ما الذي يشدك الى الموقع
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
ها هي ذي مدارسنا ومعاهدنا وجامعاتنا تشمخ عالياً في أنحاء الوطن
ها هي ذي مدارسنا ومعاهدنا وجامعاتنا تشمخ عالياً في أنحاء الوطن, وتتعالى في مدنه وبلداته وقراه الرحيبة, تنتشر في كل تجمع سكاني, صغيراً كان أو كبيراً, وتحتضن في رحابها الأطفال والناشئة والشباب بكل محبة وشوق, تقدم لهم الزاد الخيرَ من العلم والمعرفة ونسغ الحياة الفاضلة , وتزرع في نفوسهم بذور المحبة والتعاون والوفاء وحب الوطن والقيم الأخلاقية والاجتماعية والوطنية والقومية, وتكسبهم السلوك القويم, والمهارات المعرفية والفكرية والنفسية , والاتجاهات السليمة والعاطف النبيلة.. على أيدي معلمين ومدرسين وأساتذة مخلصين وإدارات تربوية متمكنة .. يسهر الجميع على أن يكون دوماً الأداء أفضل والتحصيل أعلى والناتج التربوي حصاداً وفيراً جيداً في بيادر الوطن, وحدائقه وصروحه.
إنها المدارس والمعاهد والجامعات التي تضم في محاريبها المباركة أبناء سورية الحبيبة, فالواجب يقتضي منا جميعاً أن نحافظ عليها من كل أذى أو تخريب, ونصونها بمآقي العيون وثنايا القلوب من كل يد عابثة تحاول الهدم أو التخريب عن قصد أو غير قصد ,والواجب يقتضي أن تبقى مؤسساتنا التربوية هذه مراكز إشعاع علمي ثقافي وطني ومنارات يهتدي بها الطلبة وأبناء المجتمع كافة.
المدارس والمعاهد والجامعات هيئات موقرة ومؤسسات رفيعة المقام , وتراث حضاري وثروات وطنية قومية, تسهم في بناء الإنسان وهندسة عقله وصقل أحاسيسه وإنارة تفكيره..
إنها تحفظ أجيالنا من كل خطأ أو زلل , وتستمر في بناء الإنسان بناءً سليماً معافى, فهي مصنع الإنسان المواطن الوطني على أيدي معلمين مخلصين للوطن الحبيب ولأبنائه وبناة مستقبله المنشود, وهي الحضن الدافئ دوماً الذي يحتضن بروح عالية من المسؤولية الوطنية والأخلاقية والإنسانية , أبناء سورية الحبيبة.
عـــفـاف لـطف الـله
اه يا آنسة عفاف مشكورة على كلمة الحق هذه هي بلدنا الى الامام بالتقدم والحضارة والحمد لله ومهما كانت فهيا غالية كثير نتمنى من الجميع ان يقدر ذللك لو يرونا المدارس في الغرب كيف يكون العلم من الطفولة وحتى الباكلورية بدون مال اما الجامعة يدفعون كثير اما التربية لا تقدر ان تعاقب ابنك ولاتسألوه شيئا والتدخين ووووووووونشكر ربنا على المدارس والتربية والذكاء ووووويا رب احمي سورية وشعبها وقائدها
شكرا لك انستي عفاف لاهتمامك الدائم بالعمل التربوي ولاسيما المدارس والطلبة وأقول لك سيدتي اذا لم نهتم باتربية واذا لم نحافظ على مداسنا وأبنائنا وطلابنا نخسر لاسمح الله الكثير البداي ة دوما عند المعلمين والمربين المخلصين لوطنهم ورسالتهم
شكراً لكِ معلمتي الآنسة عفاف على ما بذلتيه وتبذلينه في سبيل العلم والتحصيل العلمي وأنتِ من ضمن القامات العالية والشخصيات المحترمة التي أجلّها وأحترمها لأنكِ تشتغلين على بناء الإنسان ، ومَنْ أراد أن يتحرم عليه أن يحترم الإنسان ويعمل على ما ينفعه وينفع الحضارة الإنسانية بشكل عام وينفع نفسه بشكل خاص ، لك آنستي ولكل المعلمين والمعلمات وكل إنسان يعمل للصالح العام كل الإحترام والتقدير.
امدرسة ياابني هي بيتك التاني بتقضي فيها نصف وقتك وهوقت الأهم لانو بهادا الوقت بتتعلم وبتتثقف وبتشوف اعالم والدنيا على حقيقتها اسمع مني يا ابني وحافظ على مدرستك متل ما بتحافظ اغلى شي بحياتك لانو مدرستك هي بيتك هي وطنك
كلمة الحق
الصحناوية