عمل المرأة: بين الاخطة ومطالبتها بالعمل للحرية وارض الواقع الخطة المعادية للمرأة: 1-أن ينجذب العدد الأكبر من النساء إلى عالم العمل 2-امنحهن الانطباع بأنهن متحررات من وصاية الذكر، تُعلق في الوقت نفسه حريتهن الداخلية.!!! 3-استأجر النساء في أعمال، حتى ذات الأهمية الكبيرة منها، ولكن في أعمال لن يكون للأنوثة أي علاقة بها.وستضمن الأنوثة بوصفها غير مستعملة، وستفنى. وسيتوقف الخطر. النتائج بالنسبة إلى المرأة العاملة : -١- محصورات في عالم الذكر.. وينجم عن ذلك أن المرأة تجد نفسها، برفقة الرجل، في قعر واحد من حفرة وضيعة .فلم يسبق لها أن كانت بمثل ما هي عليه الآن من العبودية في عالم ألصقت نفسها به باسم ضرب من بديل للحرية التي يبدو وميضها. هل استعبدنا النساء دائماً؟؟؟ إننا، في الحالة الراهنة، نمسكهن فقط. إنهن يعملن لدينا ومن أجلنا، ويهدمن أنفسهن بواسطتنا، ويصبحن أنصاف ذكور. أمر ممتاز! فنحن نبقى ذكوراً على نحو كامل، ويصبحن أنصاف ذكور. ذلك أن العمل "على شاكلة الذكر" ليس إلا ضرباً من ظاهر الحرية. وليس هذا مخرجاً، وإنما هو باب جهنم. حال المرأة أسوأ مما كانت عليه من قبل - كم كانتا كبيرتين فيما مضى سلطة المرأة واستطاعتها عندما كانت تمارس تأثيراً خارج الحياة العامة! كان تد ّ خلها تعدل أخطاء الذكور. فكانت المرأة، وقد بقيت امرأة بصورة عميقة، تصغي وتقدر وتلاحظ وتنتظر، ثم تتعرض للأمر وتتدخل، وتصوغ قرار الرجل. اما اليوم فيا حسرتاه فهي متلقيا دون ان تستغل سحرها الانوثي . فلنضع أنفسنا مكانهن. إنهن يرين أنفسهن ملزمات بأن يكن نساء ورجالاً في الوقت ذاته، ولكن مع توقفهن عن أن يكن نساء، وعجزهن عن أن يصبحن رجالاً .إنهن يصطدمن باللامعقول والمحال، فيصرفن طاقتهن دون حساب، ويسعين إلى التخلص من الشعور بالإثم، إذ يوجهن اهتمامهن إلى المطبخ والأولاد، وإلى مهنتهن ومديرهن، وإلى أزواجهن، وإلى نجاحهن وحبهن، ومن الواضح أن هذا كله يتم في وقت واحد. فهذا يؤكد اسباب العنوسة ففي بعض الاعمال تفقد المراة انوثتها وبالتالي لن يجد بها الرجل نصفة الاخر والمرأة زادت اقبال الرجال الى العمل فهي الان موجوده معة قي العمل كما في البيت - ولكن هذا اثر سلباً على قيمتها بالبيت فاصبح الرجال يندفعن باكراً للعمل لرؤية المراه وخاصة الرجال الغير متزوجين والمتزوجين ايضاً فهدف الرجال اليوم اذلال النساء في البيت والعمل ولما لا طالما يقدرون والمرأة تنحني بارادتها

ana a3taqidana al maraa min asbab batalati al rijal khasatan khiriji el jami3at .فمثلا عندنا في الجزائر عندما يتخرج الطالب يقضيالطالب18 شهرا في الخدمة الوطنية وفي دلك الوقت تتمكن الشابة من وجود عمل الدي هوللشاب اولى

انا كبنت طموحها تدرس هندسه عماره داخليه (هندسه ديكور) وقربت تحقق حلمها بس انا ضد انو المرأه تشتغل لان اذا بدها تعمل كل شي بيعملو الرجل وين صفت أنوستها او بشو هي مميزه عن الرجل اذا بدها تشتغل وتعمل علاقات وتأركل وتروح وتجي sory ما ضل اسمها مره يمكن البعض يعتبروا تخلف بس هاد رأي المرأه لتهتم بحالها وتعرف تتصرف مع انوستها بس مو معنى هالحكي انو هي تكون جاهله بالعكس تدرس وتتعلم بس مو مشان تشتغل مشان اذا قعدت بمجتمع راقي تعرف تساير مجتمعها . وبرأي انو الرجال صار لازم يطالبوا بحقوقهم مو الأناث لانو اخدنالهم كل شي بيتعلق فيهن وصرنا نحنا محتلين المجتمع وشوي تانيه ما عاد بتنسمع كلمه الرجال وهن بيقعدوا بالبيت والمرأه بتشتغل