ما الذي يشدك الى الموقع
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
بعد يوم ماطر اخذت الشمس بعد الظهر تنسج خيوطها الذهبية على زيتون صحنايا وصحنايا فهكذا كانت الصورة .
الله يبعت الخير ويغمر الخير صحنايا
أنا بحب صحنايا وأهل صحنايا وشوارع صحنايا المحفرة والمنيحة وبحب صيف حنايا وشتى صحنايا. أنا متل السمك إذا طلعت من صحنايا بموت.
مطرات صحنايا بجننو هالكم يوم وعلى فكرة اركيلة حمودي بتجنن مع هالمطرات
روحي بصحنايا بتجنن والله يعمرهاويديم اهلها...؟ ........ بس ياريت البلديةتتفضل مشكورة على شطف هل الشوارع مستغلة وفرة الماءالربًاني, بطلب رسمي من المحافظة لاستجرارالمعدات اللازمة للشطف, اولا -بينبسط كتير السيد المحافظ ثانيا -بتضل صحنايا بصورتهاالجميلة عناوبتمثلنا بالعالم لطالما نشرت هذه الصور ثالثا -بتوافقوني ياشباب المملكة العربية السعودية 2\11\2009
الله يبعت الخير لاأرض صحنايا الطيبة ولا شعبها الكريم ماأجملك ياصحنايا بصيفك وشتائك
الله يبعث الخير - وساعة من ساعاته تقضي حاجاته - الربيع رح يكون بيجنن - وسلامتك من الموت د. شاهين - مع هذه الأمطار لكم تحياتي ...
صحنايا مافي منها بهال كون
مافي اجمل من صحنايا الله يبعت الخير لارضها ولاهلها
thank god for the rain in sahnaya i love you best place ever
متى تستوي الطرقات في بلدنا حتى لانرى هذه البرك من المياه التي لابد من الغوص فيها لأن الأرصفة مملوءة ببضائع البائعين فالبضائع من يمينكم والمياه من يساركم وما لكم إلا التأرجح بين الإثنين راجين الفرار من مياه السيارات المسرعة
صحيح أنو صحنايا حلوة بصيفها وبشتاها بس بتصير أحلى اذا بتم تزفيت الشوارع وتنظيفها من شان تكمل هالصورة الحلوة
الله يبعت الخير و تضل بلادنا و أهلها بألف خيــــــر .. ما بدنا نحكي كتير .. منشان ما نصيب حالنا بالعين .. مو أكتر .
الله يبعت الخير كمان و كمان
الله يبعت لخير وينعم لجميع فيه.........
http://www.dp-news.com/pages/VideoDetail.aspx?vid=59589 اصحاب الموقع الكرام هذه السايت فيها فيديو جميل عن كنيسه مار الياس الرجاء ايجاد المكان المناسب لوضعها في صفحتكون الياس زيدان
لماذا لاتضيفون التعليقات جميعها فالحقيقة عدوة الرياء وهل من المطلوب ان نبين دائماالجوانب الايجابية حتى يتم النشر هذا من غير ترجي او تمني لاني صحناووووووووووي ابا عن جد وهاي البلد بلدي............................. ............................................... ................................................. ................................................... ................................................. ................................................. الاخ المحترم الدغري اهلا بك صديقا فاعلا في موقعكم ونحن دائما نتابع تعليقاتك وهي حقيقية وواقعية وهامة ونحن بحاجة امثالك من اهالي البلدة لنسلط الضوء على مراكز الخلل ولكن كما ذكرنا في زاوية محرراون لاين اخي الكريم اكتب لنا تعليقاتك ومقالاتك ولكن نريد منك ان تظهر الخلل دون التعرض لاناس معينين او تسميات بغني عنها ودعنا نتعاون معا على طرح المشكلة باسلوب يحقق لنا الفائدة المرجوة فنرجوا منك فقط الاعتدال بالكتابة وموضوعاتك وقضاياك هامة وتهم الجميع لا تحرمهم منها. انا لم ازل احتفظ بتعليقك عن المياه والمجلس ........ ولكن هذا التعليق بحاجة لبعض التجذيب اي مراجعة بسيطة . اذا ارجوا ان تعرف نحن لانهمل ولاننسى احدوللكل الحق في هذا الموقع اهلا بك ثانيتاً صديقا للموقع .
الله يعمر هل البلد ب اهلها بلد كتير حلوة وناسها احلا
حتى يبقى لهذه البلدة التي فتحت ذراعيها لاستقبال الناس الذين سكنوها من كل حدب وصوب كما فتح اهلها جيوبهم لاستقبال الاموال القادمة مع السكان الجدد حتى يبقى لهل سمعتها يجب التنسيق الدائم من قبل البلدية والفرقة الحزبية والشرطةوبالتعاون مع كافة الاشخاص المسؤولين بها لمكافحة كافة المظاهر السيئة التي لم يعتاد عليها الناس الشرفاء في هذه البلدة من رمي الاوساخ والقمامة عشوئيا دون محاسبة الى بيوت .....التي نسمع بهاكل يوم الى العشوائيات على الارصفة وفي الشوارع وصهاريج المياه التي يقودها الاطفال والسيارات التي يقودها صغار السن الى زيتون صحنايا الذي تتغنون به وحرم على اهلهافهو بالصيف والربيع مرتعا لاغلب الزعران من خارج البلدة وفي باقي الايام ليلا لسيارات ............االخخخخخخخخخخخخخخخخ.......... الايجب ان يقف الجميع وقفة واحدة لنحافظ على القرية التي خلقنا بها وكفانا مزاودة فصحنايا لم تعد صحنايا وداعا لصحنايا التي صرنا فيها غرباء وهذا غيض من فيض ارجو النشر ولا داعي لكي نختبأخلف إصبعنا
الله يبعت الخير
وين مرحت وشو مشفت بضل بلدنا سوريا ا احلى بلد بالعالم ودمشق الها روعتها ومعزتها الخاصى في القلب وصحنايا بلدتنا الغالية عقلبنا كتير مشتقين لترابك ياصحنايا ومشتاقين لتمشاية بشوارعك
يبعت الخير
عفاف