ما الذي يشدك الى الموقع
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
أيها الغالي الذي تسكن في القلب و الروح تتغلغل في الأحاسيس و الوجدان
أيها الحب الأكبر و الأعظم يا وطني الأغلى و الأحلى سوريا أيها الوطن الذي نشعر في رحابك بالدفء و الأمان والطمأنينة و الفرح " ألمك ألمنا , فرحك فرحنا " نخاف عليك من كل أذى أو مكروه أو هبة ريح نحفظك في مآقي العيون ,نصونك بين حنايا الصدور لتبقى عزيزاً كريماً كل منا وطني بالفطرة يلتصق بأمومة الأرض و أمان الوطن ...و تتأجج وطنيته و يزداد لهيبها عندما يتعرض الوطن لأزمة أو عاصفة أو أي طارىء و المواطنة شعور سامٍ و قيمة عليا , و كما أنها سلوك عملي يتجلى بالحفاظ على كل ما يتضمنه الوطن من طاقات مادية أو بشرية , و عدم العبث بها أو هدرها
المواطنة ليست كلاماً أجوف يطير في الهواء , و ليست شعارات براقة زائفة " المواطنة شعور عارم بحب الوطن وسلوك حقيقي بالحفاظ على الممتلكات العامة من منشآت و مبانٍ و شوارع و ساحات و حدائق عامة و كهرباء و ماء و بيئة و أشجار و نباتات خضر " و هي صون لممتلكات الآخرين من منازل و محال و حاجات أخرى , و هي احترام لحريات الآخرين " المواطنة التزام و أخلاق و ضمير حي و تآخٍ حقيقي بين أفراد المجتمع , و تعاون خلاق على نصرة الخير و الحق و العدل و السلام و الأمان في ربوع الوطن " المواطنة احترام لحقوق الآخرين و التزام بالواجبات الأسرية و الوطنية و المجتمعية و الإنسانية
المواطنة انتصار الذات على الذات لتطويع الغرائز و النوازع , و تهذيب للنفس و ترييص للطااقات و توجيه لها باتجاه إيجابي خيرٌ بما يحقق نفع الإنسان و سعادته و خير المجتمع و تطويره
و بذلك تلتقي الوطنية مع المواطنة , و هما قيمتان ساميتان تكسبان المرء
قيمة إنسانية سامية تليق بإنسانية ..
فما أحوجنا في هذه الأيام إلى تنمية الوطنية و المواطنة و تصعيدها في نفوسنا لينتصر الخير و الصلاح و الأمان في أنحاء وطننا الحبيب الذي يستحق منا جميعاً بذل المزيد من الجهود الخيرة , و هو بحاجة الآن و في كل آن إلى طاقطنا الإيجابية الطيبة الخيرة ليبقى أجمل أوطان الدنيا " سوريا التي نؤمن بأن الغابة الإلهية تحفظها من كل سوء أو أذى "
عفاف لطف الله
ليس كل من يحمل هوية وطنية يعني انه وطني فالوطنية هي الانتماء الفعلي للوطن ومايترتب عليها من واجبات والتزامات وتفاني من اجل رفعة الوطن الذي احتضننا وربّانا وانعم علينا بالامن والامان والمحافظة على مكتسباته فالمواطنة الحقيفية هي الوفاء والاخلاص والبذل والعطاءفلا غدر ولاخيانة0 فشتّان مابين الذين بذلوا انفسهم في سبيل الدفاع عن هذا الوطن للمحافظة عليه من العابثين وبين الذين يدسون السم بين شباب الوطن بحجج مختلفة وحملوا الافكار الدخيلة علينا والمستوردة فهؤلاء ساقطون لامحال لانهم لايملكون عوامل البقاء والاستمرار0
سورية ياحبيبني سورية الله حاميها
ان اجمل شعور يشعر به الانسان ولاسيما في هذه الظروف هو الوطنية والمواطنة وحب هذا الوطن الحبيب سورية شكرا لك يا سيدتي على هذا الموضوع الهام جدا جا
اشكرك أستاذة عفاف على هذه الكلام الجميل الذي يعبر عن حبنا جميعا لسورية الحبيبة الله يحيها ويصونهابالامان والمحبة والتاخي بين الجميع والله يحمي قائدهاالمفدى
شكراً لك يا أستاذة عفاف على هذا الكلام الرائع. سورية محبوبتنا جميعاً هي متغلغلة بروحنا ووجداننا لا نفرّط بها ولو بكنوز الدنيا كلها فهي لنا بمثابة الروح و الجسد لا ينفصلان أبداً و ستبقى سوريا شاطئ الأمن و الأمان نسمو و نعلو بوطننا حبيبنا الغالي بقيادة رئيسنا الشاب الدكتور بشار الأسد
يموت الجميع ويبقى الوطن ........
كلمات عن الوطن ولا اروع اشكرك ايتها الاخت الغالية المدرسة الفاضلة عفاف لطف الله .اسمحي لي ان اقول . لك ياوطني في قلبي موضعا ......يبعد عني الالم والوجعا ان بكيت انت من يمسح دمعتي ......وان تبسمت انت هو السببا.
انت ياوطني الحب الاكبر الذي نعيشه فلنتحلى بالوطنية الصادقة وعلينا ان نقوى على كل معتدي يعتدي على كرامة وطننا الغالي ويحاول بث الفتنة و الدمار فيه لانه المعشوق الاول الذي لا يساويه معشوق اخر.
أخواني القراء السلام عليكم جميعكم لكم دور فعال في توعية لاخوة انو في موئامره على الشعب السوري اتيت الى سوري من شهرين واعتمدة وسيلية التوعيه من وصولي الى المطار ومكثة في سوريا 40 يوم اقسم لكم اني تجحت في اعتماد سياسة التوعيه الوديه ولالسلوب الرقي مع اكثر من 200 شخص كان بودي ان ابقى اكثر لكن اضطرارة المغادره بسب العمل خارج الوطن واتمنى على كل موطن ان يقوم بدوره لخدمة لوطن وقائد الوطن الذي رفع رئوسنا عاليه
يموت الجميع ويبقى الوطن الوطن عرض الوطن شرف فرحه فرحنا وحزنه حزنا لا سمح الله في الحزن الوطن دمنا غالي غالي غالي هوعزتنا هو كرمتنا وسنبق نفتخر بسوريتنا أينما كنا
الوطنية والمواطنة
سلمان فارس دبور