ما الذي يشدك الى الموقع
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
- دعوة للصحوة
في ظل التطوير و التحديث و الإصلاح و التغيير.......
دعوة جادة لكل مواطن سوري مخلص لوطنه بأن يكون اللبنة الأساس في عملية الإصلاح التي يعيشها وطننا الحبيب لبناء سوريا المتماسكة القوية,والتي عبرت عنها جماهيرنا الوفية بلحمتها الوطنية بكل أطيافها المذهبية والحزبيةوكانت يداً واحدة في كبح جماح المندسين و المخربين اللذين اعتقدوا بأن رياح التغيير التي تعصف بمنطقتنا العربية تجيز لهم العبث بمكونات وإنجازات الشعب السوري العريق من خلال تغلغلهم بين جموع الجماهير الوطنية المطالبة بالإصلاح والتي هي مطالب محقة كما وصفها القائد بشار الأسد.
أمامنا الآن استحقاقات وطنية كبيرة وهامة(انتخابات مجلس الشعب,وانتخابات المجالس المحلية)التي ستشهدها سوريا في الأشهر القليلة القادمة.
من هنا لا بد لنا من تجسيد ما نتميز به في سورية الحبيبة من وحدة وطنية ومواكبة لعملية الإصلاح والتغيير بأن نكون جادّين في اختيار ممثلينا في تلك المجالس بشفافية ومسؤولية بعيداً عن العائلية والمذهبية ,لنختار الأكفأ و الأمثل للقيام بالمهمة الكبرى الملقاة على عاتق تلك المجالس في مرحلة دقيقة انتقالية عنوانها الإصلاح والتغيير .
كفانا فساداً و أناساً مفسدين لم يكن همهم سوى مصلحتهم الشخصية ونهب المال العام و الإثراء غير المشروع متناسين بأنهم وجدوا في مناصبهم لخدمة الوطن والمواطن وليس سرقته!
علينا في هذه المرحلة أن نعمل بمسؤولية على كشف وتعرية هؤلاء الانتهازيون اللذين استغلوا مناصبهم ونفوذهم في مجالس هي بالأصل ملكٌ للشعب لمحاسبتهم وسؤالهم السؤال المشروع في عصر الشفافية والإصلاح بقيادة رجل الإصلاح الأول بشار الأسد(من أين لك هذا؟).
نمر يحيى شعبان .:. 2011-04-17
شكراً لك أخ نمر والله يلعن يلي ما بيشتغل بمضمون يلي حكيت فيه حضرتك وعم تحكي فيه كل الشرفاء في هذا البلد ، والله يديم غيرتك وغيرة كل سوري حر ..
في البداية أشكر لك مشاركتك الطيبة التي نتابعها بأهتمام وأحب أن أضيف أن الاصلاح مرتبط فينا كأفراد لأننا أساس تكوين المجتمع فلا يمكن ان نصل الى قمة ان لم نكن قد بنينا أساسأ متينا ....معا ويدا بيد نبني الوطن ...وكما قال السيد الرئيس الشفافية والتواضع ومصلحة المواطن هي من أولويات الخطة الحديثة للحكومة نتمنى التوفيق للجميع ويارب تبقى سوريا الأسد قلب العروبة النابض والرقم الصعب في المعادلات الدولية وبفضل جهود السوريين في داخل الوطن وخارجه سنظل جنودها الأوفياء
معك أخ نمر
حسن إبراهيم الحاج علي