RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




اكثر المقالات قراءة






- لغة الام

- لغة الام- لغة الام

عندما غادرت الوطن الام سورية نيسان 1978 كانت عدد الكلمات الدخيلة على الغة العربية ما يقارب 521 كلمة من مصدر موثوق: منها 220 كلمة من "الفارسية"، و130 كلمة من "اليونانية"، و63 كلمة من "السريانية"، و22 كلمة من "العبرانية"، و 25كلمة من "التركية"، و 24 كلمة من "الايطالية"،16 و كلمة من "الفرنسية"، 13و كلمة من "اللاتينية" 8 كلمات من لغات أخرى.
ولكن وجدت من خلال زيارتي صيف عام 2008 ان عدد الكلمات الدخيلة على الغة العربية قد تضاعف حيث الكلمات الانكليزية و الفرنسية تجاوزة ما اقتبسناه من اللغة الفارسية.
ما أخذته اللغة العربية من اللغات الأجنبية الأخرى منذ عصر ما قبل الإسلام وإلى يومنا هذا، يُعد قليل جداً إذا ما قيس باللغات التي تأثرت باللغة العربية وأخذت منها.
قيل ان هذه الظاهرة تُعرف بالقرض اللغوي، أو الاستعارة اللغوية، وهي ظاهرة طبيعية لكل لغة حية، لأنها قائمة على مبدأ التأثر والتأثير.
قيل "اللغة الحية هي التي تأخذ ما تراه مناسباً لها، في الوقت الذي تعطي ما تحتاجه اللغات الأخرى" لابأس في هذا ولكن لما التعريب!! فالنقل عندما نستخدم كلمة او جملة انكليزية على سبيل المثا ل: Hello "كما يقال في الانكليزية "
علما ان ما استعارته لغات العالم من الألفاظ العربية كثير جداً، منه على سبيل المثال 7584 كلمة في اللغة "الأوردية"، و3303 كلمات في "الملايوية" اللغة المتداولة في ماليزيا ، و160 كلمة في "الإنجليزية."
اعتبر أن استعارة اللغات الأخرى كلمات من العربية لن تتوقف

فهد شعبان -- كاليفورنيا


فهد شعبان -- كاليفورنيا .:. 2009-01-17

2009-01-18 21:57:19
عدد القراءات: 716
الكاتب: فهد شعبان -- كاليفورنيا
المصدر: فهد شعبان -- كاليفورنيا
طباعة






التعليقات

  لغة العالم

حسن إبراهيم الحاج علي 


أولاً اشكرك أخ فهد على هذا الموضوع و هذه المعلومات القيمة ، و كما تعلمون و كما ذكرت بأن اللغة الحية هي التي تأخذ و تعطي ، و أنه لا يوجد لغة في العالم إلاَّ و يوجد بها مفردات دخيلة عليها و السبب يعود بالدرجة الأولى إلى تعدد ثقافة الفرد منا حين ندرس علوم مختلفة و حين نسافر لأوطان غير أوطاننا التي منها وُلدنا ، و هذه المفردات الدخيلة هي أمر طبيعي بطبيعة التنقل البشري بين الأوطان و الثقافات ، و لكن على كل فرد منا أن يكون حريصاً جداً على ثقافته الأم و عليه أن يزيد من مخزونها عن طريق تجاربه ،و من لا يملك ثقافة بلدة فهو بلا هوية . مع أملي بأن يكون لكل إنسان هوية صادقة يعرف بها .