RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




متابعات هاتفية..رغم خطرها على الصحة والبيئة..مازالت الأبواب الخلفية مفتوحة

متابعات هاتفية..رغم خطرها على الصحة والبيئة..مازالت الأبواب الخلفية مفتوحة
متابعات هاتفية..رغم خطرها على الصحة والبيئة..مازالت الأبواب الخلفية مفتوحة

متابعات هاتفية..رغم خطرها على الصحة والبيئة..مازالت الأبواب الخلفية مفتوحة لمزاولة النشاط!!

دمشق
صحيفة تشرين
محليات
الثلاثاء 23 آذار 2010
وصلتنا شكوى من أهالي وسكان منطقة صحنايا, حي المصطبة, في ريف دمشق, وهي مذيلة بعشرات التواقيع.. يشتكون فيها من وجود معمل للمواد البلاستيكية مخالف على العقار رقم/2821/ , ضمن منطقة مأهولة بالسكان دون أن يكون هذا المعمل مرخصاً.



ويؤكد الأهالي أن الروائح الكريهة الناتجة عن هذا المعمل تضر بصحتهم وأيضا تسبب تلوثاً بيئياً.. ‏


وقد قمنا- والحديث للأهالي- بإبلاغ رئيس بلدية صحنايا والمكتب الفني وشرطة البلدية, بالضرر الواقع علينا, الأمر الذي دعا هذه الجهات لختم المعمل بالشمع الأحمر لبعض مداخل المعمل, وترك مداخل أخرى مفتوحة, وكذا- والكلام لمرسلي الشكوى- فإن أصحاب المعمل يقومون بنزع الختم على مرأى الجميع.. وينفي أصحاب الشكوى قيام البلدية بالإجراءات القانونية المطلوبة لمحاسبة المخالفين..

وقد أجرينا اتصالاً هاتفياً مع مديرية بيئة ريف دمشق, التي وعدتنا القيام بجولة على المعمل المخالف


وقد اطلعنا مدير بيئة ريف دمشق, المهندس ثائر ضيف, على نتيجة الزيارات الميدانية والتي مفادها, أن المعمل مغلق بالشمع الأحمر.. منذ أكثر من أسبوعين, كان ذلك في 16-3-2010 ولدى حديثنا عن موضوع الأبواب الأخرى التي تترك مفتوحة, وان العمل مازال قائماً, علّق المهندس ثائر: هذه قصة ثانية, ويجب أخبار البلدية, يعني الموضوع ببساطة فيه/ تهريب/ وهذا كلام غريب وخطير.. وفي اتصال هاتفي آخر, أكد المهندس رئيس مدير بيئة ريف دمشق, أن رئيس البلدية نفى أن يكون هذا الكلام واقعياً.. لان لجنة من المحافظة زارت المعمل يوم أمس من أجل الهدم..

إذاً يستخلص من كل هذا أن المحافظة أو البلدية على علم بحجم الأضرار الإنسانية والبيئية الناجمة عن وجود هذا المعمل ضمن الأبنية السكنية وهي مازالت تفكر حتى الآن بالهدم أم بترك الأبواب الخلفية مفتوحة ومواربة, بغض النظر عن الكوارث الصحية التي يتسبب بها معمل للصناعات البلاستيكية في حي سكني مأهول.. أي سلامات صحة وبيئة..!! ‏

2010-03-24 21:46:50
عدد القراءات: 717
الكاتب: صحيفة تشرين
المصدر: صحيفة تشرين
طباعة






التعليقات

  تعليق

ال ابو ضاهر - دبي 


االله يسامحكن اشتكوا على جميع لبواب مش عباب واحد لانو في ناس هلايام ما عبتشوف غير من باب واحد (المتل بقول شوفني بعين بشوفك بابين )

  نجوى

د. منتصر بالله 


للمواد البلاستيكية المحترقة ضرر شديد على الصحة العامة حيث تسبب امراض رئوية مزمنة و خطيرة (السرطانات) فهل يرضى المسؤولون بمن فيهم رئيس البلدية ان يسببوا هكذا ضرر للأهل المنطقة. وبماأن هذا المعمل غير مرخص كيف تسمح البلدية باستمرار عمله وهل البلدية خالية من موظفين من أهل المنطقة يريدون مصلحة أهلهم و أخوانهم وذلك بالسعي للإغلاق هذه المنشأة. اذا لايوجد من يصغي للمتضررين فالأولى بالمتضررين ان يعمدوا الى اغلاق المنشاة بايديهم