمشق مثل الشفتين قد يفترقا بكلمه ولكنهما سرعان مايعودان......ونشالله بترجع وبتتجول بشوارع دمش ...اتمنى لك كل التوفيق والنجاح ....
حلو يا ادهم على هذه الموهبه الرائعة والقصيدة التي حركت بنا مشاعرا كانت هامدة .....تهانينا لك وتمنياتنا لك بكل النجاح والتوفيق والى الامام باذن الله
حلو ادهم وانشالله رح ترجع على الشام وكلنا النا حق العوده على دمشق وهذه المشاعر والشوق الى سحر الشام هن ضريبه الي لازم كل واحد منا يدفعها بعد الرحيل وللاسف ما منقدر الا بعد الرحيل ... وشكراللدكتور اسامه واتمنا لكم التوفيق ......
ليس عبثا قول امير الشعراء سلامٌ من صَبا بَرَدى أَرقُّ ودمعٌ لا يُكَفْكَفُ يا دِمَشْقُ بالفعل ان الشام من المدن التي بس تعيش فيها تشعر بالانتماء اليها او بالاحرى قطعة من روحك بس يا ريت البكا والدمع..... المهم انا متامل وعلى يقين انو لنا لقاء اخر يا دمشق وشكرا اللك يا دكتور اسامة كانت لفتة كثير حلوي منك ومش غريبي ع الدكتور اسامة يلي تشرفت وعرفتو خلال دراستي بالشام .وسلاماتي واشواقي اللك وللشام ولا تنسى تسلملي عكل شبر بالشام ونشالله يكون اللقاء قريب
خاطب الأسير عطا فرحات في إحدى رسائله دمشق قائلا: (كل من يشرب من مياه الشام سيعود يوما إليها فيا شام... لا سجاني دائم ولا قضبان سجني باقية وعشقي لك وحده الباقي وأنا راجع لك). وهو الذي خاطب وطنه الأم سورية من أسره قائلاً: (أعترف أمام العالم أجمع أنني أحبك.. أحبك أكثر من روحي..أعشق كل ما فيك، الأرض والحجر والبشر.. أعشق شموخ قاسيون وجمال الغوطة وعلى وجنتي ارتسمت باقي تقاسيمك...زغردي يا شام.. ولاتبكي علي ياأمي.. فأنا سجين حبي الأول، ولا مكان لسجن آخر مهما حاول الجلاد)............................. هذه كانت كلمات الأسير الأعلامي البطل عطا فرحات ... وهو يحاور دمشق .... شكرا لك أدهم وفقك الله ... كلمات جميلة وفكرا معبر قد أسرتنا بكلماتك ... أعتقد الآن أن دمشق بكليتها تشكرك فهي يا صديقي لا تنسى أي معروف ولا تنسى أبنائها ... الى اللقاء القريب بأذن الله .
اعجز عن انتقاء الكلمات لوصف جمال المشاعر بين كلماتك .. كن اكيدا كما تشتاق لدمشق هي تشتاق اليك .. كن اكيدا ان لك في كل زاوية بصمة و ذكرى لن تنمحي مهما طال الفراق .. و كن اكيدا سيكون هناك لقاء
ما بعرف شو بدي قول بس القصيدة كتير حلوة وأي حدا من الطلا ب رح يقرأها رح يحس انو القصيدة الو عنجد شكرآ كتير واشتقنالكن كتير سلم على الكل ولا تحرمنا من كتاباتك.
ان كان من تعليق , فلا تعليق لدي سوى دمعة ذرفتها لدى قرائتي لك يا ادهم هذه هي الحياة دمعة وابتسامة, دمعة نذرفها لفراق احبة . وابتسامة عندما نطمئمن لوجودهم معنا في الحياة نتشارك الفرح والكلمات والطيبة وان فرقتنا الحياة فمكانهم في القلب باقي , ولابد ان نجتمع في خقول هذه الحياة يوما حبي وسلامي لأدهم ولكل شبر في الجولان
هذا الشرق الكاذب.. وعدني قبل سنه من الان بحياة تشبهني.. وعدني يا ادهم بمفتاح لبيت حجارته من طين الارض السمراء .. وعالم يتكلم لغتي.. وهويه احملها في جيبي تحفظ رسم وجهي الغريب.. وتقيد اسمي بحروف تفهمها حبيبتي... لكن شرقنا اخلف الوعد يا ادهم... سنة منذ وعده لي مرت ... وما زلت انتظر عند بوابته الصفراء.. بوابه الشرق الازليه شاب في مقتبل العمر.. مازال طفلا لم يكبر ولن يكبر .. يقف منتظرا دورة في العبور الى حياة شرقه الموعود
كثير حلوة القصيدة بتمنالك التوفيق والنجاح مننتطر منك المزيد من القصائد الرائعة ..وبشكر الصديق د.اسامة على هذة الفتة الرائعة منة واتمنالة التوفيق
اتفاق بأننا سنلتقي يا دمشق لي فيك الكثير ولك عندي أكثر قد تضيع اللغة والحروف امامكم جميعا...... شكرا يا د.اسامه فانت نعم الاخ على الدوام وشكرا لكم جميعا.. لعلنا نجد في الايام المقبلة لقاء يعيد الشباب للذاكرة الجميله.....فما من ذاكرة اجمل من تلك الذاكرة العبقه....ذاكرة دمشق ومن احببنا فيها والى الجولانيين ..ليكن لكم في كل ثانية ذكرى جميله في دمشق فغداااا ستملئون الدنيا حديثااا عنها... فلا تتركوها دون اخذ العطر منها الذي سيكون علامة فارقة في حياتكم دون الاخرين شكرا لكم جميعا وشكرا لمن جمعنا كلنا سويا.....شكرا دمشق
رح نشارك
رامي كشيك