ما الذي يشدك الى الموقع
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
كتاب جديد للأستاذة /عفاف لطف الله/
قطوف تربوية
صدر حديثاً للأستاذة عفاف لطف الله كتاب جديد عنوانه" قطوف تربوية" يضاف إلى سلسلة كتبها التربوية السابقة.
أهدت الكتاب إلى كل من يعمل ما بوسعه في بناء الصرح الكبير بناء الإنسان الثروة الحقيقة في الوطن.
إلى كل مؤمن بالعمل المخلص طريقاً إلى العلا والنور.
تضمن الكتاب مجموعة كبيرة من المقالات التربوية والاجتماعية التي تشخص الواقع ومشكلاته وأسباب هذه المشكلات ونتائجها وسبل حلها, إذ نرى أن التربية وسيلة ناجعة للقضاء على الكثير من المشكلات, وتعني بالتربية بمعناها الشامل وهي بناء الشخصية الإنسانية المتكاملة التي يسهم في بنائها الأسرة والمدرسة ووسائل الإعلام وجماعة الأقران وسائر مؤسسات المجتمع.
ومن هذه المقالات نذكر منها: حاضنة القيم- لا نزرع الشوك- من أجل الطفولة- قوة القرار- شراكة روحية- صوت وصدى- قبسات من نور وسواها...
ونذكر من كتب الأستاذة لطف الله: أوراق تربوية في مشكلات الأطفال والناشئة- يوميات مدرسة في الأرياف- مرايا الطيف- حديث الروح.
أسرة موقع الانترنيت في صحنايا تبارك للأستاذة عفاف لطف الله نتاجها الجديد وتتمنى لها دوام العطاء والعمل والإبداع .
كتاب جديد للأستاذة /عفاف لطف الله/
أستاذة عفاف نحن فخورين جدا بك ككاتبة وأديبة من صحنايا أثبتت جدارتها ووجودها بالمحافل الأدبية والإجتماعية وأينما وجدت تقول أنا من صحنايا فشكرا جزيلا لك والى المزيد من التقدم والكتب ووفقك الله خليل الصويتي
الف مبروك الكتاب الجديد للاستاذة عفاف مع الاماني بجزيل العطاء
congratulation
نحن نفتخر بوجود أستاذة مثلها من صحنايا ككاتبة وأديبة فشكراً لك ووفقك الله
من صميم قلبي انئ الاستاذة عفاف على اصدارها الجديد الذي هو فخر لنا جميعا، اذ انني واظن ان كل ابناء جيلي مازلنا نتذكر ساعات العلوم الطبيعية التي كانت تدرسنا اياها الاستاذة عفاف وافتخر بانني تتلمذت على ايدي استاذة احترمها واجلها واقدر فكرها وابداعها وصدقوني اني كنت منذ ذلك الحين افتخر واعتز بهذه الاستاذة وهذا ما جعلني اهتم بالمادة التي كانت تدرسنا واظن انها ايضا تتذكر هذا ولا انسى ابدا كيف كنت اسارع الخطى في طريقي الى ثانوية الشهيد يوسف الازروني في بنائها القديم عندما كنت في الصف السابع لكي امر من قرب الاستاذة عفاف والقي عليها تحية الصباح وكنت افتخر بردها التحية وازهو بها.لقد كانت ومازالت الاستاذة عفاف مثلا وقدوة لي ولكل ابناء جيلي ولابناء صحنايا جميعا ونفتخر جميعا ابناء صحنايا بوجود الاستاذة عفاف وامثالها الكثيرين من ابناء هذه البلدة الطيبة في بلتنا صحنايا ونطلب من الاجيال الجديدة ان يضعوا نصب اعينهم هؤلاء الاشخاص لكي يسيروا على خطاهم ويتابعوا ما بدأوه على طريق رفع راية العلم والثقافة والادب بوجهيه(اعني الادب كعلم والادب كتهذيب) وبهذا نرفع اسم بلدتنا الطيبة وايضا بلدنا الحبيب سوريا ارجو من الاستاذة عفاف ان تقبل تهاني القلبية على امل ان استطيع ان احصل على نتاجها في اول زيارة لي الى البلد الحبيب التي ارجو ان تكون في القريب واعود واشكر جميع القائمين والعاملين على هذا الموقع لاتاحتهم الفرصة لنا بالتواصل الدائم معكم جميعا فالحقيقة ان زيارة هذا الموقع يوميا في الصباح الباكر اصبح بالنسبة لي صبحية صحناوية اقضيها و كأنني هتالك في حارة الكنيسة بين الاهل والاحباب قواكم الله وعافاكم جميعا
مع تمنياتي بالتوفيق و العطاء المستمر
حقا إني فخورة بأمثالكم ممن يقدرون العلم والنتاج الفكري فقد شعرت بأن البذور التي زرعتها في سنوات مضت قد نبتت ونمت وازهرت واينعت ثمارا ورجالا نعتز بهم أقدم شكري لكل من قدم لي التهاني بإصدار كتابي الجديد واني على استعداد لتقديمه الى كل من يرغب في قراءته مع محبتي وتقديري ل الأب ميلاتيوس زعفران- والأخوة خليل الصويتي وسامح ازروني وميشا والدكتور شاهين وحسيب شعبان وللجميع.
الأستاذة عفاف كانت وما تزال مثلا لأهمية دور المرأة في الكثير من مجالات المجتمع وفي محاولة تغيير الآراء الحالية عن طريق تثقيف الانسان والرقي به الى أعلى المستويات .الى المزيد من العطاءانشاء الله
أستاذه عفاف نحن أبناء صحنايا فخورين فيك وبأمثالك....ومنتمنالك المزيد من التقدم والنجاح ... الله يوفقك ....
أتقدم من شخصك الكريم ولا أستطيع أن أقول اسمك قبل أن أذكر كلمة ( آنستي ) الأنسة عفاف ، فمن علمني حرفاً كنت مطيعاً له ، نعم هذه هي معلمتي عفاف مذ عرفتها أيام دراستي الإعدادية وما بعد دوماً في عطاء مستمر و عطاء لا يبخل بالجيد و الجديد ، فألف تحية لك و لشخصك الكريم و أتمنى لك كل الخير و التوفيق و النجاح الدئم كما النبع العذب الذي لا ينضب أبداً . تلميذك / حسن إبراهيم الحاج علي .
forward...............very good
شكراللأستاذة عفاف ...... لك كل التقدير والأحترام الكبير نحن نتابع كتاباتك الرائعة لأنها من صلب الواقع وبعيدة عن الخيال ولها معنا مفيد جدافي حياتنا اليومية كل الشكر لك ونحن فخورين بك جدا تحياتنا الحارة للأستاذة عفاف المحترمة.
الى المزيد
خليل الصويتي