ما الذي يشدك الى الموقع
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
- الموبايل للمراهق ضرورة أم إفساد؟
- الموبايل للمراهق ضرورة أم إفساد؟
|
مواضيع للحوار
|
يختلف الناس حول الموقف من منح المراهق موبايلاً لينقسموا إلى قسمين: الأول: يؤيد ذلك لأسباب عديدة منها: ضرورة التواصل معه في أي وقت من جانب الأهل، أو لأسباب نفسية متعلقة بانتشار الموبايلات الكثيف بين مختلف فئات المجتمع بما فيها المراهقين مما يضع الأهل الذين لم يمنحوا ابنهم موبايلاً في خانة المقصرين بحق أولادهم، ويجعل الابن في خانة المحروم مما يملكه معظم أقرانه مما يؤثر عليه سلباً من الناحية النفسية على الأقل، إلى جانب أسباب أخرى يؤكد على أساسها البعض ضرورة منح المراهق موبايلاً، والعمل على تجنب سلبيات ذلك عبر التوعية والمراقبة المدروسة، وعبر منح المراهق موبايلات بميزات قابلة للضبط كي لا يستخدمها فيما قد يجره إلى عالم الإثارة اللأخلاقية.
القسم الثاني من الناس: يرفض ذلك رفضاً تاماً إيماناً بالعجز في ضبط تلك التقنيات وما يعنيه ذلك من أن هامش تعرض ابنهم للمثيرات غير السوية سيزداد مما سيرفع من احتمالات انحرافه خلقياً، إلى جانب أن البعض يعتقد أن الموبايل في يد المراهق نوع من الترف الغير مبرر الذي سيجعل من شخصية الابن شخصية مدللة ومترفة، وبالتالي سيضعف ذلك لديه نوازع الاعتماد على الذات والبحث عن عوامل النجاح في الحياة،....وأسباب أخرى تقترب مما سبق في طبيعتها.
فما رأيك فيما سبق؟ هل منحت ابنك المراهق موبايلاً أم لا؟ ولماذا؟ |
الموبايل ضرورة من ضروريات الحياة,والتربية الصحيحة تقود المراهق اما للاستعمال الصحيح او الانحراف. لا أعني بالتربية الصحيحة أن ننسى واجباتنا تجاه أبناءنا, يجب أن نعلمهم ما يحتاجون كي لا يحاولون استخدام أي وسيلة أخرى لمعرفة ما يسعون اليه . والموبايل ليس الوسيلة الوحيدة للانحراف يجب ان لا ننسى البيئة المحيطة به في الحي و المدرسة والنادي الرياضي و و و ..............الخ وأحيانا الأهل بحد ذاتهم (؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟)
هوي سؤال موجه للأهل بس انا ما بشوف انو من الغلط منح الموبايل للمراهق بالعكس انا بشوف ايجابياته اكتر من سلبياته و في كتير أهل بشجعوا ولادهن على حمل الموبايل على الأقل ليعرفوا مكانهن و هاد الشي بيرجع لتربية الأهل أولا
يمتلك المراهق موبايل يقوم بافعال أو الاتصال أو إرسال أشياء منافية للاخلاق سرا بين زملائه أو زميلاته بلصف في المدرسة أو خارجها مما يؤدي إلى الانحراف ويعود السبب الأول و الأخير إلى الأهل
في اي ممارسة نقوم بها دائما ناخذ بالجوانب السلبية لأن المجتمع عامة قد تم افساده نحن دائما ننظر الى النصف الممتلئ من الكوب الكثيرون منا لايعلمون انه في الدول المتقدمة اوروبا وسواها انه نادرا ما يحمل احد المراهقون الموبايل المظاهر الخادعة في مجتمعنا من الخادمة الى السيارة الى الموبايل ..... هي..........الخ خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ الندم عندما لاينفع الندم من أصعب الامور ههههزلة الاطفال في المرحلة الابتدائية يحملون الجوال العتب الاول والاخير على الاهل
هلق اذا الأهل مو مربيين ابنهن منيح لايعطوا موبايل أما اذا نتأكين أنو مربين لأ يعطولأنو لازم يضلوا الأهل متابعين محل أبنن وبعدين مو باضرورة يعطوا موبايل في مواصفاتخارقة شي أنو يحكي واذا ما رضي بلا أحسن
انا بشوف مافي داعي يحمل المراهق موبايل ولازم الأهل يعرفوا ولادون وين بدون موبايل اذا هي حجه الأهل .بدون شي مو مهدين البال كمان موبايل وبترجع الأسره والتربيه بتلعب دور كبير.والسلام
أنا لسا ماتزوجت بس بدي احكي عن الي عم شوفو بالشوارع لأن العالم نسيت كيف تربت والأم الي ماعندا القدرة لتعلم ولادها عالاصول هي لازم تحرم حالها قبل ماتحرم بنتا أو ابنا
شكرا لهذا الموضوع المهم
الانسان أولا