ما الذي يشدك الى الموقع
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
السيد رئيس المجلس المحلي في صحنايا المحترم
بعض الباعة في صحنايا و خاصة جانب الساعة "بائع الأحذية المطاطية"رأسماله بعض الأحذية ومسجلة بثلاثة
عيون وضعها خارج المحل وليس في المحل نفسه,ويطلق منها يوميا" الأغاني المزعجة و بأصوات عالية جدا" من بعد الظهر وحتى منتصف الليل,ضاربا" عرض الحائط براحة الطلَاب الذين يرسون الليل والنهار وينتظرون نهاية السنة ليقدموا امتحاناتهم,وضاربا" عرض الحائط براحة النَاس في هذه الأجواء اللَاهبة
إن الجو المتوتر الذي يخلقه بائع الأحذية المطاطية التي لا يتجاوز سعرها كاملة نصف قسط طالب واحد اتخذ من مسجلته ناقوسا" يقرعه ليل نهار.
نهيب بالسلطات الأمنية وبمساعدتكم شخصيا" أن تضعوا حدا" لمثل هذا المخلوق.
إننا نوجِه نداءنا هذا إلى الشعبة الحزبية في صحنايا كي يردعوا مخلوقا" يعبث بأمن هذه البلدة سيِما وأن بعض البيوت فيها من المرض ما يكفي الذين يزعجهم مثل هذا التصرف الأرعن كما أن الطلاب يسهرون الليل قبل النهار ليقطفوا ثمرة تعبهم بالامتحانات التي يحضرون لها.
من يردع صهاريج الماء الذين يقطعون الشوارع كما يحلو لهم و من يردع السيارات التي تسير عكس السير و التي تطلق عنان زماميرها واصوات مسجلاتها الصاخبة ناهيك عن اظهار براعة سائقيها بالتشفيط و ضحكاتهم الرنانة و من يردع الذين يرمون القمامة خارج الحاويات و يفتلون بعدها شاربيهم لأظهار رجولتهم *** ياجماعة الذوق لايباع و لا يشترى
شكرا ًللأستاذ الفاضل خليل لطف الله على لفت انتباهنا لمثل هذه الظاهرة التي لانقبل بها ولانرضى عنها وأحب ان أخبره بكل إحترام وتقدير بانني ذهبت إلى المحل الموما إليه وتحاورت معه حفاظا ً على الود من جهة وغحتواء الموضوع من جهة اخرة وبتصوري صاحب المحل تجاوب معنا ونحن متابعين له في الخلل هناك طرق قانونية إدارية تتخذ بالتنسيق مع رفيقنا رئيس المجلس . أكرر شكري العميق للأستاذ الفاضل خليل لطف الله وأشكر العاملين في هذا الموقع ونعتذر عن تأخر الرد . أمين الفرقة الثانية الرفيق فادي شعبان
هناك أخ خليل أكثر من موضوع بحاجة لوضع حد له وبطلب من أكثر من مواطن من سكان هذه البلدة الجميلة أن يوضع حد للبائع الجوال فمنهم (أقصد الباعة)من يتجول بسيارة أو بشاحنة فهؤلاء مشكلتهم مكبرات الصوت التي يستعملونهاوهمهم الأوحد أن يسمع صوتهم إلى آخر البلدة وهم مازالوا بأولها أما المشكلة الأكبر بالباعة اللذين يتجولون على الأحصنة فإذا توقف أحدهم بقصد البيع يقوم هذا الحصان بملئ الطريق بفضلاته فلا البائع ينظف ما خلفه حصانه ولا المشتري ولا حتى عامل النظافة المكلف من قبل البلدية فبربك أخبرني هل المشكلة بالبائع أم الحصان أم عامل النظافة وبالمناسبة سبق أن تحدثت مع رئيس بلدية سابق فطرحت المشكلة والحل ولكن لا حياة لمن تنادي (وعم نوجع راسنا علفاضي )وفهمك كفاية .
اخوتي الافاضل في بلدة صحنايا صحيح هنالك باعة جوالة يلتقطون رزقهم من المارة وهناك صهاريج ماء تامن الماء لمن لا تصلهم مياه البلدة ولكن هل لفت انتباهكم الشاحنات ذات الثلاث عجلات وهم يجلسون جلسة عائلية بجوانب الحاويات ويلتقطون ما تيسر من بلاستيك ومواد تباع بغض النظر عن المظهر الحضاري للبلدة فهناك من يقوم بسرقة اغراض من ضمن المباني حديثة البناء او اشياء من امام المنازل هل اصوات العجلات الثلاثة تطربكم ام ان الذي يلتقطون رزقهم يزعجوكم ارجو النظر في هذه الظاهرة لانها ذات اهمية كبيرة لصحنايا الحبيبة واهلها الافاضل ودمتم بخير
ماحدا لحدا
مستاء