RSS

للحصول على اخر الاخبار اول باول وقت حصولها يمكنك الاشتراك بخدمة RSS عبر الرابط التالي:

الارشيف


الاسبوع الماضي







االشريط الاخباري


تصويت

ما الذي يشدك الى الموقع

أخبار البلدة
الأبراج
الحكم
القصص الجميلة
التعليقات


محرر اونلاين

 


اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .


 


القائمة البريدية

البريد الالكتروني:




- من أجمل ما قرأت

منتديات صحنايا > المنتدى الاجتماعي

- من أجمل ما قرأت- من أجمل ما قرأت

لاأريد لبيتي أن يكون مسوراً من جميع الجهات
ولا اريد أن تكون نوافذي مغلقة
أريد أن تهب على بيتي ثقافات كل الأمم بكل ما أمكن من حرية
ولكن أنكر على أي منها أن تقتلعني من مكاني
ان مذهبي ليس دينا مغلقا
ففيه مجالاً لأقل مخلوقات الله شأناً
ولكنه يستعصي على الكبرياء العاتية
كبرياء العرق أو الدين أو... اللون.

عن لسان ( المهاتما غاندي)
فداء شعلان .:. 2009-05-09

2009-05-10 06:21:53
عدد القراءات: 504
الكاتب: فداء شعلان
المصدر: فداء شعلان
طباعة






التعليقات

  كتير حلو

ماهر 


كتير حلو يا فداء و هذا الكلام ربما جاء تعبيراً عن الوضع التي تعيشونه في الجولان الحبيب أملين أن يرجع للوطن الأم سوريا قريباً و

  نعم نقبل الجميع ولكن لا نسمح لاحد ان يمحو هويتنا

الاب ملاتيوس شحادة زعفران -نيويورك 


انها لكلمات جميلة وكم هي تعبر عن افكار اهلنا في الجولان الذين يكافحون ويناضلون في سبيل بقاء هويتهم والحفاظ عليها نعم نقبل ان ناخذ الفائدة من جميع الثقافات والجنسيات والجهات لكن جذورنا تبقى ضاربة في الاعماق لن يقلعها ابدا اي تيار او قوة هذا ما يعيشه اهلنا في الجولان كل يوم وهذا ما يحافظون عليه سلامنا وادعيتنا لجميع اهلنا هناك

  تحية لكم

حسن إبراهيم الحاج علي 


إن الإنسان الذي لا ينتمي لوطنه أولاً لا يمكنه أن ينتمي لأي وطن كان ، و من لا يملك ثقافة وطنه يصعب عليه فهم ثقافة الأوطان مهما كان مستواه الثقافي عالياً ، فكيف هو حال من ينتمي لسوريا أصل الأوطان و يمتلك من ثقافته و جذوره الأصيلة ضاربة في الأعماق ؛ فإنه لا يقبل بغير سوريا وطن له . فألف تحية لأهلنا جميعاً في الجولان السوري و نحن على موعد قريب باللقاء بإذن الله .

  الحرية

مغترب 


نحن لن نستسلم، ننتصر أو نموت. من كافأ الناس بالمكر كافأوه بالغدر. ان الضربات التي لا تقصم ظهرك تقويك. يمكنهم هزيمتنا اذا نجحوا باختراق معنوياتنا. لئن كسر المدفع سيفي فلن يكسر الباطل حقي. نحن الثوار سبق أن أقسمنا أن نموت كلنا الواحد بعد الآخر، ولا نسلم أو نلقي السلاح. سوف تأتي أجيال من بعدي تقاتلكم، أما أنا فحياتي سوف تكون أطول من حياة شانقي. انني أؤمن بحقي في الحرية، وحق بلادي في الحياة، وهذا الايمان اقوى من كل سلاح. ان الظلم يجعل من المظلوم بطلاً، وأما الجريمة فلا بد من أن يرتجف قلب صاحبها مهما حاول التظاهر بالكبرياء. اننا نقاتل لأن علينا أن نقاتل في سبيل ديننا وحريتنا حتى نطرد الغزاة أو نموت نحن، وليس لنا أن نختار غير ذلك، انا لله وانا اليه راجعون. (عن لسان عمر المختار)