القائمة الرئيسية

RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف

الاسبوع الماضي

تاريخ البداية:

تاريخ النهاية:

القسم:

االشريط الاخباري

تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

محرر اونلاين

اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .

القائمة البريدية

اكثر المقالات قراءة

“الأسماء والأبراج” …لكل اسم نصيب

شخصية من بلدي

الزعرور «عشبة القلب»...

وصول قدس الأب بولص الخياط الى الوطن

- العشرات من المواطنين من الجولان السوري المحتل في ساحة مجدل تنديدا بقرار ا

الجولان المحتل > اخبار من الجولان

- العشرات من المواطنين من الجولان السوري المحتل في ساحة مجدل تنديدا بقرار ا

العشرات من المواطنين من الجولان السوري المحتل في ساحة مجدل تنديدا بقرار الجامعة العربية

بدأت العشرات من المواطنين من الجولان السوري المحتل في ساحة مجدل شمس بالتجمع أمام ساحة سلطان باشا الاطرش تنديدا بالقرار الجائر للجامعة العربية بتعليق عضوية سوريا، ورفضا للدور القطري المشبوه والذي يعمل داخل الجامعة ضد سوريا وتنفيذا للمشروع الصهيوني الأميركي.

وفي هذا السياق تجمّع آلاف السوريين في مسيرات شعبية غاضبة بدأت في محافظة اللاذقية - دوار الزراعة، وامتدت لمحافظات أخرى في دمشق وحلب وطرطوس والجولان المحتل رفضا لقرارات الجامعة العربية ضد سوريا، ودعت الصفحات الوطنية السورية إلى تجمعات أكبر في ساحة السبع بحرات، والى إعتصام غاضب أمام السفارة القطرية في سوريا في الساعة الخامسة من بعد الظهر.

هذه التجمعات تأتي تعبيراً عن رفض الشارع السوري لقرارات الجامعة العربية التي اعتبرها الشارع تدخلاً سافراً في الشؤون الداخلية السورية واجندة خارجية متفق عليها مسبقاً قامت الجامعة بتنفيذها في هذا التوقيت المشبوه .
واستطاع المتظاهرون من اقتحام السفارة القطرية والسعودية حيث نجح المتظاهرون بإنزال العلمين السعودي والقطري ورفع علم سوريا على مبنى السفارتين، كما نجح المتظاهرون المقتحمين مبنى السفارة السعودية من الصعود إلى سطح المبنى حيث هتفوا للرئيس الأسد وللجيش السوري، مرددين هتافات "الله محي الجيش، بالروح بالدم نفديك يا بشار".
وحاولت قوات حفظ النظام تفريق المتظاهرين بإلقاء قناب الغاز، لكن جموع المتظاهرين الغاضبين من القرار السافر للجامعة العربية بقوا مصممين إيصال موقفهم الرافض للتدخل بشؤون بلادهم، حيث أرادوا أن يعرف العالم أجمع أنهم لن يسكتوا أمام أي تدخل سافر بالشؤون السورية، وأنهم داعمين للرئيس الأسد حتى النهاية.