ما الذي يشدك الى الموقع
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
- تظاهر 15 سنه بالعمى على شان زوجته - تظاهر 15 سنه بالعمى على شان زوجته
تركَ رجلٌ زوجتهُ وأولادهُ مِن أجلِ وطنه قاصداً أرض معركة تدور رحاها
علىَ أطراف البلاد ,
وبعد إنتهاء الحرب وأثناء طريق العودة أُخبَرَ الرجل أن زوجتهُ مرضت
بالجدري في غيابهِ
فتشوه وجهها كثيراً جرّاء ذلك ...
تلقى الرجل الخبرَ بصمتٍ وحزنٍ عميقينِ شديدينِ ....
وفي اليوم التالي شاهدهُ رفاقهُ مغمض العينين فرثوا لحالهِ وعلموا حينها
أنهُ لم يعد يبصر
رافقوه إلى منزلهِ, وأكمل بعد ذلكَ حياتهُ مع زوجتهُ وأولادهُ بشكلٍ
طبيعي ... وبعد ما يقاربَ
خمسةَ عشرَ سنةٍ توفيت زوجتهُ ... وحينها تفاجأ كلّ من حولهُ بأنهُ عادَ
مبصراً بشكلٍ طبيعي ..
وأدركوا أنهُ أغمضَ عينيهِ طيلة تلكَ الفترة كي لا يجرح مشاعر زوجتِه عند
رؤيتُه لها .....
تلكَ الإغماضة لم تكن من أجل الوقوفِ على صورةٍ جميلةٍ للزوجة ...
وبالتالي تثبيتها في الذاكرةِ
والاتكاء عليها كلما لزمَ الأمر , لكنها من المحافظةِ على سلامة العلاقة الزوجية
حتى لو كَلّفَ ذلك أن نعمي عيوننا لفترةٍ طويلة خاصة بعدَ نقصان عنصر
الجمال المادي ذاكَ
المَعبر المفروض إلى الجمال الروحي
ربما تكونُ تلكَ القصة مِنَ النوادر أو حتىَ مِنْ محض الخَيال , لكنْ ...
هل منا من أغمضَ عينهُ قليلاً عنْ عيوبَ الآخرين وأخطائهم كي لا يجرح مشاعرهمْ ؟؟
زهرة النرجس .:. 2009-05-14
ومن الحب ما أعمى
روعة القصة تكمن في الرمزية التي تستخدم التظاهر بالعمى كاشارة لضرورة التغاضي عن عيوب الشريك في الحياة الزوجية للمحافظة على الحب فان كنت تريد الاستمرار بحب شريك حياتك عليك ان تتغاضى عن عيوبه وان تحبه كما هو لا ان تحاول تغييره لانك حتى لو نجحت بتغييره وذلك عادة صعب للغاية لن يشعر الشريك انه ما زال الشخص الذي احببته وهذا سينعكس على مشاعره وتصرفاته ومن هنا أجد أن هذه القصة تثبت أن الحب مقدرة وليس هبة.
منشان تعرفو قدي نحنا مناح يا جنس حوا
قصة كتير حلوة ويا ريت تكون حقيقية أو متل ما قلتي من النوادر لأن بهالزمن قلال كتير إلي بهمن مشاعر الآخرين وممكن يضحو تضحية كبيرة مشانن
ذات مرة وقع طائر في غرام وردة بيضاء وقررأن يصارحها بحبه ، ولكنها رفضت . وقالت أنا لا أحبك . فظل يصارحها بحبه بشكل يومي . وأخيراً قالت الوردة البيضاء : عندما يصبح لوني أحمر سوف أحبك . وفي أحد الأيام أتى الطائر وقطع جناحيه ونشر دمه على الوردة البيضاء فتحول لونها إلى الأحمر . فأدركت الوردة كم أحبها الطائر ، لكن الوقت كان قد فات لأن الطائر كان قد مات . لذلك عليك محبة واحترام مشاعر الشخص الذي يحبك قبل ان يفوت الاوان
يضرب الحب شو بذل...... شكرا كتير لزهرة النرجس ول حسام من اسبانيا ع التعليق ola asta la vista amigo
انا ما اثرت فيي قصة الرجل الأعمى قد ما أثرت فيي قصة الوردة و العصفور يا حسام
قصه غير نادره ولكن ننظر قليلا الى قلوبنا وعلى انفسنا نسطتيع ان نكون اكتر جمالا من هذه القصه ان وضعنا ضميرنا دائما صاحي وامامه اعيونينا وان نراعي قلوب الغير ولا نستهتر بهما وسوفه نكون اجمل من هذه القصه سوفه نكون في قمة السعاده نحن والذي امامنا
أنا برأي أنو هو كان بيعرف جمالها الداخلي وقلبها الطيب وخاف أنها تخجل منو أوأنها تفكر ولو للحظة أنو هو بطل يحبها لهيك أدعى أنو أعمى حتى يضل حبهن متل الاول وأكتر
أه
أم اللول